هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طالب ما يعرف بـ" سجناء المحاكم العسكرية" بالجزائر، الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، بتبني عفو شامل لصالحهم، كنتاج لندوة مصالحة وطنية تصحح " اختلالات قانون السلم و المصالحة الوطنية" الذي أقره الرئيس الجزائري عام 2006.
نشر موقع "ميدل إيست آي" الإخباري البريطاني؛ تقريرا، حول التغيير الحاصل على رأس جهاز المخابرات الجزائرية، تناول فيه إحالة الجنرال محمد الأمين مدين، المعروف باسم الجنرال توفيق، على التقاعد، ليحل محله الجنرال بشير طرطاق، وطرح تساؤلات عن الظروف التي رافقت هذه التغييرات، وتأثيرها على المشهد الجزائري.
فتحت إقالة الفريق محمد مدين، الملقب بـ"الجنرال توفيق"، مدير المخابرات الجزائرية، الأحد، بابا واسعا للقراءات والاستشراف بشأن مستقبل بلد، التصقت به فكرة أن من يحكمه هم رجال المخابرات، وليس المدنيون..
أنهى قرار الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، قبل يومين، بعزل مدير المخابرات "القوي" الفريق محمد مدين، حُقبة من تاريخ البلاد، تسمى بفترة "الجنرالات السبعة الأقوياء"، الذين كانت لهم سلطات واسعة فرضتها ضرورة المرحلة التاريخية التي مرت بها الجزائر، في تسعينيات القرن الماضي..
نشرت صحيفة "لاكروا" الفرنسية، تقريرا حول آخر تطورات الصراع بين جهازي الرئاسة والمخابرات في الجزائر، قالت فيه إن سقوط الرجل القوي في جهاز المخابرات، الجنرال توفيق، يؤشر على تغييرات عميقة في المشهد..
عبدالعزيز بوتفليقه نصف الرئيس، أو ثلاثة أرباع الرئيس، وفقا للصحافة الجزائرية، الذي تعرض لجلطة دماغية عام 2013، أفقدته القدرة على الحركة، ينجح في الإطاحة بالرجل القوي في البلاد والذي يمسك بخيوط اللعبة السياسية والأمنية..
نشر موقع موند أفريك الفرنسي تقريرا حول إحالة مدير الاستخبارات الجزائرية، محمد الأمين مدين (المعروف باسم الجنرال توفيق) على التقاعد، وتعيين الجنرال بشير طرطاق مكانه. واستعرض التقرير شخصية المدير الجديد، وخفايا الصراع السياسي الذي أوصله إلى هذا المنصب الحساس في الجزائر.
تنوعت تعليقات الصحف الجزائرية الصادرة اليوم الإثنين، حول قرار إحالة مدير المخابرات الفريق محمد مدين، إلى التقاعد أمس، بعد ربع قرن على رأس الجهاز..
تتسارع قرارات الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، بخصوص التغييرات داخل جهاز المخابرات، فقد أحال بوتفليقة، الإثنين، أقوى رجل في الجهاز وهو لمين محمد مدين، المكنى بالجنرال توفيق، على التقاعد، في أوج الجدال بخصوص صراع كبير بين الرئاسة والمخابرات بالجزائر.
نفى أحمد أويحي، مدير ديوان الرئيس الجزائري أحمد أويحي، والأمين العام لحزب "التجمع الوطني الديمقراطي"، ثاني أحزاب السلطة بالجزائر، ما راج من أخبار حول وجود صراع بين الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وجهاز المخابرات الذي يتولى إدارته لمين محمد مدين، المدعو "الجنرال توفيق".
لم يجد الجزائريون إجابة شافية حول صحة رئيسهم، عبد العزيز بوتفليقة، الذي لا يظهر إلا في حالات نادرة وهو يستقبل الضيوف الأجانب، حيث ينقل التلفزيون الحكومي، ثوان من دردشته معهم، وغالبا ما يؤكد هؤلاء عقب لقاءهم به، عبارات تشير إلى أن "بوتفليقة" في صحة جيدة.
أحال الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، الفريق أحمد بوسطيلة، قائد الدرك الوطني على التقاعد، وعين مكانه مناد نوبة، قائدا عاما للدرك الوطني، وهو أحد القادة الدركيين الكبار في هذا السلك الأمني.
نشر موقع "ميدل إيست آي" البريطاني في نسخته الفرنسية، تقريرا حول صراع جهاز الرئاسة وجهاز المخابرات في الجزائر، قال فيه إن بوتفليقة يظن من خلال تسريحه بعض جنرالات المخابرات أنه انتصر في معركته..
اتهم الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي بالجزائر ، أحمد أويحي، الوزير الأول عبد المالك سلال، بتبنيه خطابا "شعبويا"، بخصوص تداعيات تدهور أسعار النفط على الاقتصاد الجزائري ومعيشة المواطنين، ودعاه إلى " قول الحقيقة للشعب".
نشرت صحيفة لوموند الفرنسية تقريرا حول السقوط المفاجئ والمدوي للجنرال حسان، مدير وحدة مكافحة الإرهاب في المخابرات الجزائرية، وما يكشفه ذلك من تواصل الصراع بين جهاز المخابرات والرئاسة الجزائرية
نشر موقع "موند أفريك" الفرنسي مقالا حول الجنرال الجزائري توفيق مدين، عرض فيه الدور المحوري الذي لعبه هذا الرجل في السياسة الجزائرية منذ الاستقلال، والخلافات المتفاقمة بينه وبين الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وقال إن أخبارا مؤكدة تفيد بصدور قرار إقصائه من الساحة السياسية الجزائرية في هذه الأيام.