هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هكوهين حذر من تعقيد التهديد التركي لحكومة الاحتلال مع تراجع قدرة واشنطن على احتواء الصراعات في النظام العالمي الجديد.
شوفال حذر من تصاعد معاداة السامية داخل الجمهوريين، مع تراجع الإجماع التقليدي على دعم الاحتلال في واشنطن.
يكتب الأشقر: منح ترامب إسرائيل شهادة التزام بمقتضيات السلام على الرغم من خرقها المستمر لوقف إطلاق النار في غزة، ملقياً اللوم كاملاً على حماس.
ذكر نتنياهو أن أهداف الحرب لم تتحقق بالكامل، وعلى رأسها "القضاء التام على حماس"، وفق قوله.
تضمن العقد بندًا يمنح دولة الاحتلال "خيارًا" مستقبليًا لشراء 25 طائرة إضافية من الطراز نفسه، مما قد يرفع إجمالي عدد المقاتلات في هذه الصفقة إلى 50 طائرة
رائد أبو بدوية يكتب: تندرج هذه الدينامية ضمن منطق أوسع يميز مقاربة ترامب للملف الفلسطيني، حيث لا تُدار القضايا بوصفها عناصر حل شامل، بل كملفات قابلة للتجزئة والمقايضة. فالتهدئة في غزة لا تُشترط بتقدم سياسي في الضفة، بل قد تُستثمر لتوسيع الهامش الإسرائيلي فيها. بهذا المعنى، تصبح خطة غزة إطارا يسمح بتبادل غير متكافئ: استقرار مُدار في القطاع مقابل تعميق السيطرة الإسرائيلية في الضفة، دون إعلان صفقة رسمية أو التزام سياسي متبادل
وصف ترامب نتنياهو بأنه رئيس وزراء في زمن حرب وقام بعمل مذهل وقاد إسرائيل عبر فترة خطيرة من الصدمة ولولاه لما كانت إسرائيل لتوجد الآن
زيارة نتنياهو لمارالاغو أبرزت دعما أمريكيا واضحا رغم تزايد الشكوك داخل واشنطن وتصاعد المخاوف من غزة وإيران.
تخوف إسرائيلي من تراجع النفوذ اليهودي بأمريكا، مقابل تصاعد الصوت العربي والقطري، وتنامي التيار الانفصالي داخل الحزب الجمهوري.
أجرى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اتصالًا هاتفيًا موسعًا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعدد من القادة الأوروبيين لبحث أحدث المقترحات المطروحة لإنهاء الحرب في أوكرانيا
نتيجةً للهجوم الذي استهدف مقر بوتين في منطقة نوفغورود، قال لافروف إن "موقف روسيا التفاوضي سيُعاد النظر فيه" في محادثات السلام الجارية.
يكتب بن عيسى: جلسة المصارحة التي جرت في مجلس الأمن بخصوص فنزويلا، واستعمال كلمات جديدة، لا سياسة ولا دبلوماسية فيها، مثل “التنمّر” و”الكاوبوي”، قد يكون القول الذي سيتبعه الفعل.. ولو بعد حين.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة ستشن هجمات جديدة على إيران بسرعة إذا عاودت بناء برنامجها النووي الذي ضربته واشنطن في حزيران/يونيو.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن بلاده تتفق مع "إسرائيل" في معظم الأمور تقريبا.
قال ترامب "أسمع أن إيران تحاول معاودة بناء برنامجها النووي، وإذا كان الأمر كذلك، فعلينا أن نقضي عليها. سنوجه لها ضربة قاضية".
سعيد الحاج يكتب: حديث ترامب عن "شرق أوسط مستقر" لا يعدو عن كونه شعارا غير قابل للتطبيق وبعيد عن فهم ديناميات المنطقة وحقائقها، وخصوصا أن ما يقصده الرئيس الأمريكي من الاستقرار أقرب ما يكون للخضوع والاستسلام للنفوذ "الإسرائيلي" الكامل في المنطقة، والذي لن تسلم به عدة أطراف. على عكس ما يدعّي ترامب ويدعو له، فإن المرجح أن تعود المنطقة لمنطق الحرب والعدوان والاشتباك وليس الهدوء والاستقرار والاستثمار