هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بلغ التضخم 36.08% كمعدل سنوي في تركيا، وهي نسبة قياسية لم تسجل منذ عام 2002، فيما كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تحقيق بلاده رقما قياسيا للصادرات في عام 2021.
كسب أردوغان إذن هذه الجولة في معركة الليرة، لكن ذلك لا يعني أن خصومه قد رفعوا الراية البيضاء، فالتحركات لا تزال محمومة، والتحالفات تتسع لتضم "هوامير الاقتصاد" إلى جانب "هوامير السياسة" استعدادا لانتخابات صيف 2023
قال مسؤول في اتحاد تجار التجزئة في تركيا، إن أسعار سلع تجزئة عديدة في السوق انخفضت بنسبة تصل إلى 30 بالمئة، مع توقعات أن يصل الانخفاض إلى 40 بالمئة في غضون شهر.
أثبت أردوغان قدرته على التفكير خارج الصندوق في علاج أزمة الليرة وفق أسس علمية وعملية، فلم يخلُ حديثه منذ هبوط سعر صرف الليرة من ثقة واضحة، ولم يتحرك إلا بناءً على معلومات سعى من خلالها للوصول للمرض وليس اكتفاء بالعرض
مع ارتفاع سعر الصرف مؤخرا لحوالي 12 ليرة أصبح يعادل 354 دولارا، أي أنه يكاد يحافظ على القوة الشرائية السابقة ولم يقدم تحسينا حقيقيا في الدخل، وكلما ارتفع سعر الصرف عن ذلك ستكون الإفادة أكبر لمن يحصلون على الحد الأدنى، وسيكون هناك تعويض حقيقي عن التضخم الحالي. وتطبيق الحد الأدنى الجديد سيزيد التضخم
أعلن وزير الخزانة والمالية التركي نور الدين نباتي، أن النتائج الإيجابية لـ"النموذج الاقتصادي التركي" ستظهر قبل صيف العام 2022.
الحكومة التركية كسبت جولة هامة بعد تحسن الليرة التركية، إلا أن المعركة الاقتصادية طويلة. ومع ذلك، يمنح هذا الانتصار الأخير فرصة كبيرة لإنجاح النموذج الاقتصادي الجديد المبني على الإنتاج والتصدير..
أظهرت بيانات حصلت عليها وكالة "رويترز" أن التعاملات بالعملات المشفرة في تركيا وصلت إلى أكثر من مليون في اليوم مع انخفاض عملة البلاد بشكل قياسي.
الاهتمام بكل موارد النقد الأجنبي بجانب تشجيع الصادرات، من خلال الصادرات الخدمية المتعددة الأشكال، والتي تتجاوز السياحة إلى خدمات التشييد والبناء والخدمات المالية والصحية والتعليمية والبيئية والثقافية، وتحفيز تحويلات العمالة التركية في الخارج، المزيد من الاستثمار الأجنبي المباشر
واصلت الليرة التركية هبوطها، مسجلة 13.83 أمام الدولار، الإثنين، مقتربة من تسجيل أدنى مستوى لها على الإطلاق.
قدم وزير الخزانة والمالية التركي لطفي ألوان، استقالته للرئيس رجب طيب أردوغان، وذلك في أعقاب التراجع القياسي لسعر صرف الليرة مقابل الدولار الأمريكي..
حلول مشاكل سعر الصرف لا تتوقف على الحلول والمسكنات الوقتية، ولكن يجب أن ينظر إليها نظرة شاملة في ظل سياسة الدولة الاقتصادية، حيث إن سعر الصرف يتأثر بعوامل متعددة؛ من أهمها وضع ميزان المدفوعات وظروف السوق وسلوك المتعاملين فيه وأسعار الفائدة ومستوى التضخم..
الحقيقة تقول إن الأسباب تعددت ولكن الموت واحد، والموت اليوم يجسده سعر صرف الدولار الذي يحلق بعيدا جدا، ضاربا حياة الناس ونحن منهم؛ في لعبة موت حتمية إذا ما استمرت الأمور على ما هي عليه..
أكد تحالف "الجمهور" الذي يشكله حزب العدالة والتنمية، و"الحركة القومية" على موعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في حزيران/ يونيو 2023، وذلك ردا على دعوات من المعارضة لانتخابات مبكرة بسبب أزمة انخفاض قيمة الليرة أمام العملات الأجنبية.
تواصل الليرة التركية، هبوطها الحاد أمام العملات الأجنبية، في الوقت الذي تحدث فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن "حرب اقتصادية".
جددت المعارضة التركية مطالبتها بانتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة، بالتزامن مع أزمة انهيار الليرة التركية أمام العملات الأجنبية، وإصرار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على مواصلة تصفير أسعار "الفائدة" في البلاد.