هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تناول موقع "ميدل إيست آي" ما يشهده "ميدان التحرير" من عملية تغيير كلية، وطمس لمعالم الثورة المصرية عام 2011 من النظام المصري برئاسة عبد الفتاح السيسي.
لقد صار العراق قاب قوسين أو أدنى من انطلاق شرارة ثورة الجِياع التي ستكون ثورة عميقة لا تقتنع بتوفير الكهرباء والخدمات؛ لأنّ جماهيرها وصلوا لمرحلة الانفجار!
كانت الثورة الإسلاميَّة في إيران تهديدا صريحا ومباشرا وخطيرا، قد يؤدي إلى إخراج الوضع الحركي الإسلامي عن السيطرة الكولونيالية
يمكن أن نتعرف على ما تعرض له مفهوم الإصلاح من تلبيس من خلال رصد إشكالات ست تتناول جوانب التلبيس المتعددة التي ترتب عليها التباسات في المدارك والفهم
كان أهم أسباب العداء الحكومي العربي الشرس للثورة هو تأييد كافَّة التيارات الإسلاميَّة السنيَّة -بلا استثناء تقريباً- للثورة الإسلاميَّة في إيران
نشرت مجلة "فورين بوليسي" مقتطفات من كتاب أعده الصحافي جاستين لينتش، عن فترة تغطيته للأحداث في السودان والتي قادت إلى نهاية حكم عمر البشير قبل 3 أعوام.
الثورة قلبت المعادلة مؤقتا لحين إخمادها حسابات إسرائيل، واطمأنت إسرائيل إلى أن أي نظام بديل سوف يركز على المشكلات الداخلية
الأداء المخزي لمن يسمون نواب برلمان الانقلاب في ما يواجهه الشعب المصري من مصائب وضيق في المعيشةـ حيث يمثلون وجهة نظر من أتى بهم للبرلمان ولا علاقة لهم بالشعب ومعاناته، كان دافعا لتذكر صفحات بيضاء لأول برلمان حر يختاره الشعب المصري بعد ثورة يناير مباشرة
ثمة مفاهيم متعلقة بالثورة السورية النبيلة لا يمكن أبداً القفز فوقها، وقاعدتها الأهم أنها عادلة ومحقة ضد نظام الاستبداد والفساد الذي أمّم أولاً كل شيء لصالح السلطة الحاكمة في عهد الأسد الأب، ثم خصخص ما أمّم لصالح العائلة (العصابة) الحاكمة في عهد الأسد الابن
يجدر بنا النظر إلى الوراء، فإن كان المستقبل مجهولاً لنا، ومن الصعب التنبؤ به، لكن مسارات الماضي تُنبئنا عن الواقع الذي وصلنا إليه والمعاش الذي نحياه، وبالتالي قد تمنحنا الكثير من القدرة والفرص على التوقع بالآتي من الأحداث
مقارنة بين فيلم "الإرهاب والكباب"، ومسلسل "الاختيار 3" المتوقع صدوره في رمضان القادم بعد أيام، لن تصب في صالح الأخير، لأن الأول ببساطة يعبر عن معانة حقيقية يكابدها ملايين المصريين يوميا، بينما الثاني سيحكي رواية النظام لتاريخ حديث عشناه جميعا، رواية تهمل الروايات الأخرى وتسعى فقط لتكريس رؤيته
هناك أزمة عميقة تشق مختلف دول المنطقة، وتمنعها من التحول إلى مجتمعات حرة وديمقراطية. جرت العادة أن يتم تفسير ذلك وتعليله بدور العوامل الخارجية، مثل القوى الغربية التي تحرص على حماية مصالحها من خلال إدامة الهيمنة على المنطقة. لكن على أهمية هذا الجانب، غير أنه لا يفسر وحده الاستبداد
السيسي يحكم بسلاح القوة، وبدونها لا يمكن أن يستمر يوماً واحداً في الحكم، وإذا كان قد نجح بها في إسكات الناس، فقد بدأت الأوضاع الاقتصادية ضاغطة عليهم، فبدأ التخلص من هذا الخوف. ويمكن أن نكتشف هذا من حجم الفيديوهات التي يعبر فيها مواطنون غير مسيسين بشجاعة غير مسبوقة عن هذه الأوضاع المزرية
أدرك بأننا غير مأمورين بإنجاز المهمة، إنما نحن مأمورون بالحركة والسعي إليها والأخذ بأسباب إنجازها
قال الناشط السياسي البارز، رامي شعث، إن "انتخابات الرئاسة المصرية في عام 2024 ستكون فرصة للتغيير الكامل أو على الأقل التغيير في السياسات إذا أجريت على أسس عادلة ومناخ مناسب، وإذا استطعنا أن نتغلب من الآن على ملف حقوق الإنسان..
الموقف الأسلم سياسيا أن نترك الأزمة تأكل صناعها، لذلك فإن التكالب على حوار وطني خطأ تكتيكي واستراتيجي، لم يتعلم شيئا من فشل حوار 2013. موازين القوة المادية متفاوتة نعم، ولكن موازين القوة الأخلاقية راجحة لمصلحة الديمقراطية وأنصارها..