هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قاد قطاع السفر والترفيه، الأسهم الأوروبية إلى صعود قوي خلال تعاملات الاثنين، بعد أن قفز بنحو 8.2 بالمئة، على خلفية تباطؤ في عدد الوفيات بفيروس كورونا، وآمال بتخفيف إجراءات العزل العام تدريجيا..
قالت شبكة "سي أن بي سي" في تقرير لها، إن "أوروبا تبحث عن مخرج استراتيجي لعمليات الإغلاق، مع تراجع حالات الوفيات من فيروس كورونا المستجد"..
رجح خبراء أتراك، أن ذروة انتشار فيروس كورونا في تركيا قد تصل مع نهاية شهر نيسان/ أبريل الجاري، مشيرين في الوقت ذاته إلى أن حصيلة الإصابات والوفيات لم تتجاوز التوقعات..
هي مبادرات (وإن كانت مؤقتة) لاشك أنها تُحسب للأوربيين بتضامنهم مع مواطنيهم والمقيمين على أراضيهم من المسلمين وقت الشدة، وتعبر عن مدى الانفتاح والبراغماتية التي تتمتع به السلطات التي سمحت بهذا الأمر في ظل هذه الظروف العصيبة..
يعيد الزحف الذي يسببه "كورونا"، في أوروبا، وحصد الآلاف من الأرواح، الذكريات إلى وباء الطاعون الذي قتل ما يقارب الـ25 مليون شخص..
نشر موقع "إيل سوسيداريوا" الإيطالي تقريرا تحدث فيه عن التغيرات المحتملة التي قد تطرأ على البنية الجيوسياسية العالمية في مرحلة ما بعد الوباء.
شرحت وسائل إعلام تركية، الجمعة، كيفية انتشار فيروس كورونا في تركيا، لتشمل المدن كافة داخل البلاد.
تربع قائد نادي ليفربول، جوردان هندرسون، عرش الصدارة كأفضل لاعب في أوروبا.
من أجاز صلاة الجمعة في البيت في وقت الأوبئة، وإغلاق المساجد، قصد بذلك الحفاظ على روح الشعيرة، وتعلق النفوس بالجمعة، واعتمد في هذا الرأي على أنه لا توجد أدلة قوية صحيحة في الشروط التي وضعها الفقهاء لصلاة الجمعة، من حيث العدد، والمكان، والسلطان، والمصر، وغيرها من الشروط..
أعرب إيطاليون عن غضبهم إزاء ما يعتبرونه تثاقلا أوروبيا لتقديم يد العون لبلادهم، التي تعد من الأكثر تضررا بوباء كورونا، معبّرين عن ذلك بحرق علم الاتحاد، أو تنكيسه..
هبطت الأسهم الأوروبية واليابانية في أول جلسة تداول بالفصل الجديد من العام 2020، بدفع من تنامي المخاوف بشأن ركود عالمي كبير بسبب وباء كورونا..
رفضت حكومات أوروبية عدة معدات صينية الصنع، مصممة لمكافحة انتشار وباء فيروس "كورونا" المستجد، مؤكدة أنها لا تطابق معايير معينة.
يتجه المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية نحو اختتام أسوأ أداء فصلي منذ 18 عاما، رغم ارتفاعها مع بداية الجلسة الختامية للربع الأول من العام الجاري..
سجلّت أوروبا، أول حالة وفاة لأصغر شخص، بفيروس كورونا المستجد، لا يعاني إلا من مرض الصدفية..
كيف يحق لدولة صناعية وغنية ومتقدمة علمياً والأهم متنمرة عسكرياً وسياسياً واقتصادياً، مثل أمريكا، ألاّ تتوقع هذا كورونا، وتكون مستعدة لاستقباله بما تحتاجه من الوقاية والعناية الصحية والمستشفيات المعدة للأوبئة؟
تدرس دول الاتحاد الأوروبي اقتراح حزمة تحفيز اقتصادية جديدة لمساعدة أعضائه في التعافي من الأضرار الاقتصادية التي ستنتج عن فيروس "كورونا"..