هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، أن مقتل الصحفية شيرين أبو عاقلة، لا يقل رعباً عن مقتل الصحفيين السبعة في أوكرانيا والثمانية عشر في فلسطين منذ عام 2000، مشددا على أن "فلسطين ظلت جرحا مفتوحا منذ إنشاء الأمم المتحدة".
رفضت الطالبة الفلسطينية نوران الحمدان، مصافحة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، خلال حفل تخرجها من جامعة جورج تاون في واشنطن.
لِمَ استُهدفت شيرين أبو عاقلة بهذا الاغتيال المتعمد، ومع سبق الإصرار والتصميم، بما يشبه تنفيذاً لحكم بالإعدام؟ ولماذا أصبحت شيرين أبو عاقلة خبرا عالميا ورمزاً فلسطينيا، وأنشودة على لسان كل حر في هذا العالم، وكل من يؤمن بالحق والعدالة، ويرفض الظلم والوحشية والعنصرية؟
ما زالت أحداث المسجد الأقصى، واستشهاد الصحفية شيرين أبو عاقلة، والاعتداء على جنازتها من قبل قوات الاحتلال، تثير نقاشات كثيرة في الأوساط الإسرائيلية في ظل وجود قناعة عن الفشل في التسويق والترويج حول العالم، لأن أبو عاقلة، وفق القراءة الإسرائيلية، كانت شخصية محبوبة، ونموذجا للمرأة الفلسطينية، التي أحب
قال رئيس الحركة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، عام 1948، الشيخ رائد صلاح، إنه وجد صعوبة، خلال إحدى المقابلات في رثاء الصحفية شيرين أبو عاقلة التي قتلتها قوات الاحتلال، خلال تغطية اقتحام لمخيم جنين في قبل نحو أسبوع.
جريمة اغتيال الشهيدة شيرين أبو عاقلة كانت موصوفة ومروعة بكل المقاييس، ولعلها تشكل فرصة إضافية للدخول في معركة حقوقية وقانونية بحكمة واقتدار، نمتلك فيها الخبرة والمهنية من جهة، والقرار والجرأة من جهة أخرى
نشرت مجلة "كريستيان ساينس مونيتور" مقالا للصحفية فاطمة عبد الكريم، تحدثت فيه عن دور الصحفية شيرين أبو عاقلة في مسيرتها المهنية، ودروس الشجاعة التي استخلصتها من تجارب الراحلة.
نشر موقع "ميدل إيست آي" مقالا للصحفي الإسرائيلي ميرون رابوبورت، عن جنازة الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة التي دفنت الجمعة الماضية وسط قمع إسرائيلي صارخ، وعنون مقالته بـ "شيرين أبو عاقلة: قوية ولكنها غير آمنة، لم تعد إسرائيل تحترم كرامة الميت".
من الضروري الانتباه للسيناريوهات التي يتبعها الاحتلال والطغاة لتمييع الجرائم المثبتة بحقهم والتي تبدأ من التشكيك وعند عدم اقتناع الرأي العام بذلك ينتقلون في النهاية إلى تحويلها لمجرد حادثة فردية وليست جريمة منظمة اتخذت عن سابق إصرار..
أكدت صحيفة "هآرتس" العبرية، أن جيش الاحتلال قرر عدم التحقيق مع القناص الإسرائيلي الذي أعدم مراسلة قناة "الجزيرة" الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة..
لقد رأينا أهل فلسطين بجميع فصائلهم لا يشغلهم موضوع الترحم من عدمه، ليس لأنهم لا يهتمون بالدين، بل لأن المصاب جلل، وهو أكبر من التفكير في هذه المسألة أو طرحها، أو جعلها موضوعا يغطي على موضوع اغتيال صحفية فلسطينية كانت تغطي أحداث اقتحام جنين..
لقد اغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي الإعلامية شيرين أبو عاقلة (51 عامًا) بدم بارد برصاصة أطلقها قناص إسرائيلي أصابتها في الوجه مباشرة، بينما كانت تستعد مع مجموعة من المراسلين والإعلاميين لتغطية قيام قوات الاحتلال بمداهمة لمخيم جنين في الضفة الغربية..
حتى في موتها أرعبت الاحتلال.. حضور شيرين أبو عاقلة وهي محملة على أكتاف أبناء فلسطين كان كبيرا بقدر حضورها وهي تنقل جرائم الاحتلال من أرض الواقع.. تابع وشاركنا رأيك
قالت الصحفية الفلسطينية شذى حنايشة، التي ظهرت إلى جانب الصحفية شيرين أبو عاقلة التي اغتالها الاحتلال الإسرائيلي، إنه ليس لديها أي صورة مع شيرين من قبل.
كيف أصبحت الشهيدة شيرين أبو عاقلة رمزا جديدا من رموز فلسطين وقضيّتها في مقارعة الاحتلال؟.. تعرفوا على ذلك في هذا البودكاست
قدم رئيس الحركة الإسلامية بالداخل الفلسطيني المحتل. رائد صلاح، واجب العزاءبالصحفية شيرين أبو عاقلة والتي أعدمتها قوات الاحتلال في جنين الأربعاء الماضي.