هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتب البروفسور عماد شاهين محرر موسوعة أوكسفورد عن الإسلام والسياسة في صحيفة "واشنطن بوست"، مقالا تحدث فيه عن حالة التشدد التي تمر فيها مصر، حيث قال: "خلال العام الذي حكم فيه محمد مرسي ارتكبت أخطاء فادحة، لكنهم ومع ذلك انتخبوا بطريقة شرعية وكان يجب التخلص منهم بالطرق التي جاؤوا فيها للسلطة: الصندوق.
وصف ريتشارد سبنسر مراسل صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية ما يحدث في مصر اليوم بأنه أشبه بمسلسل درامي، وتحدث فيه عن محاكمة الصحفيين "الميلودرامية"، عازيا الهستيريا التي تنتاب السلطات؛ إلى استمرار جو الثورة الذي يخيفها.
فيما كان الإشكال الأكبر الذي واجه السلطة الجديدة بعد الثورة في كل من مصر وتونس هو الإشكال الاقتصادي، إضافة إلى قضايا الدولة العميقة
قال رئيس المؤتمر الوطني العام في ليبيا والقائد الأعلى للقوات المسلحة، نوري أبو سهمين، إنه "تم تكليف جهاز الاستخبارات والشرطة العسكرية بالقبض على كافة الضباط الذين صدرت عنهم مواقف سياسية بالإعلام
العسكر هم من أسسوا تركيا الحديثة ونظامها الجمهوري، وهم كذلك من وضعوا دساتيرها إلى الآن بداية من دستور 1924، ثم دستور 1961، وانتهاء بالدستور الحالي 1982.
قالت أمهات قتلى مجزرة بورسعيد " لو حق أولادنا مرجعش .. حناخده بإيدينا". وأضافت الأمهات "نحن لن نترك حق أولادنا حتى ولو تركته الحكومات، وحتى لو تركه الألتراس، نحن سنظل وراء حق أولادنا ، حتى نعرف الجاني الحقيقي والمنفذ الحقيقي للمجزرة وليس الأدوات التي نفذت فقط وموجودة الآن بالسجن".
قال قائد الجيش الثاني الميداني المصري اللواء أحمد وصفي: "إنه في حال تولى العسكريون في مصر تقاليد الحكم فإن ذلك يعتبر انقلابا"، نافيا في الوقت ذاته "تولي أي عسكري لمنصب مدني".
في عام 2005، نشر المفكر المصري الراحل نصر حامد أبوزيد مقالة عميقة المحتوى في أسبوعية "أخبار الأدب" بعنوان "سقوط التنوير الحكومي"، حمل فيها على المثقفين الذين جندوا أنفسهم في خدمة النظام المصري الاستبدادي بدعوى خدمة "التنوير" ومحاربة التيارات الدينية المتطرفة.
كشفت تجربة 25 يناير 2014 عن التحولات المهمة والحقيقية في طبيعة الصراع ونوعيته وماهيته والتي تمنع على وجه الحقيقة من تكرار نموذج 25 يناير 2011.
واصل حزب "النور" هجومه الشديد على "الإخوان المسلمين". ولم يبد أي تعاطف معهم. وقال الدكتور يونس مخيون رئيس الحزب إن المسئول عن دم الشهداء
كتب الباحث في جامعة جورج تاون دانيال بيمان ومديرة مركز "سابان" في واشنطن تمارا كوفمان تقريرا قالا فيه إن "جماعة الإخوان المسلمين ليست جماعة إرهابية، على الأقل حاليا، لكن التحرك لتصنيفها كجماعة إرهابية قد يكون نبوءة تنتظر التحقق".
البطة الجاسوسة، واستدعاء أبلة فاهيتا للتحقيق، واعتقال إخواني اعتاد على تفجير نفسه، والعاصفة الجوية التي أرسلتها الدول العظمى للتآمر على مصر بالريح والبرد والمطر، وتسبب الإخوان في سقوط الأندلس، وامتلاكهم كرة أرضية مدفونة أسفل منصة رابعة العدوية، وقناة الفراعين.. يبدو ذلك كله هزليا، لكنه مقصود جدا
إذا نظرنا إلى سياق زيارة أشتون لمصر وما تتعرض له المعارضة على يد حكم العسكر من اعتقال للصحفيين والأطفال وقتل آلاف المتظاهرين، فيمكن القول أن توقيت الزيارة يعد بمثابة دعم غير لائق لممارسات الحكومة المدعومة من العسكر، وهو ما سيعطي صورة سيئة عن الاتحاد الأوروبي بشكل عام.
ساينس مونيتور: قمع حكومة العسكر تفوق على مبارك
أنس حسن يكتب: هل نرفض الدستور ...أم نرفض النظام؟