هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الأحد، تفجير حقل ألغام وتنفيذ عملية قنص استهدفت جنود الاحتلال الإسرائيلي المتوغلين في المناطق الجنوبية من مدينة غزة، وذلك في اليوم الـ324 لعدوان الاحتلال المتواصل على القطاع..
اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، بمقتل ثلاثة جنود خلال معاركه المتواصلة مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وذلك ضمن الحرب الوحشية على القطاع لليوم الـ323 على التوالي..
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، عمليات البحث عن مستوطنين اثنين اختفت آثارهما في مدينة قلقيلية بالضفة الغربية، وفق ما أكدته إذاعة جيش الاحتلال..
كشفت بيانات لجيش الاحتلال، ارتفاع حصيلة قتلاه، منذ بدء العدوان على قطاع غزة، في 7 تشرين أول/أكتوبر الماضي، إلى 695 جنديا، في حين يخفي الاحتلال الأرقام الحقيقية للقتلى والمصابين في ظل ما تسربه الصحافة العبرية.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي البلدة القديمة بنابلس وبلدة جبع جنوبي مدينة جنين شمالي الضفة الغربية.
ظهرت في المشاهد عملية التخطيط الدقيقة للعملية وعدد المنفذين والهدف منها (مستوطنون وجنود)، وذلك بعد اكتمال عملية الرصد ومعرفة تبديل نوبة الحراسة.
قاسم قصير يكتب: الحرب على قطاع غزة وعلى الضفة الغربية المحتلة وتداعياتها في كل المنطقة تعيدنا إلى لوحة الفنان الإسباني الشهير بابلو بيكاسو حول القصف الذي تعرضت له مدينة غرنيكا في منطقة الباسك في إسبانيا خلال الحرب الأهلية في ثلاثينيات القرن الماضي..
ساري عرابي يكتب: ليست القضية، إذن، ما هو أفضل؛ الخيار العنفي أم السلمي، من حيث الأمر في نفسه، ولكن ما هو الأفضل من حيث قراءة طبيعة المشروع الصهيوني، والطبيعة العنيفة لأي مشروع استعماري، والنتائج الظاهرة من أيّ خيار
تناول محلل عسكري إسرائيلي مسألة عودة العمليات "الاستشهادية"، بعد الهجوم التفجيري الأخير بتل أبيب، مؤكدا أنه "شكّل سببا إضافيا لأخذ تحذيرات الاستخبارات العسكرية بجدية، بشأن تصاعد محتمل في الضفة الغربية، إلى درجة قد تصل إلى انتفاضة"..
موسى زايد يكتب: إذا كانت أمريكا ما زالت تتبنى أهداف الاحتلال وما دامت المقاومة صامدة في الميدان وتحارب في كل مكان، فلماذا يبشر بلينكن وبايدن بقرب الوصول إلى اتفاق؟
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الاثنين، أنها استهدفت خمس آليات عسكرية للاحتلال الإسرائيلي غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة، ضمن تصدي مقاتليها لعدوان الاحتلال المستمر منذ أكثر من 10 أشهر..
يتناول كاتب المقال الأدوات التي استخدمها الاحتلال وحلفاؤه خلال الإبادة الجماعية على غزة، من تسخير للإعلام وترويج للرواية الإسرائيلية، بالإضافة إلى الدعم العسكري والمالي للاحتلال.
ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، أن “المواجهات اندلعت عقب تصدي أهالي البلدة لمستوطنين تجمعوا عند أطراف بلدة قصرة قرب نابلس”.
مرت مراحل التفاوض بين حركة المقاومة الإسلامية "حماس" والاحتلال الإسرائيلي بمحطات رئيسية، في الدوحة، والقاهرة، وروما، وباريس، عرض خلالها 4 مقترحات رئيسية للتوصل لاتفاق، قوبلت دائماً بتعنت وإفشال من قبل نتنياهو وفريقه المفاوض..
يواصل الاحتلال عدوانه على الفلسطينيين بكافة الوسائل المتاحة، سواء بالقصف أو عمليات التدمير للمناطق السكنية، والإجبار على عملية النزوح المتواصلة؛ لإرهاق الفلسطينيين جسديا ونفسيا، لكن إحدى الوسائل الخطيرة هي عمليات الاختراق ومحاولة التجنيد.
طارق الزمر يكتب: رسالة قوية لـ"نتنياهو" وفريقه بأن مراهنته على اغتيال القادة لن تؤدي إلا للأخطر، فضلا عن أن استراتيجية الاغتيالات لم تحقق المرجو منها على مدى علاقة الكيان الصهيوني بحركات المقاومة الفلسطينية..