هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أمس الأحد، أن بلاده بصدد اتخاذ خطوات لإجراء المعاملات التجارية مع روسيا والصين وإيران بالعملات المحلية.
سجل سعر صرف الليرة التركية اليوم، ارتفاعا طفيفا أمام الدولار، بلغ نحو 0.5 بالمائة، بعد تراجعها لمستويات قياسية أمام العملات الأجنبية، بلغت أكثر من 13% على مدار الشهر الماضي، ونحو 20% من قيمتها خلال العام الجاري.
قال الرئيس التركي، رجب طيب اردوغان، الأحد، إن بلاده تأخذ خطوات للسماح بالتجارة مع الصين وروسيا وإيران بالعملات المحلية في أحدث مسعى للحكومة لدعم الليرة التي تتهاوى.
دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأتراك إلى تحويل العملات الأجنبية التي يملكونها إلى ذهب أو إلى الليرة التركية لتحفيز اقتصاد البلاد مع استمرار انخفاض سعر الليرة أمام الدولار.
تمر الليرة التركية بواحدة من أسوأ فترات تراجعها أمام الدولار الأمريكي? إذ فقدت نحو 8 في المائة من قيمتها? منذ محاولة الانقلاب الفاشلة منتصف يوليو/ تموز الماضي? إضافة إلى كثير من العوامل الداخلية والخارجية.
تراجعت الليرة التركية إلى أدنى مستوياتها على الإطلاق اليوم الجمعة بعد إلقاء القبض على 11 مشرعا من ثالث أكبر حزب في البرلمان الليلة الماضية من بينهم اثنان من زعماء الحزب
يرى اقتصاديون أنه لا يمكن الفصل بين تحسن سعر صرف الليرة السورية في الأسواق الداخلية والإقليمية، مقابل العملات الأجنبية، وبين الضغوط العسكرية والسياسية التي تمارس على المعارضة، إذ انخفض سعر الدولار مؤخرا إلى ما يقارب 450 ليرة سورية، بعد أن كان قد تخطى قبل ذلك بأيام قليلة حاجز الـ650 ليرة سورية للدولار الأمريكي الواحد.
"عداد الكهرباء في منزلي معطل، لكن المصيبة أن الخلل الذي أصابه جعله يسجل كميات أكبر من التيار الكهربائي من تلك التي يستهلكها منزلي، علما أن وجود التيار نادر في حياتنا هذه الأيام، ما اضطرني لمراجعة شركة كهرباء حلب؛ لطلب إصلاح العداد أو تبديله، ولا بد كالعادة من الإكرامية قبل أن يبدأ الموظف بأي إجراء".
دخلت الليرة السورية في طور "الانهيار"، وسط ارتفاع دراماتيكي تعرضت له مؤخرا لقيمتها مقابل الدولار، ليقفز من 500 ليرة مقابل الدولار، إلى 650 ليرة تقريبا، خلال أسبوع واحد تقريبا، مما أثار مخاوف وقلق النظام وحلفائه، وتسبب في غلاء كبير للمنتجات والبضائع، في سوريا التي وصلت بها نسبة من هم دون خط الفقر إلى
اضطرت شريحة كبيرة من السوريين إلى تغيير نمط حياتها تبعا للتطورات الناتجة عن الحرب التي ارتبطت بشكل مباشر لا سيما مع التراجع الحاد لليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي، الذي سجل مؤخرا ارتفاعا بعشرة مقارنة بسعر الصرف قبل انطلاق الثورة، وهو ما دفع الناس للتفكير جديا باستخدام الدولار كملاذ آمن.
تراجعت الليرة التركية لدى تعاملات اليوم الثلاثاء، رغم موجة تعاف بالأسواق الناشئة مع استمرار الضغوط على العملة بعد التفجير الدامي الذي وقع في وسط اسطنبول وأثار قلق المستثمرين لكنه لم يسبب خسائر حادة.
شهدت سيولة النقد اللبناني خلال الأسبوع الأخير من العام الماضي 2015 تحسنا بمقدار 85 مليار ليرة لتصل إلى 184.256 مليار ليرة متقدمة بنسبة 4.84 في المئة بالمقارنة مع الفترة نفسها من العام 2014 بنسبة 3.87 % منذ بداية 2015.
فشلت مساعي النظام السوري لكافة لإيقاف الانهيار الكبير لسعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي، الذي تخطى حاجز الـ375 ليرة سورية للدولار الواحد.
بعد حملة واسعة ضجت بها المناطق الخارجة عن سيطرة النظام في شمال سوريا، للتوقف عن التعامل بالليرة السورية، والتحول إلى استخدام الليرة التركية، تم إقرار استخدام الليرة بموافقة جهات رسمية في المعارضة في محافظتي حلب وإدلب، وبالفعل تم تسليم الرواتب بالعملة التركية مؤخرا، وبدأ التعامل بها ولو بشكل جزئي.
واصلت الليرة التركية تراجعها الخميس لتصل إلى أدنى مستوى تاريخي لها مقابل الدولار واليورو، على خلفية أزمة سياسية وأمنية تشهدها البلاد..
تدخل البنك المركزي التركي بشكل عاجل لإنقاذ الليرة والبورصة التركية من الانخفاض الحاد بسبب نتائج الانتخابات التشريعية التي وأعلن عن تخفيض نسب الفوائد على الودائع قصيرة الأمد بالعملات الأجنبية لمدة أسبوع.