هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الجنرال يوسي كوبرفاسر الرئيس السابق لقسم الأبحاث في جهاز الاستخبارات العسكرية- أمان، "إن "بايدن بذل جهدا كبيرا لإقناع الإسرائيليين بدعم توجهاته، انطلاقا من افتراض أن قوة حماس تضررت بشدة، ولن تتمكن من استعادتها، وأن هذه الصفقة ستجلب الهدوء في الشمال".
كشف مصدر سياسي إسرائيلي أن "تل أبيب" وافقت على صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس، تشمل الإفراج عن 33 محتجزا "حيا أو ميتا" في قطاع غزة خلال المرحلة الأولى من المقترح الإسرائيلي، بينما أكدت المعارضة الإسرائيلية أن تصريحات مستشار نتنياهو أثبتت أن "إسرائيل" قبلت الصفقة، والتراجع يعني "إعدام الأسرى"..
قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أسامة حمدان، إن المقترح الذي تحدث عنه الرئيس الأمريكي جو بايدن يحمل أفكارا عامة، مبينا أن الحركة بحاجة لتفاصيل والتزام إسرائيلي واضح بما تم التوافق عليه خلال أيار/ مايو الماضي.
ازداد الانقسام في أوساط الاحتلال حول قبول أو رفض مقترح الرئيس الأمريكي جو بايدن لإنهاء الحرب في غزة وسط تهديدات من اليمين المتطرف بإسقاط الحكومة.
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أسامة حمدان أن الاحتلال هو من أفشل المفاوضات باجتياح رفح ومحور فيلادلفيا وهو الآن مطالب بالتراجع عن كل هذا وإعلانه بوضوح القبول بوقف الحرب وسحب القوات وإغاثة السكان وإعادة الإعمار".
ذكر الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، أن قرار وقف الحرب قادر على إنقاذ الأرواح، ويمكنه أن يضع الأساس لما سيكون طريقا طويلا وصعبا نحو مستقبل الذي يلبي طموحات الجميع.
لقي مقترح الرئيس الأمريكي جو بايدن لوقف إطلاق النار ترحيبا عالميا واسعا، فيما أكدت حركة حماس أنها تنظر بإيجابية إلى ما تضمنه حديث بايدن عن مقترح إسرائيلي شامل لوقف إطلاق النار.
أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، نظرها بإيجابية إلى ما تضمنه حديث الرئيس الأمريكي جو بايدن عن مقترح شامل لوقف إطلاق النار، مشيرة إلى استعدادها للتعامل مع أي مقترح "يقوم على أساس وقف إطلاق النار الدائم والانسحاب الكامل من قطاع غزة".
يعد أحمد عبد الخالق يعد الرجل الثاني في جهاز المخابرات العامة، وهو من قدامى المسؤولين في القسم الفلسطيني بالجهاز ومعروف بعلاقاته الوثيقة مع الفصائل الفلسطينية في غزة.
وسط انخراط حكومة الاحتلال مرة أخرى في مفاوضات صفقة التبادل مع المقاومة الفلسطينية، تظهر الانقسامات داخل مجلس الحرب مرة أخرى حول نقطة الوقف الدائم لإطلاق النار.
تحت ضغط الشارع "الإسرائيلي" عاد الاحتلال مجددا للحديث عن صفقة تبادل جديدة للأسرى، في ظل فشل قواته بتحقيق أي من أهدافها في القطاع.
تصاعدت قي الآونة الأخيرة الدعوات الرسمية خصوصا من الدول الغربية، وتوج ذلك إعلان النرويج وإسبانيا وإيرلندا الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بالتزامن مع حراك شعبي واشع حول العالم يطالب بإيقاف العدوان..
من المقرر أن يبحث مسؤولون من قطر والولايات المتحدة ودولة الاحتلال تفاصيل صفقة جديدة لتبادل الأسرى بين الاحتلال والمقاومة..
قال عضو مجلس حرب الاحتلال بيني غانتس إن "من يتحكمون في دولة إسرائيل يتصرفون حاليا بجبن" في إشارة إلى نتنياهو..
ذكر بيان لعائلات الأسرى "الإسرائيليين"، أن حكومة نتنياهو تخلت عن أبنائنا، والسبيل الوحيد لإنقاذهم وقف الحرب فورا".
تتبع حكومة الاحتلال منذ سبعة أشهر سياسة إخفاء المعلومات عن الجمهور، باعتبار ذلك جزءا من الإهمال المستمر لمستوطني غلاف غزة.