حول العالم

آثار "كائنات فضائية" بصحراء بمصر تكشفها أقمار صناعية (شاهد)

لم تعلق السلطات المصرية على اكتشافات الأقمار الصناعية- ديلي ستار
لم تعلق السلطات المصرية على اكتشافات الأقمار الصناعية- ديلي ستار

نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية صورا وفيديو لما قالت إنه اكتشاف مثير عبر الأقمار الصناعية، في صحراء شرقي القاهرة.

 

وبحسب الصحيفة، فإن "الأشياء الغريبة التي ظهرت في صور وفيديوهات الأقمار الصناعية هي بقايا مبان لكائنات فضائية".


الفيديو، الذي شوهد أكثر من مليون مرة، يظهر رتوشا مدببة تشبه المقص المفتوح، ومحاط بعدة دوائر.

 

ونقلت "ديلي ستار"، عن الراوي الأمريكي تايلر غلوكنر، قوله إن "بعض الأشخاص يقولون إنه ربما يكون مدخل قاعدة عسكرية سرية، أو ربما محطة للدبابات أو المدفعية".

وأضاف: "لكنني لست متأكدا من ذلك. يبدو أن هناك بعض رموز الماسونية عند هذه البنايات، ولم أشاهد أبدا أي هياكل مشابهة لها".

وبحسب غلوكنر، فإن "هذه الهياكل تتجه إلى عمق الأرض".

 

ونقلت "ديلي ستار" عن بعض المتابعين المطلعين على الصور، قولهم إنها ربما تكون قاعدة سرية، أو مصنع طاقة شمسية.

وقال آخر: "تحتوى كل دائرة على ثلاثة مداخل، وجميعها فريدة من نوعها".

وتابع آخر: "من الواضح أنها قاعدة لكائنات فضائية، والغريب أن ليس هناك حقا أي طرق أو ممرات لمركبات أو شاحنات تؤدي إلى المداخل".

 

 

 

 





 





 






 

 

4
التعليقات (4)
مصري
السبت، 12-05-2018 10:33 م
هذا فنكوش من الفناكيش التي تخدم السيسي و زبانيته في إشغال المصريين بتوافه الأمور .
راصد القوم
الأربعاء، 09-05-2018 04:28 م
الحين شيخلصنا من عمرو أديب و أحمد موسى؟؟؟؟؟ .. يقولك : بص حضرتك !! دي كائنات جاية تزور مصر وتتعلم منها علاج الايدز بصوباع الكوفته...اوماااال هو في حد فاهم غيرنا......... مالت ليكم ...صبي عالمة وطبال صاروا اعلاميين!!
متابع
الأربعاء، 09-05-2018 07:36 ص
استغرب من موقع محترم ان يذكر هذه التفاهات.. الخبر عن مصر وليس عن كوكب آخر .. بكل سهولة يمكن النظر الى المنطقة المذكورة
مالك علي
الأربعاء، 09-05-2018 06:54 ص
ما علاقة الصور بالفيديو؟!! الصور هي للقمر أخذت عام 1967. الفيديو هو من Google Earth لموقع يبعد 1.3كم عن "العاصمة الادارية الجديدة" التي يبنيها عسكر الانقلاب لتكون ملجأً لهم اذا ما فقدوا السيطرة على القاهرة في ثورة قادمة. احداثيات الموقع هي 30.020347, 31.720694. أرجح أنه مركز قيادة عسكرية محاط بمستودعات وقود.