هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد عماد صابر يكتب: رسالة الملهاة الرئيسية بالإشارة إلى استمرار فتح الحوار مع الآخر المعارض، وهو ليس بحديث جديد، بل هو متكرر وبصورة أكثر وضوحا في سنوات سابقة، لكنه يعلم أن هذه الإشارات تكفي لتجديد الاشتباك والارتباك في المشهد العام كل فيما يخصه ويعنيه
محمد عماد صابر يكتب: اتفق معهم أو اختلف هذا حق لك، لكنه لا ينفي أن الإخوان من أهم مكونات المشهد المصري شعبيا واجتماعيا وسياسيا ونقابيا بل وتطوعيا. هذا التمدد في الفضاء المصري الواسع والحافل، جعلهم هدفا لأنظمة الحكم، بل وهدفا لأطياف المعارضة وباقي فصائل الحركة الإسلامية.
توفي ، مساء الثلاثاء، أحد رواد العمل الخيري في الأردن رجل الأعمال سعد الدين الزميلي، وهو من مواليد غزة في عشرينيات القرن الماضي..
حمزة زوبع يكتب: لم يكن الدكتور عصام العريان شخصية عابرة في تاريخ الحركة الإسلامية، بل كان شخصية قيادية ملهمة، تحب أن تجلس معه وتستمع إليه وتستمتع بحديثه، وتستأنس بآرائه وترتاح إلى أفكاره..
شريف أيمن يكتب: ما حدث ليس مجرد احتجاج محدود بل رسالة وصلت إلى آلاف المارِّين وقت عرض الصور الكاشفة للسيسي، ثم وصولها إلى ملايين الساخطين عليه والمعارضين لحكمه عبر وسائل التواصل الاجتماعي..
يعكس سلوك النظام وردة فعله بعد لوحة شارع فيصل٬ عن مدى الخوار والضعف داخل النظام العسكري الذي لا يستخدم مع شعبه إلا الحديد والنار. كما يعكس أيضا عن مدى سخط الشارع المصري من غلاء المعيشة وانقطاع الكهرباء ورفع الدعم عن السلع الأساسية٬ وسوء الخدمات.
قطب العربي يكتب: استحضار فزاعة الإخوان مجددا يعني بكل وضوح أن الجماعة رغم ما تعرضت له من ضربات قاسية، ورغم ما تعانيه من مشكلات داخلية، إلا أنها لا تزال تمثل كابوسا للنظام الذي يدرك جيدا أنه لم يستطع القضاء عليها، وبالتالي فإن بقاء جزء ولو قليل منها سيظل شبحا مخيفا له..
أثرت حرب الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة والتي اندلعت منذ السابع من تشرين الأول / أكتوبر 2023، على قوة الإسلاميين في الشارع الأردني.
محمد ثابت يكتب: تبقى الحقيقة أن الجنرال الحاكم راحل لا محالة كما رحل فرانكو، وموسوليني، وهتلر، وتشاوسيسكو والعشرات غيرهم. لكن، يبدو أن القدر يبدع في تصفية الحسابات مع أمثال السيسي، فلن يجيء رحيله -بنوعيه- موافقا للمنطق أو العقل.
قدم أستاذ العلوم السياسية حسن نافعة، خلال حوار مع "عربي21" تقييما شاملا للسنوات الـ11 الماضية، التي بدأت بتأييده حراك "30 يونيو" الذي ساهم في انقلاب عبد الفتاح السيسي على أول رئيس منتخب في مصر، الراحل محمد مرسي..
وصلت حالة الغضب بين المصريين إلى درجة غير مسبوقة بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية، والقمع، والحرمان من الحقوق، وهو ما يفسر دعوات التظاهر المتكررة ضد رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي..
طارق الزمر يكتب: لم يعد هنا شك أن ذلك لم يكن ثورة ضد حكم الإخوان، ولا ينبغي أن نصدق ذلك، وإن كان حكم الإخوان وأخطاؤهم بطبيعة الحال هي الذريعة التي بني عليها هذا الحراك وهذا الانقلاب، بينما أنتج هو كل هذه الكوارث التي يعيشها الشعب المصري اليوم..
قال الحقوقي المصري البارز بهي الدين حسن، إن "هناك ارتفاعا حادا وغير مسبوق في منسوب الغضب بمصر، وإذا جرى ترجمة هذا الغضب المحبوس في الصدور وجلسات المقاهي إلى غضبة شعبية عامة فسيؤدي ذلك إلى تهديد استقرار النظام ذاته"..
سلمت السلطات الكويتية المعتقل الأكاديمي سمير يونس إلى نظيرتها المصرية قبل أعوام، وتوفي في محبسه بينما كان يقضي عقوبة السجن المؤبد، بعد إدانته بالانتماء إلى جماعة الإخوان المسلمين.
إبراهيم الديب يكتب: التنظيمات الدينية تحمل لواء الإصلاح وتقدم النموذج والقدوة العملية الشفافة في تنظيم وادارة العملية الانتخابية، والوصول إلى أفضل وأنسب العناصر لإدارة مواقع العمل المختلفة بها، وتدرب وتعد نفسها للمشاركة في إدارة وإصلاح مجتمعاتها ودولها وأمتها الإسلامية
قطب العربي يكتب: ما يصفه البعض بثورة 30 يونيو 2013 في مصر (وما هي بثورة بل مجرد خدعة كبرى مهدت للانقلاب العسكري الفج يوم 3 تموز/ يوليو 2013) قامت على مجموعة من الأساطير التي تم تسويقها باعتبارها حقائق، والغريب أن نخبا مثقفة شاركت في ترويج تلك الأساطير أو اقتنعت بها دون مناقشة..