هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تمنى ياسر مرتجى أن يحلق في السماء ليلتقط من عدسته صورة لغزة، أراد أن يرسم من خلالها لوحة جوية عبر طائرة مغادرة من القطاع، في ظل حصار خانق، لم يكن ياسر بمنأى عنه، إلا أن رصاصات الاحتلال الإسرائيلي حالت بينه وبين رغبته بالسفر.
إلى الخلف در، نعود ربع قرن للوراء إلى معان في "هبة نيسان"؛ إذ تتكرر من دون تنقيح روايات الدولة وروايات المواطنين، مع الاستغناء عن الوصفة السحرية التي أنقذت معان يومها، تماما كما أنقذت البلاد بأسرها. إلى اليوم، ما يزال حديث المؤامرة عن تلك الأحداث ساريا. فكل تلك الهبة كانت بنظر أن
كتب ياسر أبو هلالة: شاهدت مقطعين على موقع "يوتيوب" لأردنيين يحرقان جوازي سفرهما، بعد التحاقهما بتنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" المختصرة بـ"داعش".
كتب ياسر أبو هلالة: لم يكن أيتام القذافي بحاجة إلى حادثة اختطاف السفير الأردني فواز العيطان ليترحموا على نظام الدكتاتور.