هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رد فعل الكاتب الألماني المعادي للإسلام تيلو زاراتسين، على محاولة الحزب الاشتراكي الديمقراطي مجددا إخراجه من الحزب.
إنها أزمة البحث عن من يدعم الموقف السياسي والديني.. وهي لعبة خطرها أكبر من نفعها، فهل يتعظون؟!
فنّد كاتب صحفي بريطاني، نظرية صدام الحضارات، التي أسس لها عالم السياسة الأمريكي، صامويل هنتنغتون، قبل 25 عاما.
الفصل الإداريّ بين العمل السياسيّ والعمل الدعويّ قضية بديهية لا يخالف فيها عاقل، ولا تحتاج أكثر من إجراءات داخلية تحت سقف الحركة، ولا تستدعي إقامة ندوات ولا مؤتمرات ولا ذهاب ولا إياب..فمن أراد أن يصنع هذا لن يمنعه أحد ولن يجادله أحد، و لكن الحقيقة فيما يبدو خلاف ذلك
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، من "تزايد الخطاب الذي يحض على الكراهية والعنصرية ضد الإسلام"..
وأقصد بالاستيعاب أن يتفهم الناس بعضهم البعض، وأن يتعلموا كيف يتعايشون مع بعضهم رغم اختلافاتهم، وأن يسعوا لإيجاد قواسم مشتركة تعزز من وحدتهم وتجعلهم يسعون مجتمعين لتحقيق الآمال المشتركة
خصصت مجلة "إيكونوميست" في عددها الأخير تقريرا عن التحولات الجارية في المساجد البريطانية، وكيف يقوم الجيل الجديد من الشباب بالتحول ضد الجيل القديم من الأئمة..
حققت رسالة لعالم الفيزياء الشهير ألبرت اينشتاين مبلغا ضخما، إذ بيعت بـ2.9 مليون دولار.
يشتغلون بنقد التراث الإسلاميّ أكثر من اشتغالهم بالثورة على الواقع الذي لا علاقة له بالتراث الإسلاميّ من قريب أو بعيد؛ فكأنّ ما نحن فيه من كوارث سببه الإسلام، وليس الأنظمة المستبدة الظالمة
على خلاف ما تنص عليه غالب الدساتير في الدول العربية من أن دين الدولة الإسلام والشريعة الإسلامية مصدر رئيسي للتشريع، نفى الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي أن تكون مرجعية الدولة التونسية مرجعية دينية، واصفا القول بذلك بأنه "خطأ فاحش".
هذه الفرقة تواصلت عدة قرون، ثم أشعلها مرة أخرى الخميني في إيران، وسقط حكم السنة في العراق إثر العزو الأمريكي، وأصيب المسلمون بالضعف والوهن بفكر متجمد لوقائع تاريخية قديمة، وكانت النهاية لاستقلال وقوة الدول المسلمة، شيعة وسنة
الإسلاموفوبيا.. قد تكون معرضا للخطر في أكثر دول العالم ديمقراطية..
أعلن مدير مدرسة أمريكي الجنسية في العاصمة القطرية الدوحة، اعتناقه الدين الإسلامي أمام طلبته..
يحدثنا السيسي عن الوسطية وهو يقود التطرف.. يرتكبون أبشع الجرائم في حق الشعوب ويستخدمون الإسلام لتبرير جرائمهم والإسلام بريء منهم
تظاهر عشرات آلاف المتطرفين الهندوس الاحد للمطالبة ببناء معبد هندوسي في ايودها (ولاية اوتار برادش شمال الهند) في المكان حيث تم تدمير مسجد بابري التاريخي عام 1992، في واقعة أدت إلى أعمال شغب أوقعت أكثر من ألفي قتيلا.
قالت عمدة العاصمة الهولندية أمستردام فيمكه هالسيما، إنها لا تفكر بفرض حظر ارتداء النقاب في المدينة..