هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتب دان ميرفي من صحيفة "كريستيان ساينس مونتيور" الأمريكية عن قرار السلطات المصرية توجيه اتهامات بالإرهاب لصحافيي قناة الجزيرة المعتقلين في سجونها، قائلا إنها تشير إلى حال مصر وكيف تغيرت.
التلفيق علم، وليس "فكاكة"، وحتى في مجال التلفيق فشل الانقلابيون في مصر!
وصفت صحيفة كندية وزير الدفاع المصري المشير عبد الفتاح السيسي، والمجلس العسكري، الذي قاد انقلابا عسكريا على الرئيس محمد مرسي في الثالث من تموز/ يوليو 2013، ويسعى لاستلام الحُكم، بأنهم "جنرالات مخادعون وماكرون".
شدد المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين محمد بديع على أن أعضاء الجماعة هم الأكثر حرصا على دماء المصريين.
حذر كاتب مصري مؤيد للانقلاب من أن اتساع رقعة الدم خطير للغاية، مؤكدا أن الذين كانوا ينتشون بمشاعر النصر في 30 يونيو تتسلل إليهم الآن مشاعر الإحباط، والخوف من المستقبل، داعيا إلى الحوار والمصالحة، ووقف مسار الإقصاء، ودفن خطاب الكراهية، على حد تعبيره.
قالت جماعة الإخوان المسلمين في مصر، إن بيان النيابة العامة، في قضية "اقتحام السجون" التي يحاكم فيها الرئيس المنتخب محمد مرسي وآخرون، تكشف إمكانية احتلال إسرائيل لمصر ببضع دبابات.
وصف الإعلامي الساخر باسم يوسف ما يحدث في مصر حاليا بأنه: "شهادة وفاة لكل ما حلمنا به من ديمقراطية وعدالة وعيش وحرية والذى منه"، مضيفا أن الخوف قد خيم على كل شيء في مصر، وأن الغضب يكسب".
تعاملت الصحف المصرية الصادرة الثلاثاء 28 كانون الثاني/ يناير 2014، مع موافقة المجلس الأعلى للقوات المسلحة على ترشيح الفريق عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع للرئاسة، كما لو أن السيسي قد أصبح رئيسا لمصر بالفعل.. الصحف اليومية العشر كلها تصدرتها صورة مكبرة للسيسي، وعناوين ممتدة بعرض الصفحات الأولى، باللون
كثيرة هي الأمراض والآفات التي تهدد مسارنا السياسي الانتقالي في مفترق الطرق الذي نقف فيه الآن. غير أن أخطر هذه الآفات هو الاستسهال الذي قد يكون فيه مقتلنا إذا واصلنا معالجة قضايا شديدة التعقيد بوسائل تقليدية وأدوات روتينية وبالطرق التي تعودنا عليها, رغم أنها لم تكن مجدية في مواجهة أوضاع أقل صعوبة
كشف معتقلون مؤيدون للشرعية ورافضون للانقلاب لموقع "عربي 21" النقاب عن أن الأجهزة الأمنية تحتجزهم على خلفية اتهامهم بقتل زملاء لهم من مؤيدي الشرعية ورافضي الانقلاب، ممن قتلتهم تلك الأجهزة نفسها برصاصها الحي، لدى تصديها لمسيراتهم ومظاهراتهم السلمية.
لا يكاد يمر يوم في مصر حاليا دون أن يطالع المرء دعوات "مكارثية" تطالب بـ"إبادة" مؤيدي الشرعية ومعارضي الانقلاب، وخصوصا جماعة "الإخوان المسلمين" التي أصبح أعضاؤها بين قتيل ومعتقل وغير آمن على نفسه، والتهمة جاهزة: الانتماء إلى "تنظيم إرهابي"، وأحكام القضاء المشددة في الانتظار!
قال رئيس الحكومة المؤقتة في مصر حازم الببلاوي إن العسكر والجيش يرفضون تولي الحكم، معتبرا أنهم سيكونون "الخاسر الأكبر" إن امسكوا بالسلطة.
تزايدت وتيرة العداء للإخوان المسلمين بين فئات من الشعب المصري، في داخل مصر وخارجها، في صورة تيار شعبي أشدّ وضوحًا من ذي قبل، من حيث الحدّة والمجاهرة بالعداء والتجرؤ في استخدام كل ما من شأنه أن يسيء إلى "الإخوان" ومناصريهم..
قبل ثلاث سنوات كان شباب القوى السياسية يرفعون شعارا واحدا في ميدان التحرير، وسط القاهرة، هو " الشعب يريد إسقاط النظام " ، وبعد خلافات سياسية بين القوى المختلفة حول الاستحقاقات الانتخابية والمواقف السياسية تلت الإطاحة بالرئيس الأسبق حسني مبارك، أنفرد كل تيار بشعارات تعبر عن مواقفه.
اهتمت الصحافة المصرية الصادرة الأحد 26 كانون الثاني/ يناير 2014 بأن تنقل إلى القارئ ما يتعلق بالاحتفالات، والعروض التي تم تنظيمها احتفالا بالذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، التي وافقت السبت، في حين أنها أغفلت -عن عمد- إبراز الجانب الآخر من الصورة، وهو خروج احتجاجات واسعة من رافضي الانقلاب.
طالب رئيس مجلس أمناء مركز ابن خلدون سعد الدين إبراهيم، الحكومة المصرية المؤقتة، بتحويل المدارس والمساجد في مصر لمعتقلات بشكل مؤقت من أجل استيعاب أعضاء "الإخوان المسلمين"، البالغ عددهم 700 ألف شخص على حد قوله.