هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن 17 حزبا سياسيا معارضا في موريتانيا، أمس الأربعاء، عن توقيع اتفاقا لتنظيم حملة انتخابية مشتركة، بهدف حشد أكبر دعم لقوى المعارضة، و"التصدي لأية محاولة لتزوير الانتخابات" البرلمانية والمحلية، المقررة في الأول من أيلول/ سبتمبر المقبل.
ذكر التلفزيون السوري، الخميس، إن القوات الحكومية دخلت جنوب مدينة درعا الخاضع للمعارضة ورفعت العلم الوطني في "مهد الانتفاضة" ضد حكم نظام بشار الأسد والتي انطلقت منذ سبع سنوات.
تمكن النظام السوري أخيرا من السيطرة على معبر نصيب الحدودي مع الأردن؛ بعد ثلاث سنوات من بسط المعارضة السورية سيطرتها عليه، وذلك في أعقاب اتفاق برعاية روسية مع المعارضة في الجنوب السوري.
كشف رئيس النظام السوري، الإثنين، عن أولوياته، بعد إعادة سيطرة قواته على قسم كبير من المناطق التي كانت تسيطر عليها المعارضة، وتنظيم الدولة في سوريا.
منذ أن تم إبرام اتفاقية أستانا بين الدول الراعية الثلاثة (روسيا - تركيا - إيران) في العاصمة الكازاخية أواخر شهر يناير/ كانون الثاني من العام 2017، شكلت إدلب -التي تم ضمها في شهر تشرين الأول/ أكتوبر من العام نفسه- معادلة صعبة بالنسبة لتلك الدول، لا سيما أنها باتت المقصد الأول والأكبر لفصائل المعارضة.
نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية، الأحد، مقالا تحدثت فيه عن سيطرة النظام السوري للجنوب، بما فيها هضبة الجولان، من خلال اتفاقيات مشابهة لاتفاق درعا، ورغبة إسرائيل بإلزام النظام السوري لاتفاقية وقف إطلاق النار عام 1974، وعودة بعثة المراقبة التابعة للأمم المتحدة هناك.
أفضت المفاوضات بين قوات النظام السوري، والمعارضة ، بضمانات روسية، في الجنوب السوري، إلى اتفاق تسليم السلاح الثقيل والمعابر الحدودية، مقابل الخروج الآمن لمن يرغب من مسلحي المعارضة إلى الشمال السوري، بعد معارك استمرت لأكثر من أسبوعين.
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان عن بدء عودة آلاف النازحين إلى منازلهم في محافظة درعا، بعد التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين قوات النظام وبين الفصائل المعارضة في الجنوب السوري.
قالت مصادر في المعارضة السورية في الجنوب السوري، إن المفاوضات التي عقدت الجمعة مع الجانب الروسي أفضت إلى الاتفاق على تسليم السلاح الثقيل.
تحدث موقع إسرائيلي الخميس، عن مواجهة محتملة بين "إسرائيل"، وسوريا في منطقة القنيطرة، في الوقت الذي تشهد المنطقة الشمالية تعزيزات لقوات الاحتلال الإسرائيلي.
تكرت الرسائل التحذيرية التركية في الآونة الأخيرة للنظام ورسيا من عواقب الهجوم على إدلب، وآخرها الذي جاء على لسان أحد كبار مستشاري الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بأن أنقرة لن تقف مكتوفة الأيدي في حال شن النظام هجوما على إدلب.
أعلنت الحكومة الأردنية مساء الخميس، أن "جهود وساطتها نجحت في إقناع الأطراف المتفاوضة في الجنوب السوري، للقاء مجددا في محاولة للتوصل لاتفاق يوقف القتال".
لم يمضي عام واحد على اتفاق خفض التصعيد الذي أعلنته روسيا في أيار/ مايو 2017، حتى بدأت قوات النظام السوري بإسناد من الجيش روسي هجوما كبيرا على مناطق الجنوب السوري، رغم أنها إحدى أربع المناطق الآمنة بسوريا بضمان دولي.
أكد المتحدث باسم غرفة العمليات المركزية التي تمثل مفاوضي الجيش السوري الحر إبراهيم الجباوي، أن المفاوضات التي تجريها المعارضة مع روسيا بوساطة أردنية لم تفشل..
أعلن وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي الاثنين، أنه "سيلتقي وزير الخارجية الروسي في موسكو الأربعاء المقبل؛ لإجراء حديث صريح ومعمق معه حول التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الجنوب السوري".
أعلنت وحدة الإعلام الحربي لحزب الله اللبناني مساء الأحد، أن "المسلحين في مدينة بصرى الشام بريف درعا الشرقي وافقوا على تسليم أسلحتهم الثقيلة، لعقد مصالحة مع النظام السوري".