هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سقط بعض من حطام الصواريخ الإيرانية الموجهة إلى الأراضي المحتلة، على الأراضي الأردنية، وذلك خلال رد طهران على قصف قنصليتها بسوريا..
قال كاتب بصحيفة وول ستريت جورنال، إن الضربة الإيرانية على الاحتلال، كانت هائلة بكافة المقاييس..
أظهر مقطع مصور، وصول عبوة غذائية لسكان قطاع غزة، مليئة بالديدان وتالفة، في ظل عملية التجويع الوحشي التي يمارسها الاحتلال..
تواصل عدوان الاحتلال على قطاع غزة، لليوم الـ193 على التوالي، وسط توغلات عنيفة وارتكاب مجازر شمال ووسط القطاع، وقصف مكثف على رفح..
قال خبراء الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إن المعلومات عن استخدام الجيش الإسرائيلي لأنظمة الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تراجع الاهتمام بدور العنصر البشري في تجنب أو تقليل الخسائر في صفوف المدنيين والبنية التحتية، يفسر حجم عدد الشهداء وتدمير المنازل في غزة.
أكد المسؤول في دولة الاحتلال، "أن إسرائيل تريد إرسال رسالة إلى إيران في أعقاب الهجوم غير المسبوق، ولكن ليس التسبب في وقوع إصابات".
نقلت الوكالة عن محللين قولهم، "إن أذرع إيران يشعرون بالقوة أكثر بعد الهجوم الذي استهدف إسرائيل، السبت، ما يضع الأخيرة في مواجهة متعددة".
حاصرت آليات الاحتلال الإسرائيلي مدرسه تؤوي نازحين في الجزء الشرقي من بيت حانون وأطلقت النار تجاهها.
قال منسق الاتصالات الاستراتيجية بمجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، "إن نية إيران كانت واضحة وهي إحداث دمار كبير".
وصفت حركة المقاومة الإسلامية حماس، الهجمات الهمجية للمستوطنين بالضفة بأنها عملية منظمة وممنهجة.
ذكر تقرير للصحيفة الأمريكية، "أنه بعد لحظات من قيام إسرائيل وحلفائها بإسقاط وابل من الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية في نهاية هذا الأسبوع، بدأ الكثيرون يتساءلون عما سيعنيه التبادل الأخير بين إسرائيل وإيران بالنسبة للحرب في قطاع غزة".
قال الخليلي: "نأمل أن يكون هذا قد آلم الصهيونية ومن ساندها ومتطلعين".
استدعت الخارجية الأردنية، السفير الإيراني في عمان، للاحتجاج على تصريحات مسيئة، معتبرة أن قصف طهران لـ"تل أبيب" كان "تصعيدا حذّرت منه".
نقلت صحيفة "بوليتيكو" عن مسؤولين أمريكيين قولهم "إن واشنطن مستعدة لإعادة النظر في دعمها لإسرائيل إذا لم تفعل المزيد لحماية سكان غزة".
ذكرت مصادر في دولة الاحتلال، "أن تلك الخطط تأخرت خلال عطلة نهاية الأسبوع، بسبب هجوم إيران على إسرائيل".
قال علي باقري كني، مساعد وزير الخارجية الإيراني وكبير المفاوضين في الملف النووي، إنه "إذا ارتكب الكيان الصهيوني أي أخطاء جديدة فسيكون الرد مباشرا وخلال ثوان".