هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يبدو أن الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، ورموز نظامه، قد نجحوا في تخطي تجليات ثورة 25 يناير، التي وضعتهم لفترة من الزمن خلف القضبان، وبات ظهورهم يتكرر في المناسبات الاجتماعية، وعلى شاشات الفضائيات، وسط حفاوة إعلامية جلية..
نشرت صحيفة سلايت الفرنسية تقريرا حول الحالة النفسية التي يعيشها الشعب المصري بعد "النتائج المخيبة" لثورة 25 يناير، وقال التقرير إن الكثير من المصريين أصبحوا يشعرون اليوم بضرورة زيارة طبيب نفسي للتعبير عن المعاناة النفسية التي يعيشونها وطلب المساعدة.
أكد البيت الأبيض أن أي اتفاق بشأن برنامج إيران النووي بين طهران ومجموعة (5+1)، سيكون موضع تصويت في مجلس الأمن الدولي.
قال رجل الأعمال القبطي المصري نجيب ساويرس إن مجلس إدارة العائلة اجتمع، وقرر أنه سوف "يدوس أوي في السوق"، مشيرا إلى قرار عائلته ضخ استثمارات في السوق المصرية، للمساعدة في تنفيذ خطة التنمية التي تتطلب خمس سنوات، على حسب تعبيره.
منذ الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير المغدورة، في 30يونيو قبل الماضي، يلوح في الأفق وهج جحيم مستعر سيلتهم الجميع، وتتسارع وتيرة شرارات إشعال الكراهية، وتتجه بمصر إلى مصير سيكون بالضرورة أسوأ من سوريا والعراق.
قضت محكمة جنايات القاهرة والمنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة الأربعاء، بمعاقبة أحمد دومة بالمؤبد، وإلزامه بدفع مبلغ 17 مليون جنية قيمة إتلافات مجلس الشعب والشورى والمجمع العلمي في القضية المعروفة إعلاميا بـ"أحداث مجلس الوزراء".
قال مفتي الديار المصرية السابق علي جمعة في أثناء خطبة الجمعة في القاهرة، إن الرسول عليه الصلاة والسلام حذر من الخوارج، مشيراً إلى الثوار كما قال عنهم في مناسبات سابقة.
اندلعت مواجهات عنيفة بين المئات من سكان منطقة سيدي بوزيد وولاية القصرين وقوات الأمن التونسية بعد يوم واحد من قيام الشاب محمد البوعزيزي بإشعال النار في نفسه بسبب مصادرة عربة الفاكهة التي كان يعمل عليها.
اعترف الإعلامي المصري المؤيد للانقلاب عمرو أديب أن "الثوار ليسوا كلهم من الإخوان"، موضحا أن بينهم من يكون "من أحزاب أخرى، مثل الاشتراكيين الثوريين و6 إبريل، أو حتى بعض المواطنين الغاضبين"..
اليوم ذكرى جمعة الغضب، ما زالوا يقتلوننا، وما زلنا هنا، غدا تغير الريح اتجاهها مرة أخرى، وما تحملناه في ثلاث سنوات، لن يتحملوه ساعة، غدا قريب، أقرب مما تتصورون، وسنتقابل..
تصاعدت مطالب الأحزاب المصرية التي دعت إلى تظاهرات 30 يونيو، باعتذار الرئيس عبد الفتاح السيسي، وإقالة وزير داخليته محمد إبراهيم، على خلفية مقتل شيماء الصباغ القيادية في حزب التحالف الشعبي الاشتراكي..
دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، المؤيد للرئيس محمد مرسي، "جموع الشعب المصري الثائر إلى انتفاضة الغضب الأربعاء 28 كانون الثاني/ يناير، استمراراً لموجة 25 يناير "مصر بتتكلم ثورة، المزلزلة لأركان الانقلاب وبلطجيته، ومستمرة حتى يوم الجمعة 30 كانون الثاني/ يناير".
بقدر الاهتمام الذي أولته الصحف المصرية بالذكرى الرابعة لثورة 25 يناير 2011 إلا أنها لم تتطرق، إلا قليلا، لملف مفقودي الثورة الذي يضم في طياته ما لا يقل عن ألف ومائتين مفقود، منذ الثورة، وحتى الآن، ولا يعرف عنهم ذووهم شيئا.
دعت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا الأمين العام الأمم المتحدة وصناع القرار في العالم إلى رفع الغطاء عن النظام المصري برئاسة عبد الفتاح السيسي، الذي قالت إنه يقود البلاد نحو حرب أهلية، داعية إلى تشكيل لجنة تحقيق في كل المجازر التي ارتكبها النظام ومحاسبة المسؤولين عنها.
وجهت جبهة "علماء ضد الانقلاب" تحيتها للشعب المصري لمشاركته في تظاهرات الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير، معتبرة أنه "أذهل العالم وأعاد الثقة في الشعب وأحيا الأمل في النفوس"، مؤكدة أنه سيكون له تأثيره إقليميا ودوليا.
طالب علماء مصريون الشعب بالنزول إلى الشوارع والميادين في الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير، "ليعلنوا رفضهم الواضح لإرهاب العسكر، وطغيان الشرطة، وتطاول المفسدين"..