هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الوفد الأوروبي أكد رفضه أي تغيير بشأن الوضع القائم في الأقصى والوصاية الهاشمية عليه..
شرطة الاحتلال منعت السفير الأردني غسان المجالي، من دخول المسجد الأقصى المبارك بزعم عدم وجود تنسيق، قبل أن تعود وتسمح له بالدخول في وقت لاحق..
قالت وزارة الخارجية الأردنية، إنها قررت على الفور استدعاء السفير الإسرائيلي في عمّان إلى مقر الوزارة، وتبليغها رسالة احتجاج شديدة اللهجة.
تواجه حكومات الاحتلال انتقادات داخلية، بسبب فشلها المتواصل في إنهاء قضية الأسرى لدى حركة حماس، وعدم إبرامها صفقة تبادل رغم مضي سنوات طويلة..
نفذ عشرات المستوطنين، اقتحامات للمسجد الأقصى، تحت حماية من القوات الخاصة للاحتلال، ووسط منع المصلين ومضايقتهم في الأقصى..
نجح الآلاف في الوصول إلى "الأقصى"، رغم الإجراءات العسكرية المشددة التي فرضتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على أبوابه.
موسى عكاري يكتب: كان العام 2022 من أشد الأعوام وطأة على الأرض والجغرافيا المقدسية.
ديكال قال إن الاعتقاد الإسرائيلي بأنه سيكون من الممكن السيطرة على أي تصعيد في الأقصى ليس صحيحا
ماجد عزام يكتب: تكمن خلفيات ردود الفعل تلك، تحديداً الأمريكية والأوروبية والغربية بشكل عام، في الرغبة بعدم تبدل المشهد الفلسطيني الراهن في ظل الاستنزاف بملفات أخرى، والسعي لعدم انفجار الأوضاع كي لا تفيض على الإقليم برمته
قالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة، إن عشرات المستوطنين المتطرفين نفذوا جولات استفزازية في باحات المسجد الأقصى، وأدوا طقوسًا تلمودية في الجهة الشرقية منه..
حذر المؤرخ الإسرائيلي إيال زيسر من خطورة المساس بالوضع الراهن في القدس، مشيرا إلى أن إسرائيل تجاوزت التصعيد الأخير الذي تسبب به بن غفير
أصدر وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، قرارا بمنع رفع أي علم فلسطيني، إضافة إلى قرار آخر يقضي بمنع زيارة الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال..
علّقت في مقال الأسبوع الماضي في «القدس العربي» «حكومة نتنياهو الأكثر تطرفا تسقط جميع الأقنعة»، الأخطر في أجندة حكومة نتنياهو.
قوات الاحتلال اعتقلت عددا من الفلسطينيين ولاحقت بعضهم في كل من الضفة وغزة والقدس..
تشكل احتمالية تحول المواجهة بين الفلسطينيين والاحتلال، إلى حرب دينية بسبب مواصلة اقتحام الأقصى، مخاوف بتعرض الدول المطبعة إلى حرج كبير مع شعوبها بحسب مستشرق إسرائيلي.
قال الصحفي والكاتب البريطاني جوناثان كوك؛ إن الوزير اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، يسعى لإشعال فتيل حرب دينية مع المسلمين، باستفزازاته في المسجد الأقصى، بعد أن بات جزءا من القرار في إسرائيل.