هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شنت وزارة الداخلية في الحكومة المصرية المؤقتة (المعينة من قبل العسكر) هجوما عاصفا على جماعة الإخوان المسلمين. ووصفت أفرادها بالخوارج. وقالت إن أهدافهم صهيونية. وحملتهم المسؤولية عن سائر الأعمال الإرهابية التي وقعت بمصر في خلال الفترة الماضية
لأول مرة منذ أسابيع، وتحديدا منذ فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية المزمعة، قبل قرابة أسبوع، اختفى عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع السابق (قائد الانقلاب) من الظهور في الصفحة الأولى بالصحف المصرية الصادرة الإثنين 7 نيسان/أبريل 2014، في محاولة تبدو مرتبة، كي لا يربط المواطن سلبا بين ظهوره الدعائي كمرشح
تجددت الاشتباكات في مدينة أسوان الأحد بين قبيلتي بني هلال والدابودية من أبناء النوبة، ما أدى إلى ارتفاع عدد القتلى في الأحداث المشتعلة منذ الأربعاء الماضي إلى 28 قتيلاً فضلا عن عشرات المصابين.
قال الكاتب الصحفي المصري محمود الكردوسي: "إن الدولة تتعمد إطالة أمد الحرب على الإرهاب، لأنها لا تملك أوراقاً أخرى لإقناع المواطن بأنها دولة بجد، كأن هذه الحرب هى الآلية أو الوسيلة الوحيدة للحفاظ على وجود الدولة"، على حد تعبيره.
أكدت الجامعات السعودية بأنها تحارب "الفكر التنظيمي" لجماعة الإخوان المسلمين، رداً على اتهامات متكررة لها بأن الجماعة اخترقتها، واتخذت بعضها "محاضن" لتلك الجماعة الإرهابية المحظورة، حسبما أفادت صحيفة الحياة اللندنية، الأحد.
كتب ياسر الزعاترة: فاجأ رئيس الوزراء البريطاني الأوساط السياسية المحلية، قبل الخارجية بإعلانه إجراء تحقيق حول وضع جماعة الإخوان في بريطانيا، الأمر الذي أثار ردود فعل واسعة النطاق، كون بريطانيا هي الدولة الغربية الأولى التي تعلن إجراء مثل هذا التحقيق إثر قرار السلطات المصرية باعتبار الإخوان جماعة إره
تصدرت الصحف المصرية الصادرة الأحد 6 نيسان/ أبريل 2014 المشاهد المروعة لجثث ضحايا مذبحة أسوان التي حدثت السبت، وأسفرت عن مقتل 24 مصريا، وإصابة العشرات، في غياب أمني كامل سواء من قوات الجيش، أو الشرطة، وعدم الاستعانة بأي وحدات خاصة تابعة لأيهما، حيث تُركت الساحة خالية ليذبح أبناء القبيلتين بعضهما بعضا
شهدت مدينة أسوان، الواقعة في أقصى جنوب مصر، اشتباكات عنيفة وغير مسبوقة بين أبناء قبيلتي "بني هلال" و "دابود" النوبية، أسفرت عن مصرع وإصابة عشرات الأشخاص، وسط تضارب الروايات حول أسباب اشتعال الأحداث.
استبعد إبراهيم منير، أمين عام التنظيم الدولي لجماعة الإخوان المسلمين، صدور قرار بريطاني بحظر الجماعة، على خلفية تشكيل لجنة بريطانية لإجراء مراجعة لفلسفة وأنشطة الإخوان.
وصفت صحيفة الفايننشال تايمز قرار رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بالتحقيق في حركة الإخوان المسلمين بالقرار غير الحكيم وتوقيته بعد الحكم بالإعدام 529 من أعضاء الجماعة في مصر بالتوقيت غير الموفق ونصحته ألا ينافق للسعودية من أجل مصالح تجارية.
إذا أدى التحقيق إلى حظر الجماعة، فقد يرضي ذلك السعوديين، لكنه سيهمّش الملايين الذين لم يعتنقوا العنف في السابق.
أبرزت صحف مصرية عدة، أنه جأر بالشكوى من أن الدولة تخلت عنه، وأنه، وأسرته، يعيشون بلا حراسة. أو ماء أو كهرباء.
أكد الكاتب البريطاني ديفيد هيرست أن بلاده تتعرض لضغوط مستمرة من قبل دولة الإمارات والسعودية، بهدف تصنيف جماعة الإخوان المسلمين جماعة ارهابية.
لم يأت من فراغ قرار رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بإجراء تحقيق بشأن المزاعم بأن جماعة الإخوان المسلمين تنظم من بريطانيا أعمالاً إرهابية تنفذ في مصر، فما فتئت بريطانيا تتعرض لضغوط مستمرة من قبل ممالك الخليج العربي الذين خططوا ومولوا الانقلاب العسكري الذي استولى على السلطة في مصر، وذلك بهدف
أكدت جماعة الإخوان المسلمين أنه لا علاقة لها بأفعال العنف الجارية بمصر، ولا تستخدم هذه الأفعال لتحقيق أهدافها وغاياتها.
أعلنت جماعة الأخوان المسلمين، أنها "ستنقل إلى المحكمة البريطانية، أي محاولة غير مناسبة لتقييد أنشطتنا في المملكة المتحدة"،