هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تناولت وسائل إعلام غربية انتهاكات الاحتلال المتزايدة في الضفة الغربية ضد الفلسطينيين، وكان العام 2022 الأكثر دموية منذ فترة طويلة، وسط مخاوف من زيادة العنف ضد الفلسطينيين مع وصول حكومة نتنياهو المتطرفة للحكم.
ارتفعت عمليات المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية مقارنة بالأعوام الماضي، وسجل العام 2022 مقتل نحو 29 إلى 31 إسرائيليا.
قال موقع ويللا إن جيش الاحتلال قرر تقليص القوات القتالية في الضفة الغربية المحتلة، وأوضح أن التخفيض يشمل في المرحلة الأولى من 23 كتيبة إلى 21، وفي الربع الأول من عام 2023 سيصل التخفيض إلى 19 كتيبة
رغم عدد الشكاوى الكبير حول ممارسات الاحتلال ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، فإن عدد صغير منها يتم فتح تحقيقات.
يصعّد نواب في الكنيست الإسرائيلي من هجوهم تجاه الاتحاد الأوروبي على خلفية جهود الأخير في توسيع البناء الفلسطيني في المناطق المصنفة (ج) في الضفة الغربية المحتلة، وهي مناطق تحت السيطرة المدنية والأمنية الإسرائيلية.
لفت موقع "ميدل إيست آي" البريطاني في تقرير له إلى أن ضم أراضي الضفة المحتلة لإسرائيل أمر قادم لا محالة، لكن بطريقة غير متوقعة وغير مباشرة.
أطلق مقاومون النار على حواجز إسرائيلية شمال الضفة الغربية، فيما شنت قوات الاحتلال حملة اعتقالات طالت أربعة أشقاء..
استشهد أمس الثلاثاء خمسة فلسطينيين، ودعت "عرين الأسود" إلى إضراب شامل بالضفة الغربية التي تشهد تصاعدا في العمليات ضد الاحتلال..
اعتبر حاكم ولاية فلوريدا الأمريكية، رون ديسانتيس، الذي ينظر إليه كمنافس لترامب أن الضفة الغربية "ليست أرضا محتلة" بل "منطقة متنازع عليها".
سلطت دراسة إسرائيلية الضوء على ظاهرة "عرين الأسود"، وكيف أنها نجحت في لفت الأنظار إليها وجمع المؤيدين في الأراضي المحتلة وخارجها.
هل يمكن للمقاومة الانتصار، ولو بحدود دحر الاحتلال، أو يفرض عليه التسليم بقبول قواعد الاشتباك التي تفرضها كتيبة جنين وعرين الأسود، ومن في الطريق من جديد المقاومة؟
من أهم الدلالات المستخلصة في الآونة الأخيرة، الالتفاف الشعبي حول ظاهرة المقاومة واحتضانها وحمايتها، وذلك إفشال لمساعي شق المجتمع الفلسطيني
حين النظر إلى الحالة القائمة في الضفّة الغربية، فإنّه ومن حيث موقعها من الظاهرة التنظيمية التقليدية، يمكن الحديث عنها من حيثيتين اثنتين، الأولى أنّها غير منعزلة عن دور التنظيمات التقليدية، والثانية أنّها من جهة سماتها الخاصّة غير التقليدية، تكشف عن النزوع الكفاحي المتصاعد للجماهير في الضفّة الغربية
تكشف وثائق بريطانية كشف عنها مؤخرا كيف عملت لندن عام 1979 على حجب معلومات مهمة عن حليفتها عمّان بشأن الواقع المائي وموارد المياه بالضفة الغربية المحتلة..
هذه النماذج هي الحل العفوي الذي يقدمه شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس لمشكلة الفراغ النسبي المؤقت والاضطراري، الذي تركته تنظيمات المقاومة العريقة وعلى رأسها حماس، تحت ضربات العديد من أجهزة الأمن.
لم يكن عدي ولا هؤلاء الشباب ممن عاشوا في أرض فلسطين التاريخية ولعبوا ومرحوا فيها قبل حرب 1948 ويحملون ذكرياتهم الجميلة في وجدانهم، بل حملوا مأساتها في صدورهم.. ولا عاصروا اتفاقية أوسلو، ولكنهم نبت خرج من رحم هذه الأرض