هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منذ اللحظات الأولى من إعلان فوز ترامب في الانتخابات الأمريكية، عادت للواجهة، كافة وعوده المُرتبطة بإنهاء الحروب؛ فيما تباينت آراء العرب بخصوصها، بين حامل لمشعل الأمل، منتظرا لحظة تنفيذها، وبين من يقول: "نحن عالقون مع ترامب، راغبين ببصيص أمل، رغم معرفتنا المُسبقة بتاريخه المُفعم بالكذب والإجرام والعنصرية".
توقعت صحيفة "فيدوموستي" الروسية في تقرير لها أن يستخدم الديمقراطيين ورقة أوكرانيا كأداة لتعطيل خطط دونالد ترامب قبل وتنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة في 20 يناير/ كانون الثاني 2025.
في رده على سؤال "هل أنت مستعد للتحدث مع ترامب؟"، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين: "نعم أنا مستعد"..
قال مسؤول في البنتاغون لرويترز؛ إن عدد المتعاقدين سيكون محدودا، وسيتمركزون بعيدا عن خطوط المواجهة، ولن يشاركوا في القتال.
لأن زعيم دولة المجر المضيفة للاجتماع، فيكتور أوربان، تُعرف بعلاقتها الوثيقة مع الكرملين، قال زيلينسكي: "العناق مع بوتين لن يساعد. البعض منكم يحتضنه منذ 20 عاما، والأمور تزداد سوءا؛ الضغط وحده هو الذي يمكن أن يضع له حدودا".
يقول ميرغني: ترامب بعد فوزه أمامه طريقان: إما يختار أن يكون انتقامياً ويكرس وقته لتصفية الحسابات مع خصومه ويبقى مثيراً للجدل والانقسامات، وإما يكون رئيساً مختلفاً عن نسخته السابقة.
من المرجح أن يحظى ترامب بدعم كبير لأجندته السياسية في الكونغرس، بعد أن استعاد حزبه الجمهوري السيطرة على مجلس الشيوخ.
كان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من أوائل المهنئين لترامب بفوزه، حيث عبر في رسالة نشرها على منصة إكس عن تطلعه إلى "حقبة الولايات المتحدة القوية تحت قيادة الرئيس ترامب الحازمة".
في خطاب النصر، شدد ترامب أمام حشد من مؤيديه في مقر حملته الانتخابية بولاية فلوريدا على أنه سينهي الحروب في العالم بما في ذلك الحرب الروسية الأوكرانية، قائلا "لن أبدأ الحروب، بل سأنهيها".
نشرت صحيفة "فزغلياد" الروسية تقريرًا سلطت خلاله الضوء عن سبب تصريح وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، بأن الصراع الروسي الأوكراني يمكن حله فقط من خلال الحفاظ على الوحدة الإقليمية لأوكرانيا.
علق الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف على تعهدات ترامب بوقف الحرب في أوكرانيا خلال 24 ساعة إذا وصل إلى البيت الأبيض، وتنبأ بمصيره إذا أصر على ذلك..
مع تقدم القوات الروسية السريع في شرق أوكرانيا، كشف مسؤولون عسكريون أوكرانيون أن قواتهم تتصدى لأقوى الهجمات الروسية منذ بداية الغزو الروسي في عام 2022..
شهدت الفترة الأخيرة تقاربا كبيرا في العلاقات بين كوريا الشمالية والصين.
حققت روسيا مؤخرًا العديد من المكاسب في حربها على أوكرانيا، ما أحدث تحولات كبيرة في ديناميكيات الصراع، وخلق تداعيات إستراتيجية بعد هذه التطورات على القوات الروسية والأوكرانية.
أكدت وزيرة الخارجية الكورية الشمالية تشوي سون هوي، "نكرر التأكيد أننا نقف على الدوام بجانب رفاقنا الروس حتى يوم النصر".
اختار الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون الجنرال كيم يونغ بوك لقيادة قوات النخبة التي أرسلت إلى روسيا، في خطوة تبرز التحالف المتنامي بين بيونغ يانغ وموسكو، حيث يعتبر الجنرال كيم من الشخصيات العسكرية البارزة في كوريا الشمالية، ويشغل منصباً رفيعاً في الجيش حيث يتمتع بخبرة واسعة في القيادة والتدريب القتالي.