هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تدخل الثورة السورية عامها العاشر، والنظام السوري لا يزال مخالفا لغالبية التوقعات التي رجحت سقوطه، بعد اندلاع الثورة الشعبية ضده، في آذار/مارس 2011.
لكل حاكم عربي زبانيته ومصفقين وهتيفة ومشايخ، يحللون استباحة الدم طالما أن الخروج عن طاعة الحاكم يُخرج من رحمة الرب، ورعاة يمنحونهم المزيد من الوقت للذبح وإنتاج بيئة تجعل من نمطية الصورة أبدية سرمدية لا نهاية لها
مرت على شرارة الثورة السورية تسع سنوات، حينما اندلعت منتصف آذار/ مارس 2011 من محافظة درعا، ومن ثم امتدت في غضون أشهر قليلة إلى غالبية المدن السورية..
الثورة مستمرة، لسبب بسيط أن السوريين لم يمتلكوا سوى إرادتهم وحناجرهم التي حاول الأسد اقتلاعها
المرحلة الاقتصادية الحالية خطيرة جدا في الساحة الدولية، و"كورونا" جزء من تسارع الانهيار الاقتصادي للدول وهذا يقودنا إلى الأهم
تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنباء تتحدث عن وقف بث قناة سورية معارضة بدءا من الشهر المقبل.
لا نستطيع أن نغفل أيضا، سمات راسخة في الشخصية المصرية كسمة التسامح ونسيان الإساءة، كما أن الشخصية المصرية، بصفة عامة صبورة ومسالمة؛ أخذت سمتها من طبيعة مصر، كبلد زراعي يعمل معظم شعبه بالزراعة؛ والتي تتطلب الصبر والرتابة المميتة والهدوء الممل..
ما يفعله مختار نوح يندرج ضمن مسلسل تشويه الجماعة ورموزها، خاصة الرئيس الشهيد، الذي ظل ثابتا على مبادئه حتى آخر لحظة في حياته
لا يبدو مشهد الانعطاف نحو العنف واعتماد القوة وارداً في تطور ما يحدث في الجزائر، لأن ثمة وعياً اجماعياً بخطورته على الجزائر دولة ومجتمعا
أطاحت الثورة الشعبية الليبية قبل تسع سنوات، بالعقيد الراحل معمر القذافي، بعد فترة حكم امتدت لنحو 42 عاما، بدأها بانقلاب عسكري على الملك إدريس ملك المملكة الليبية في عام 1969..
أي انتكاسة للثورة السودانية ستنعكس حتما على ثورات وانتفاضات أخرى لا تزال مشتعلة أو في طريقها للاشتعال في المنطقة العربية
حكومة علاوي لن ترى النور طالما هنالك ضغوطات مليشياويّة مستمرّة عليها للاستحواذ على بعض الوزارات
استقبل مصريون معارضون ذكرى تنحي الرئيس المخلوع، محمد حسني مبارك التاسعة، في 11 شباط/ فبراير 2011 بمزيج من الأسى والبهجة، ونشوة النصر، بعد أن دارت الدائرة عليهم جميعا..
تهب علينا نسمات ذكرى ثورة 25 يناير، ممثلة في ذلك اليوم المهم الذي تنحى فيه المخلوع مبارك يوم 11 شباط/ فبراير، وأسدل الستار على شخصه الذي استمر في حكم مصر مستبدا بها طيلة أكثر من ثلاثين عاما
استذكر نشطاء لحظة رحيل رأس النظام المصري السابق، محمد حسني مبارك، يوم الحادي عشر من شباط/ فبراير عام 2011 بالتأكيد على قوة الميدان، وقدرة المصريين على التغيير.
إننا أمام "قادة سياسيين" بحاجة ماسَّة إلى الإلمام بأبجديات السياسة، ويعني أن هذه "النخبة السياسية" لا تعرف ماذا تريد، على وجه التحديد! ويعني أنها تدين نفسها بالخيانة العظمى، بينما تعتقد أنها تقوم بعمل "وطني" عظيم..