هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رصدت "عربي21" العديد من الصور الجميلة والطريفة التي تناقلتها وسائل الإعلام العالمية في عيد الأضحى المبارك، والتي تظهر معاني السعادة والفرح مختلطة بالمآسي والدماء، ولكنّها في ذات الوقت تعبر عن الأمل والحلم بغد أفضل للعرب والمسلمين.
يثير الانتباه ويستدعي العديد من الأسئلة الجهد الذى تبذله أبوظبي فيما سمي بالحرب على الإرهاب. ورغم أن الممارسات تتم باسم دولة الإمارات العربية، إلا أن المعلومات المتوافرة تشير إلى أن إمارة أبوظبي بالذات تقود ذلك الاتجاه، وتطلق المبادرات الخاصة به. أما الإمارات الأخرى فبعضها له رأي آخر.
دعت أنجلينا جولي، رؤساء الدول الإفريقية للتحرك "ضد الإفلات من العقاب" الذي يتمتع به مرتكبو جرائم الاغتصاب بمناطق النزاعات..
أفاد تقرير صادر عن وزارة الدفاع الفرنسية، الثلاثاء، أن صادرات السلاح الفرنسية ازدادت بنسبة 18% عام 2014 لتصل إلى 8,2 مليارات يورو، أي بزيادة نحو 9% عما كانت عليه العام 2013، وكانت دول الشرق الأوسط في طليعة زبائن السلاح الفرنسي.
بعد سنوات طويلة حين يكتب المؤرّخون عن هذه الأيام أظن أنهم سيصفونها بـ "سنوات الجنون"، لا يعلم أحد منا إلى أين وصل ومتى سينتهي هذا الجنون، ولكن ما نعلمه هو أننا نحن المسلمون من نعيش حالة الجنون هذه.
تساءل موقع سبوتنيك الفرنسي المتخصص في الشؤون العسكرية، عن دوافع ونتائج الجهد الذي تبذله روسيا من أجل تحديث جيشها، وأشار إلى أن حركة التجديد التي شملت الجيش الروسي أسالت كثيرا من الحبر، ومثلت برهانا لكل دول أوروبا الغربية وأمريكا الشمالية على أن روسيا لها أجندة إمبريالية توسعية، وتتحضر لشن حرب ضروس.
كما البغبغانات يردد ساسة وإعلاميون مصريون مصطلح حروب الجيل الرابع دون أن يعرفوا أصله أو فصله، ولا إلى أين وصلت النقاشات حوله في مهد نشأته، لافرق في التعامل مع هذا المصطلح بين عبد الفتاح السيسي قائد انقلاب الثالث من يوليو ورئيس المخابرات الحربية السابق، أو بين توفيق عكاشة صاحب قناة الفراعين الذي أصبح
منذ أن وصل الرئيس باراك أوباما إلى البيت الأبيض في يناير عام 2009- ثم أعيد انتخابه لولاية ثانية وأخيرة عام 2012- وسجله يخلو تماما من أي إنجاز حافل في الشأنين الداخلي والخارجي يخلّد الرئيس أوباما ويضعه بين الرؤساء العظام والكبار في تاريخ النظام السياسي الأميركي.
تقود الولايات المتحدة «الحرب على الارهاب»، لكن الدول الأكثر نقداً لهذه الحرب وقيادتها واستراتيجيتها هي الدول الثلاث (اسرائيل وايران وتركيا) المتنافسة حالياً على تقاسم تركة «الرجل المريض»، وهو هنا المشرق العربي، مع بعض الامتداد الى شمال أفريقيا حيث يشكّل القتال في ليبيا وفي سيناء جانباً من صراع لم
مستعيراً كلمات الفيلسوف الروسي إيفان إليين، قال الرئيس فلاديمير بوتين في كلمته السنوية حول حال الاتحاد (الخميس، 4 كانون الأول/ديسمبر)، أن من يحب روسيا يتمنى لها الحرية والاستقلال
نشرت صحيفة «نيويورك تايمز» (15 أكتوبر 2014)، مقالاً بعنوان: «دراسة لوكالة المخابرات المركزية عن المساعدات السرية تثير الشكوك بشأن مساعدة المتمرّدين السوريين»، ويتحدّث عن تدقيق أجرته «وكالة المخابرات المركزية» في عمليات سرية أقدمت عليها الولايات المتّحدة مؤخّراً لتحديد مدى فعاليتها. وقد خَلُص منه البيت الأبيض إلى أنّ النجاحات كانت للأسف نادرة، إلى حدّ استوجب إعادة النظر في السياسة المتّبعة.
نشر المتحدث العسكري المصري، العميد محمد سمير السبت، فيديو جديد تناول مشاهد قال إنها لعمليات الجيش في سيناء.
بعد سورية والعراق وليبيا، دخل اليمن ومصر (سيناء) مرحلة الحروب المديدة، فيما تنتظر دول عربية أخرى المصير ذاته.
تظل مشكلة حكم العالم العربي هاجساً أولياً محركاً لمختلف المتغيرات العنفية التي تجتاح المشرق بخاصة. فهذه المنطقة هي البقعة البركانية المولّدة هذه الأيام لبعض أهم مفاتيح الصراع الجيوسياسي الدولي، المحدد بالخارطة الأوسع للتنافس المستقبلي، حول سؤال: من سيحكم عالم الغد سياسياً واقتصادياً، وليس عسكرياً فح
يعتبر ليون بانيتا، وزير الدفاع ووكالة الاستخبارات – سي أي إيه- السابق، ثالث مسؤول سابق في إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما يخرج وينتقد رئيسه ومسؤوله السابق، فبعد روبرت غيتس، وزير الدفاع السابق، وهيلاري كلينتون، ها هو بانيتا يخرج وينتقد أوباما، ويتهمه بخلق فراغ في العراق سمح لتنظيم الدولة.
كتب فهمي هويدي: في حين يحفل العالم العربي بحروب وصراعات عبثية بين الأشقاء، فإن غزة وحدها تخوض حربا بطولية ضد الأعداء الحقيقيين.