هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نفى رئيس المكتب السياسي للواء المعتصم التابع للجيش السوري الحر، مصطفى سيجري، بشدة ما تردد عن اعتقال الجبهة الشامية للقائد العسكري للواء المقدم محمد خليل.
أعادت الفصائل المعارضة صباح الأربعاء فتح طريق بين معقلين لها في محافظة حلب في شمال سوريا بعد هجوم مضاد شنته ضد تنظيم الدولة الإسلامية، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
انسحب تنظيم الدولة، الأربعاء، من عدة قرى بمحيط مدينة مارع في ريف حلب الشمالي، شمال سوريا، بعد حصار استمر لمدة أسبوعين، فيما استمر قصف النظام مشفى ميدانيا في حي الشعار في مدينة حلب، موقعا عشرات القتلى والجرحى.
أعلنت الفنانة السورية رغدة، أنها ذهبت لمدينة حلب دعما لبشار الأسد، معتبرة أن حلب تدفع ثمن مساندتها لبشار، ومسجلة أن من يقاتل جيش النظام جماعات من المرتزقة لدى أمريكا وتركيا وقطر.
يحاول النظام السوري وحليفه الروسي عزل حلب المدينة عن محيطها ،من خلال الاستهداف المتكرر لشريان الحياة الوحيد المتبقي لها، طريق الكاستيلو، بالتزامن مع استهداف الطريق من قبل قناصة الوحدات الكردية التي ترصد الطريق من حي الشيخ مقصود.
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الاثنين أن موسكو "ستدعم بقوة" جيش النظام السوري إذا تعرض لتهديدات في حلب ومحيطها.
نزح الآلاف من أهالي مدينة مارع الواقعة في الريف الشّمالي لحلب؛ نتيجة القتال الدائر بين الفصائل المقاتلة من جهة، وتنظيم الدولة من جهة أخرى، حيث باتت المدينة تحت حصار خانق، في ظل الأحاديث عن اتفاق ما بين الفصائل المقاتل مع الوحدات الكردية، التي تغلق الجهة الغربية من المدينة، لتأمين عبور آمن للمدنيين
ذكرت مصادر معارضة أن أجواء مشحونة بالتوتر والحذر تسود ريف حلب الشمالي، وذلك على خلفية اتهامات لفصيل تشكل حديثا بالتنسيق مع روسيا بهدف توفير الدعم الجوي في المعارك ضد تنظيم لفك الحصار عن مارع، في ريف حلب الشمالي.
أثار بكاء طفل سوري على موت أبيه الذي يشتغل مسعفا في الدفاع المدني بحلب السورية، موجة من التعاطف الكبيرة مع الطفل، على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة وأنه رفض مفارقة أبيه وظل يطلب منه البقاء معه وعدم تركه.
تمكن "جيش الفتح" (يضم فصائل من المعارضة السورية المسلحة) مساء الجمعة، من قتل 60 جنديا من قوات النظام، وأسر 11 آخرين، في عملية عسكرية، سيطر خلالها على قريتين في محيط بلدة "خان طومان" جنوب غربي حلب، شمالي سوريا، بحسب مصادر محلية.
شهدت مدينة حلب ومحيطها جولة جديدة من الغارات الكثيفة، الجمعة، تسببت بمقتل 38 مدنيا على الأقل، وذلك قبل ساعات من جلسة طارئة يعقدها مجلس الأمن الدولي لبحث إمكان إلقاء مساعدات إنسانية جوا للمناطق السورية المحاصرة.
في ساعة متأخرة من ليلة الجمعة 27 أيار/مايو، وبينما كانت الاشتباكات على أشدها في كل رقعة من مدينة مارع شمال حلب، بين تنظيم الدولة الذي كان بصدد اقتحام المدينة، وبين قوات المعارضة وفصائل الجيش الحر التي استماتت في الدفاع عن المدينة، وصل بأعجوبة إلى داخل مشفى الحرية الميداني الذي كان محيطه يشهد اشتباكا
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، الأربعاء، بدء تطبيق "تهدئة مؤقتة" في ضاحية داريا على مشارف دمشق اعتبارا من الأول من حزيران/ يونيو، ولمدة 48 ساعة، لإدخال المساعدات، في حين انسحب تنظيم الدولة من 15 قرية في محيط مدينة منبج، أحد معاقله في ريف حلب الشمالي، لصالح "قوات سوريا الديمقراطية".
قال قادة عسكريون في المعارضة السورية، إن التحالف الدولي ترك فصائل المعارضة وحيدة في مواجهة تنظيم الدولة، مشيرين إلى وجود "مؤامرة" دولية لإنهاء المعارضة في ريف حلب الشمالي، وتسليم مواقعها لـ"حزب الاتحاد الديمقراطي" الكردي..
توسل طفل سوري، الأطباء والممرضين، عدم قصّ ثيابه، وذلك في أثناء إسعافهم له من إصابة تعرض لها جرّاء قصف النظام على حلب.
شن الطيران الروسي الجمعة غارات كثيفة على مناطق مختلفة في حلب الشمالي راح ضحيتها قتلى وجرحى مدنيون، بحسب مواقع معارضة، في حين تقدم مسلحو تنظيم الدولة في ريف حلب الشمالي، وسيطروا على عدة قرى وحاصروا مارع.