هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكلت مجموعة من الكلاب الضالة 7 أيائل مرقطة (فصيل من الغزلان) في محمية حيوانات داخل كيبوتس ماغن شرقي خانيونس الليلة الماضية..
تسيير هذه القافلة قد تم إدراجه ضمن برنامجه الإغاثي الرمضاني الذي يشمل توزيع سلات غذائية، وإفطارات رمضانية، ومساعدات صحية، وإيوائية وغيرها، على الأهالي في مختلف محافظات القطاع.
مقاطع كثيرة، تم تداولها على نطاق واسع، باتت شاهدة على ما يستمر الاحتلال الإسرائيلي في اقترافه، حيث ضرب عرض الحائط كافة القوانين الإنسانية. أبرزها ما تم تداوله بكثرة بخصوص أن الاحتلال عمد إلى إبادة جماعية لكافة المتواجدين داخل مجمع الشفاء الطبي.
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، تقريرا، للصحفي هنري مانس، قال فيه "إن ثلاثة مؤرخين إسرائيليين قاموا في عام 1988 بتقويض الرواية البطولية حول ولادة بلادهم؛ وقد وثق بيني موريس عدد الفلسطينيين الذين لم يغادروا منازلهم طوعا في عام 1948، ولكن تم إجلاؤهم بوحشية على يد القادة الإسرائيليين".
تفاعل عدد مُتسارع من مختلف منصات التواصل الاجتماعي، عبر العالم، مع مشاهد مُجمّع الشفاء، بكل ما فيها من خراب وبؤس، فيها وقف كثيرون على مشاهد علقت بقلوبهم قبل نظراتهم، وهي الجُثث المُحترقة، بالقول: "هذه ليست حفريات بل إنها جثث".
تمضي الأم المكلومة على فلذة كبدها وهي تحوم بالمكان باكية، وراجية الحصول على ما وصفته بـ"عظام ابنها"، وهي تشير إلى الأرض، حيث جرّف الاحتلال الإسرائيلي جثث الشهداء، بالقول: "هنا كان ابني، يا يمة شوفولي ياه، أبوس إديكم؛ حرموني حتى من عظامه، الله يا وجع قلبي".
أوضح بيان الجيش الأردني، أنه "نفذت القوات المسلحة الأردنية، اليوم الأحد، 10 إنزالات جوية لمساعدات إنسانية وغذائية استهدفت عدداً من المواقع في شمال قطاع غزة بمشاركة 5 دول شقيقة وصديقة"..
وثقت الصور ومقاطع الفيديو، أن السرسك، يرتدي ملابس الأطباء، ليعمل على تقديم جهوده الحثيثة، دون أن يكترث لصغر سنه، ولا لتعبه، حيثُ إنه يشارك في الأعمال الإنسانية، ويقف إلى جانب المحتاجين من الجرحى والأطباء، ويقدم لهم المساعدة في مستشفى شهداء الأقصى..
أدّت العملية العسكرية للاحتلال الإسرائيلي منذ تشرين الأول/ أكتوبر في غزة إلى استشهاد أكثر من 32,000 شخص، بحسب وزارة الصحة في غزة. ودمّرت العملية أو أضرت بأجزاء كبيرة من البنية المدنية التحتية، بما في ذلك المستشفيات والمدارس والجامعات..
أوضحت المقررة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بالقول: "نعم، أتلقى تهديدات بالفعل، ليس لدرجة أن أفكر في اتخاذ إجراءات احترازية إضافية بعد، لكن هل يشكل ضغطا؟ نعم ولا يغير لا التزامي بعملي ولا نتائجه".
قال مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، الخميس، إن "إسرائيل مسؤولة بشكل كبير عن الوضع في قطاع غزة، وهناك أدلّة منطقية على أنها تستخدم المجاعة كسلاح"، موضّحا أن "الوضع في قطاع غزة قد يرقى إلى جريمة حرب".
أعرب وزير الخارجية الهندي، سوبرامانيام جيشانكار، الخميس، عن قلق بلاده الذي وصفه بـ"البالغ"، وذلك إثر استشهاد عدد من المدنيين في قطاع غزة، جرّاء استمرار عُدوان الاحتلال الإسرائيلي على كامل القطاع المحاصر.
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، مقالا، للصحفي إيشان ثارور، قال فيه "إن مسؤولا أمريكيا رفيع المستوى حذر نظرائه الإسرائيليين، خلال حوار حاد في وقت سابق من هذا الشهر، من الضّرر الذي قد يلحق بسمعتهم نتيجة للحرب المستمرة في غزة".
أوضحت الدعوات التي تم التفاعل معها بشكل مُتسارع، على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، أن الدعوات الشعبية أتت "غضبًاً لجرائم الاغتصاب والقتل وحصار مستشفى الشفاء بغزة، وتنديدا باقتحامات المسجد الأقصى".
أوضح التقرير، الذي ترجمته "عربي21" أن الجنرال المتقاعد من جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمير أفيفي، "التقى بحاملة ملف القضية الإسرائيلية الفلسطينية في وزارة الخارجية الأمريكية، وهي التي اتهمت إسرائيل باعتداءات جنسية بشكل منهجي، على المرأة الفلسطينية".
زيارة غوتيريش للقاهرة، التي بدأت السبت، تتزامن مع استمرار مفاوضات جديدة برعاية مصر وقطر والولايات المتحدة للمساعدة في التوصل لاتفاق بين حماس ودولة الاحتلال الإسرائيلي يضمن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.