هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت وكالة بلومبيرغ الأمريكية إن إسرائيل والسعودية لم تعودا في حالة "عداء" إلا أنهما "ليستا صديقتين بشكل تام"، مشيرة إلى الأسباب التي جعلت المملكة لا ترغب في تطبيع رسمي للعلاقات على غرار الدول الأخرى التي دخلت في "اتفاقيات أبراهام"..
لاعبون عرب قاطعوا على مدى سنوات طوال كيان الاحتلال الإسرائيلي في مناسبات رياضية عدة حول العالم، في حين يتعامل الغرب مع الأمر بازدواجية حين يتعلق بحرب أوكرانيا..
قال أكاديمي إيراني إنه المنطقة لن تستقر في حال بقيت العلاقات بين العرب وإيران متوترة.
على غرار الإمارات والبحرين، توقع المغرب اتفاقيات تطبيع بشكل مستمر مع الاحتلال الإسرائيلي..
ي مواجهة عمليات التهويد والعمل لفرض أمر واقع احتلالي وتهويدي على المسجد الأقصى، كان أداء الشعب الفلسطيني ومقاومته
نتيجة ما نراه اليوم من هرولة الاستثمار بوظيفته السابقة يغدو الحديث عن التطبيع مع الأسد مرتبطا في ذهن كل سوري؛ بمحطات الجرائم التي اقترفها في كل حي ومنطقة ومدينة.
قالت وسائل إعلام عبرية، إن أول طائرة تجارية إسرائيلية، حلقت في الأجواء السعودية، إلى وجهة غير خليجية، بعد منتصف ليل الاثنين الثلاثاء، لاختصار مسار رحلات سابق، في وقت يقدر بنحو 20 دقيقة..
يعتزم رئيس حزب وطن زيارة دمشق لأول مرة يقوم بها مسؤول بارز، فيما كشفت صحيفة تركية تفاصيل لقاءات بين أنقرة ودمشق.
تركيا هي التي بدأت خطوات التطبيع، وأظهرت دافعا كبيرا للترويج له، وبالنسبة للإسرائيليين، فإن استذكارهم للتوتر مع الرئيس أردوغان وتصريحاته العدائية العديدة ضدهم، خففت من حماسهم.
تقر أنقرة بأن محادثات جرت بين الاستخبارات السورية والتركية، لكن الجديد هو ما كشفه وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، عن "محادثة قصيرة" أجراها مع نظيره السوري فيصل مقداد قبل أشهر في العاصمة الصربية.
سلطنة عمان ترفض عبور الرحلات الإسرائيلية فوق أجوائها.
الواقع للحال المعاش الآن في الشرق الأوسط.. تغيير للمناهج الدراسية العربية، تغيير في الدساتير والقوانين خاصة العائلة والأسرة وما يختص ببنيوية المجتمع العربي، حتى خطب صلاة الجمعة باتت تبعد عن إدانة إسرائيل وإجرامها!..
إعلام الاحتلال الإسرائيلي يؤكد أن التطبيع مع إندونيسيا ماض على المستوى الاستثماري والتجاري..
عن علاقات السعودية مع الولايات المتحدة، ذكرت الدراسة، أن "الرياض تبقي على حلول وسط محتملة مع إسرائيل".
لا تخفي المحافل الإسرائيلية خشيتها من تغير قد تشهده الدول العربية المطبعة معها، وبالتالي إمكانية طي صفحة هذا التطبيع
رغم الوعود الإماراتية التي قطعت عند توقيع اتفاق التطبيع، إلا أن الإسرائيليين يقولون إنها لم تنفذ حتى الآن على المستوى التجاري.