هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رفعت حكومة الاحتلال الإسرائيلي من نسق الاستيطان في الضفة الغربية ومدينة القدس المحتلتين، تحت ذرائع مختلفة، بما في ذلك العمليات ضد المستوطنين.
أبلغت ألمانيا الولايات المتحدة انسحابها من البيان الذي يدين لجنة التحقيق الأممية بشأن الوضع في الأراضي الفلسطينية، بسبب قرار حكومة الاحتلال توسيع الاستيطان.
رفع الاحتلال من وتيرة تصاريح البناء الاستيطاني في الضفة الغربية خلال الستة أشهر الماضية، ومؤخرا أصدرت حكومة نتنياهو إذنا ببناء 4500 وحدة استيطانية.
تروج حكومة الاحتلال لبناء استيطاني إضافي في الضفة الغربية، وسط مخاوف إسرائيلية أن ذلك قد يسهم في زعزعة الأوضاع في الضفة الغربية في هذا التوقيت.
رؤساء مجلس المستوطنات اعتبروا خطة حكومة الاحتلال فرصة ذهبية للتوسع الاستيطاني في الضفة
تثير الخطة قلقا كبيرا في الولايات المتحدة وأوروبا لأنها تعني تقسيم الضفة الغربية إلى نصفين..
محكمة الاحتلال صادقت على طرد الفلسطينيين من مسافر يطا، وسمحت للمستوطنين بإقامة مزارع استيطانية.
وافقت "لجنة التخطيط والبناء المركزية" الإسرائيلية على خطط لبناء منازل استيطانية جديدة داخل حي فلسطيني يمتد بين الضفة الغربية وحتى شرقي القدس الأسبوع الماضي، ما يمهد لتوسيع إسرائيل لجيب يهودي في قلب البلدة.
معدل الزيادة السنوي في سكان المستوطنات في الضفة الغربية هو 2.4 في المئة، وميزان الهجرة الداخلية، كان سلبيا للمرة الأولى في 2020؛ وتواصل في 2022 في بعض المستوطنات.
منير شفيق يكتب: سقطت كل الأوهام التي بنيت على أساس تحقيق "تعايش" أو "إقامة سلام"، أو حلّ لتضع نفسها في قفص الاتهام، بسبب انحرافها المبدئي عن الأساسيات، كما في فهم المشروع الصهيوني واستراتيجيته
لم يطلب الفلسطينيون تضمين وقف الاستيطان ضمن بنود اتفاق أوسلوا بل اكتفوا بقانون إسرائيلي أحادي يتعلق بتجميد الاستيطان
القانون الإسرائيلي الجديد يعد حلقة في سلسلة قرارات عنصرية تتخذها الحكومة الإسرائيلية الحالية بقيادة اليمين المتطرف..
الخطة الاستيطانية ستحول الوادي من منطقة زراعية فلسطينية إلى حديقة تخدم المستوطنات وتشكل مصدر دخل من السياحة لها
اللجنة الوزارية للشؤون التشريعية في حكومة الاحتلال كانت قد وافقت على قانون الإعدام للأسرى منفذي العمليات..
طالبت 6 دول أوروبية وهي فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا وإسبانيا والمملكة المتحدة، بوقف الاستيطان في الضفة، وأعلنوا إدانتهم لعنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في حوارة.
تعهد بنيامين نتنياهو ووزراء في حكومته بعدم تجميد البناء الاستيطاني، وذلك خلافا لبيان قمة العقبة الأحد، الذي نص على تجميد الاستيطان بالضفة.