هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أسامة رشدي يكتب: على من يحاولون الآن التدخل في شؤون سوريا، وفرض الوصاية عليها بزعم تطبيق قرار مجلس الأمن 2254، أن يحاسبوا أنفسهم أين كانوا طوال الأعوام الـ14 الأخيرة، وكيف كانت مواقفهم وانحيازاتهم، ومنذ متى تذكروا حقوق السوريين الذين سحقهم نظام بشار في سوريا؟!
حسن أبو هنيّة يكتب: خلقت الحرب الإسرائيلية على غزة بعد عملية "طوفان الأقصى" تبدلات جيوسياسية عميقة، أفضت إلى إضعاف إيران وشبكة مليشياتها وفي مقدمتها حزب الله اللبناني في سوريا، ولم تعد سردية حرب الإرهاب التي حافظت على بقاء نظام الأسد وساهمت في تمدد نفوذ إيران مهيمنة مع بروز نظام من التعددية القطبية وعودة سردية المنافسة الجيوسياسية..
ممدوح الولي يكتب: يُتوقع صدور بعض القرارات المتصلة بملف حقوق الإنسان خلال الفترة المتبقية على موعد الاستعراض الدوري لملف مصر، كالإفراج عن دفعة جديدة من المعتقلين، أو حذف دفعة أخرى من قائمة الإرهابيين، والسماح لنقابة الصحفيين بعقد المؤتمر السادس للصحفيين في الرابع عشر من الشهر الحالي، وربما قرارات بزيادات في الأجور والمعاشات لاستخدامه فيما يخص ارتفاع معدلات الفقر وانخفاض مستوى المعيشة، كما يجهز البرلمان لإصدار قانون جديد للإجراءات الجنائية
حسين صالح عمار يكتب: مصر وشعبها وأمة قُدر لها أن يرتبط مصيرها ونصرها بمصرها؛ بحاجة إلى لم الشمل وإغلاق صفحة ليس لها مثيل في تاريخنا من مظالم وشتات وسجون وغربة وأبواب مفتوحة على مصراعيها في كل تربة، بحاجة إلى مصالحة يتوقف معها نزيف الطاقات وتجريف الكوادر وتُجبر بها الخواطر وتلتئم معها الجروح التي تتجدد وتنزف
قطب العربي يكتب: ليست هذه المرة الأولى التي تطرح فيها فكرة المصالحة -حتى لو بصورة مخادعة- وفي المرات السابقة كان السيسي يدعي أن المصالحة ليست قراره، وإنما قرار الشعب المصري، زاعما أن الشعب هو الذي يرفضها، والآن ثبت أن هذا الكلام لم يكن صحيحا..
أحمد مفرح يكتب: التنافس داخل الأجهزة الأمنية لإثبات الولاء والمقدرة على تنفيذ توجيهات القيادة قد يؤدي إلى قرارات غير مدروسة أو خطوات هدفها الأساسي هو إثبات الذات بدلا من تحقيق مصلحة وطنية حقيقية. التنازع على النفوذ داخل النظام الأمني يعكس حالة من عدم الاستقرار الداخلي، ويؤكد أن مثل هذه القرارات ليست دائما مدفوعة برؤية استراتيجية، بل قد تكون نتاج صراعات داخلية
في سابقة لم تحدث منذ انقلاب 2013 الذي تبعه اعتقال وتوقيف وحبس ومنع آلاف المصريين من السفر والتصرف في أموالهم، أعلنت النيابة العامة المصرية، عن رفع أسماء 716 مصريا من قوائم الإرهاب والكيانات الإرهابية دفعة واحدة..
سليم عزوز يكتب: مع هذه الأجواء الاحتفالية تصعب القراءة الموضوعية لهذه القرار، وكثيرون شاركوا في زفة الحوار الوطني، باعتباره اتجاها للمصالحة، لدرجة أنني وجدت نفسي في حرج عند السؤال التلفزيوني: ماذا لو دعيت للمشاركة؟ والحرج مبعثه تصوير سلطة الحكم كما لو كانت تفتح ذراعيها لنا وترحب بالاستماع لأصواتنا من الداخل، فإذا رفضنا فالمعنى أننا مستفيدون من وجودنا في الخارج، ولا نريد حلحلة الموقف، أو فتح صفحة جديدة خوفا على مصالحنا المستقرة
تجدر الإشارة إلى أن بريطانيا شهدت في الآونة الأخيرة حوادث مشابهة، حيث أعلنت الشرطة البريطانية في الأول من أيار/مايو الماضي٬ أن شرطيًا في شمال إنجلترا وُجهت إليه تهم تتعلق بالإرهاب بعد نشره صورة تدعم حركة المقاومة الإسلامية حماس، التي تم تصنيفها منظمة إرهابية في المملكة المتحدة.
قالت الوزارة إن المدانين الثلاثة "اشتركوا في تكوين كيان إرهابي داخل المملكة، وحيازة الأسلحة والمواد المتفجرة والتدرب على صناعتها، واستخدامها والإعداد لتنفيذ عمليات إرهابية باستخدام هذه المواد لاستهداف المقار الأمنية وقتل رجال الأمن".
إسماعيل ياشا يكتب: هل عزل رؤساء البلديات الأخير مؤشر يشير إلى قرب عملية عسكرية جديدة لتحرير مناطق أخرى من سيطرة وحدات حماية الشعب الكردي التابعة لحزب العمال الكردستاني؟
ذكرت الوزارة أن كلا من لطان العتيبي، وتركي الحازمي، "أقدما على ارتكاب أفعال مجرمة تنطوي على خيانة وطنهما، والتخابر مع كيانات إرهابية، واعتناق منهج إرهابي يستبيحان بموجبه الدماء والأموال والأعراض؛ بهدف الإخلال بأمن المجتمع واستقراره"..
إسماعيل ياشا يكتب: هناك سؤال كبير يطرح نفسه وهو: "هل يملك أوجلان قدرة على حل حزب العمال الكردستاني وإنهاء أنشطته المسلحة؟"..
قالت قناة سكاي نيوز البريطانية، إنه تم توجيه التهم إلى المشتبه به بعد قيام الشرطة بتفتيش منزله. ونتيجة لذلك، تمت مصادرة مادة الريسين نفسها ومنشورات من تنظيم "القاعدة".
ياسر عبد العزيز يكتب: عملية أنقرة الأربعاء إنما هي رد على دعوة بهتشلي التي لاقت قبولا من أغلب الأحزاب في البرلمان، ولعل الرجل، حليف أردوغان، قد تشاور مع الرئيس على إطلاق الدعوة، لرغبة الرئيس في تهدئة الجبهة الداخلية.
اتهمت الوزارة المواطنين الاثنين من نفس العائلة، بـ"اعتناق منهج إرهابي يستبيحان بموجبه الدماء والأموال والأعراض بهدف الإخلال بأمن المجتمع واستقراره"..