هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ألطاف موتي يكتب: أظهرت انتخابات عام 2024 تقلب السياسة الفرنسية والمناقشات الجارية حول الهوية الوطنية والعلمانية ومكانة الأقليات الدينية في الجمهورية. وبالنسبة للمسلمين الفرنسيين، فإن الطريق إلى الأمام سوف يتطلب إيجاد توازن دقيق بين تأكيد حقوقهم وهويتهم، وفي الوقت نفسه العمل على سد الانقسامات التي نشأت في المجتمع الفرنسي.
جاسم الشمري يكتب: الدول العادلة لا تخاف من الانقلابات لأنّ الجماهير، غالبا، ستُدافع عنها، والدول الظالمة ستجد أنّ المواطنين سيساندون أيّ محاولة للتغيير ولو كانت هامشيّة!
امحمد مالكي يكتب: تُجمع الكثير من الأدبيات والتحليلات على تراجع الخطاب السياسي في فرنسا، وتقهقر صورة النخب السياسية المتنافسة، وانتهاء زمن الشخصيات السياسية المؤثرة في تطور البلاد. وموازاة لهذا المنحى التقهقري في تطور الحياة السياسية الفرنسية، فإن ثمة تصاعدا متزايدا لليمين المتطرف..
نزار السهلي يكتب: بعد 87 عاما من سقوط النازية، لا يزال هناك خطر كبير من أن يتحول عنف اليمين المتطرف إلى عنف مؤسسي في دول الاتحاد الأوروبي، مع تصاعد خطاب ونقاش نظرية "الاستبدال العظيم" على وسائل الإعلام بتطوير خطاب معادٍ للأجانب والإسلاموفوبيا
نور الدين العلوي يكتب: كان سعي حماس إلى دخول منظمة التحرير بشروط فتح المهيمنة جهدا عبثيا، ونرى حماس قد انتهت إلى هذه الحقيقة بعد إسقاط حكوماتها المنتخبة شعبيا، وعوّلت على انطلاقة جديدة لا تعول على منظمة التحرير.
إسماعيل ياشا يكتب: الزيارات واللقاءات الأخيرة التي تشهدها الساحة السياسية التركية، تشير إلى أن أردوغان يفضل الحوار والتفاوض مع الأحزاب الكبيرة، بدلا من تقديم الأحزاب الصغيرة تنازلات لا تستحقها..
عادل بن عبد الله يكتب: أثبتت عشرية الانتقال الديمقراطي وتصحيح المسار على حد سواء أن احتياجات النخبة للحرية وتشبعها بقيم الديمقراطية وحقوق الإنسان (وما يعنيه ذلك من مشروع للتحرر الوطني وبناء مقومات السيادة والاعتراف بالانقسام الاجتماعي والتعدد الثقافي وشرعية من يمثلهما)؛ هي مجرد شعارات مضلّلة لا محصول تحتها إلا التنافس في خدمة منظومة الاستعمار الداخلي والتنكر لانتظارات المقهورين والمهمشين منذ بناء ما يُسمّى بـ"الدولة الوطنية"
محمد صالح البدراني يكتب: هنالك حاجة لأيديولوجيا ولكن أيديولوجيا تبنيها، وتتابع مسارها وأداءها مراكز دراسات وتطوير متعددة، تنظر لكل خطوة وفكرة بتجرد وتعدل المسارات.
عبد الله عمر يكتب: تقلص نفوذ حزب العدالة والتنمية أو الأحزاب المشابهة التي لا تملك عداء مع طوائف الشعب، قد يهدد السلم الاجتماعي في تركيا، وقد تدخل البلاد في مرحلة غير مستقرة..
قرر حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية في موريتانيا "تواصل"٬ الدفع بمرشح في الانتخابات الرئاسية القادمة٬ بعد مقاطعته الانتخابات الرئاسية التي أجريت في عام 2014.
جاسم الشمري يكتب: كانت المفاجئة الكبرى في التسمية التي حملها التيّار الجديد، وهي تسمية قائمة على "الطائفيّة الدينيّة"، وهذا يتضارب مع الشعارات التي نادى بها التيّار الصدري خلال السنوات الأخيرة، ومنها تأكّيده بأنّ "إصلاح العراق لا يكون إلا بحكومة أغلبيّة وطنيّة"!
إسماعيل ياشا يكتب: حزب العدالة والتنمية أمامه حوالي أربع سنوات لاستعادة ثقة الناخبين والاستعداد للانتخابات البرلمانية والرئاسية القادمة، ومهما كان أردوغان صادقا في رغبته في القيام بمراجعة شاملة، وعازما على تصحيح أخطاء حزبه، فإنها مهمة صعبة للغاية غير مضمونة النتائج
أحمد موفق زيدان يكتب: بعد أن كانت الجماعة الإسلامية في التسعينيات القوة الثالثة بعد حزب نواز شريف وبيناظير بوتو، حيث شكلت الجماعة يومها جناحا طلابيا باسم "باسبان" خلال إمارة القاضي حسين أحمد وهو الذي أدار كثيرا من العمليات السياسية يومها، ولكن هذا الجناح تعرض لانشقاقات وخلافات
محمد شعيب يكتب: جريمة حزب بنغلاديش الوطني كحزب سياسي لتعتبره الهند أكثر من أي شيء يتعارض مع مصالحها الخاصة هي موقفه القومي والوطني وعقلية التحدث مع الهند على قدم المساواة، ولا يحب المسؤولون الهنود والحكومة الهندية هذا الموقف باعتباره تطورا إقليميا
قاسم قصير يكتب: نماذج لما تواجهه الحركات والتيارات الإسلامية اليوم من تحديات تتطلب مراجعات جديدة وشاملة، والواقع العربي والإسلامي والدولي اليوم يحتاج لهذه المراجعة ويحتاج لمشروع إسلامي جديد يستفيد من المتغيرات ويفتح الباب أمام دور جديد في العالم
أحمد موفق زيدان يكتب: العاصم الأول والأخير من تدخل العسكر في السياسة الباكستانية هم الساسة أنفسهم، فإما أن يتفقوا على قواعد لعبة سياسية خاصة بهم، ويلتزموا بها، بحيث تعصم البلاد من تدخل العسكر، وإما سيتحملون أي تدخل عسكري في الشأن السياسي الباكستاني..