صحفي تركي صديق لخاشقجي شككت فيه "العربية" يرد (شاهد)

شككت قناة "العربية" بتوجهات وأهداف إعلامي تركي ظهر إلى جانب الكاتب المختفي جمال خاشقجي وخطيبته خديجة جنكيز خلال الفترة الماضية.

ونشرت العربية تقريرا، قالت فيه إن الإعلامي التركي توران كشلاكجي لديه دور غامض في قضية اختفاء خاشقجي، وله صلة في أجهزة استخبارات خارجية.

وأظهرت العربية لقطات لكشلاكجي إلى جانب خاشقجي وخطيبته، وعلقت عليها بأن الإعلامي التركي هو رجل "غامض يمشي كالظل خلف خاشقجي".

بدوره، رد توران كشلاكجي، الذي يشغل منصب "رئيس بيت الإعلاميين العرب في تركيا"، على تقرير "العربية".

وقال كشلاكجي، وهو صديق لخاشقجي، في تغريدة عبر "تويتر": "إعلام قذر!.. أشهر صحفيي بلادها مفقود وربما قتل.. استهدفونا لأننا نقلنا هذا الحدث إلى العالم بشكل سريع، بينما كان ينبغي عليهم الاستفسار عن مصير الصحفي".

وأضاف: "هذا ليس عملا صحفيا، بل محاولة القتلة تبرئة أنفسهم... الشعب السعودي الشقيق لا يستحق هذا".

لقراءة جميع ما نشر في "عربي21" عن قضية اختفاء خاشقجي اضغط (هنا)

إعلام قذرر!... أشهر صحفيي بلادها مفقود وربما قتل... استهدفونا لأننا نقلنا هذا الحدث إلى العالم بشكل سريع بينما كان ينبغي عليهم الاستفسار عن مصير الصحفي... هذا ليس عملا صحفيا بل محاولة القتلة تبرئة أنفسهم... الشعب السعودي الشقيق لا يستحق هذا... https://t.co/lVFIcVRbRA

— Turan K??lakç? (@turankislakci) 11 October 2018

لا تنزعج و لا تستغرب استاذ ، هذه القناة بالأمس جهزت أكفاننا و كانت مستعدة للبدء بنشر اخبار سقوط ادلب و خذلان تركيا لنا لكن أخزاهم الله ، و لهم في اعلام النظام السوري اسوة فقد تشابه البقر علينا

— Ayham Staif (@AyhamStaif) 11 October 2018

السيد @turankislakci اشرف منكم ومن اعمالكم القذرة ف انا اعرفه من قرب و اكاذيبكم القذرة لن يوسخ الاستاذ. انتم و اعوانكم قذرون و اياديكم ماطخة بدماء مثيرة و منها بدماء الاعلاميين والصحفيين ف كفا اكذوباتكم.

— Mustafa Kerim (@JurnalstMustafa) 11 October 2018

استاذ توران القافلة تسير والكلاب تعوي دعك منهم فهم لا يجيدون سوى لعق احذية اولياء نعمتهم

— shady EID (@ShadyEed) 11 October 2018

انت اكبر من هؤلاء، صحفي وانسان محترم ، نعرفك ونعرف خصالك الحميدة ومهنيتك العالية، القافلة تمضي والكلاب تنبح، لا عليك منهم فهؤلاء بحق سقط المتاع، دمت بخير

— اياد الدليمي (@iyad732) 11 October 2018

لا تبالي

— karim Daoudi || كريم (@KarimMadridsur) 11 October 2018