هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في الـ12 من الشهر الجاري، توفي الموقوف اللبناني، غازي عز الدين في أحد سجون أبو ظبي تحت التعذيب.
أسامة جاويش يكتب: بين مؤيد ومعارض، مشكك وموافق، بدأت جلسات الحوار الوطني وتحدث فيها السيسي بعبارة غريبة قال فيها؛ إن الاختلاف في الرأي لا يفسد للوطن قضية، ولكن يبدو أن الحقيقة الوحيدة في كل ما يحدث هو أن الاختلاف مع السيسي ونظامه في العشر سنوات الماضية لا يؤدي إلا لطريق واحد من ثلاثة؛ إما القتل أو السجن أو النفي.
صلاح الدين الجورشي يكتب: في هذه المسألة بالذات يكمن الحجم الحقيقي للأزمة السياسية في تونس. كيف يقع الفصل بين الذاتي والموضوعي، وبين الحقيقة كما تحددها الوقائع والأحداث الصحيحة، وبين التأويلات الشخصية والحزبية والنفسية التي تكيف الوقائع حسبما تمليه الخصومة القائمة من أجل تصفية الحسابات السياسية والأيديولوجية؟
تجدد مناسبات الأعياد ورمضان، الحزن لدى آلاف الأسر في اليمن، بسبب غياب أبنائها سواء المعتقلين أو المختفين قسريا، جراء الحرب المتواصلة منذ سنوات في البلاد.
لم يكتف النظام في مصر، بسجن الأزواج بل طالت الاعتقالات زوجاتهم، خلال محاولتهم تحقيق العدالة لهم وفضح الانتهاكات التي يواجهونها.
محمد ثابت يكتب: أصل المصيبة هي أن من صفوف المعارضة مَنْ اعتادوا عدم التدقيق في الصفوف التي تليهم.
أحمد عبد العزيز يكتب: وكان "العقاب" بطبيعة الحال، وأول العقاب الخطف، والإخفاء القسري؛ لأنها "المهروسة" أو "المدهوسة" أو "المخروسة" التي يُضطهد فيها الشرفاء، ويسود فيها اللصوص..
فجرت قضية المعتقلين نتيجة وشاية من يعرف بالمخبر السري في العراق، أزمة جديدة في البرلمان، نتيجة ضغط القوى السنية..
حمزة زوبع يكتب: لم تعد السجون في عصر الانقلاب مكانا لقضاء عقوبة بعد إدانة ثبتت قطعيا وبعد استنفاد درجات التقاضي التي تم اختصارها في بعض المحاكم التي أنشئت خصيصا لمحاكمة المعارضين، فالسيسي يقول إننا نحمي هؤلاء المساجين من أنفسهم ونحتجزهم حتى نعيد تربيتهم وتأهيلهم من أجل إعادتهم إلى المجتمع. وهنا مكمن الخطورة، إذ أن النظام لم يتجاوز فكرة القضاء والأحكام قبل إيداع الناس السجون
دعاء أهالي معتقلين مصريين في السعودية، شيخ الأزهر للوساطة لدى ملك السعودية، من أجل الإفراج عن أبنائهم.
حمزة زوبع يكتب: في التجربة المصرية وبعد المجازر التي ارتكبت بفعل فاعل وعن سوء نية وقصد، يعتبر الاختفاء القسري أحد أبرز سمات العشرية السوداء التي بدأت مع الانقلاب ويحاولون تغيير اسمها بهتانا وزورا إلى الجمهورية الجديدة، بينما هي في الحقيقة "جمهورية الإخفاء"
طالبت هيئة حقوقية في الأردن (تحالف حقوقيين وناشطين سياسيين) السلطات بالإفراج عن المعقلين.
محمود النجار يكتب: السجون المصرية عبارة عن مقبرة محتملة لأي معتقل سياسي، حتى بتنا نتوقع كل يوم خبرا عن موت معتقل في مجمع سجون بدر الجديد الذي أقيم في قلب الصحراء، والذي أُعد ليكون سجن العقرب الجديد سيئ السمعة، الذي يقبع فيه عشرات الآلاف..
كشفت رسالة مسربة من سجن بدر 3 بمصر تفاصيل صادمة لما يجري بحق المعتقلين، ومحاولة بعضهم الانتحار من أجل لقاء أهله..
ذكر المصدر لـ"عربي21"، أن السعودية أفرجت بالفعل عن اثنين من المعتقلين، فيما تقوم بإجراءات ترحيل آخرين إلى الأردن، وتركيا.
قطب العربي يكتب: لا يمكن اعتبار عودة ممدوح حمزة أو خروج رئيس جهاز المحاسبات السابق المستشار هشام جنينة من محبسه، ولا الإفراج قبله عن رجل الأعمال صفوان ثابت ونجله، بمثابة انفراجة سياسية، ذلك أن هذه الوقائع لا رابط بينها..