هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تصاعدت عمليات القصف على محافظة رفح التي تضم غالبية النازحين حاليا مع تواصل التلويح الإسرائيلي بشن عملية عسكرية
في حصيلة غير نهائية، أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي إلى 32623 شهيدا و75092 مصابا.
ليمور قال إن الوقت ينفذ أمام استعادة المحتجزين وفي كل أسبوع تصل أخبار عن موت بعضهم في الأسر
تؤكد صحيفة "هآرتس" أن المشاريع التي يقيمها جيش الاحتلال من "منطقة عازلة" و"ممر السيطرة" يرفعان احتمالية أن جيش الاحتلال يستعد للمكوث فترة طويلة في غزة.
أكد مسؤول أممي كبير أن هناك حالة "جديرة بالتصديق" مفادها أن "إسرائيل" تستخدم المجاعة كسلاح في الحرب على غزة، وهو ما قد يرقى إلى "جريمة حرب".
أكدت الإذاعة العبرية أن بعض هؤلاء المفاوضين الإسرائيليين طالبوا بدراسة تسوية جوهرية في نقطة الخلاف الأهم مع “حماس”.
وجه المفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني نداء للدول لإعادة النظر في قراراتها بشأن تمويل الوكالة.
الطفلة جنيد التي تعاني من سوء التغذية تسبب بضعف وتأخر النمو نتيجة عدم تلقي والدتها التغذية الكافية في أثناء الحمل، نموج صارخ للكارثة الإنسانية في شمال قطاع غزة.
تمسكت المقاومة الفلسطينية بشروط التفاوض غير المباشر مع الاحتلال الإسرائيلي، في الوقت الذي يواصل فيه جيش الاحتلال ارتكاب جرائمه.
حرب الإبادة تستهلك سرديات الصراع والسلام معا.
قالت وسائل إعلام إسرائيلية؛ إن رئيس الموساد ديفيد برنياع تفاءل بقرب التوصل إلى اتفاق، إلا أن نتنياهو عارضه.
أقر جيش الاحتلال بأن عناصره قتلوا الرجلين الفلسطينيين، وجرفوا جثمانيهما بواسطة الجرافة.
شاركت صحيفتا "الرأي" و"الدستور" الحكوميتان في حملة التحريض ضد المظاهرات، وحركة "حماس".
قال وزير العدل الفلسطيني، محمد الشلالدة؛ إن "الحكم القضائي النهائي المرتقب صدوره من محكمة العدل الدولية (أعلى هيئة قضائية في الأمم المتحدة) ضد إسرائيل سيصدر خلال عامين؛ فجريمة الإبادة الجماعية عادة ما تأخذ وقتا طويلا حتى إثبات الركن المادي والمعنوي".
قال منسق شؤون المناصرة والسياسات والتواصل في مكتب لجنة الإنقاذ الدولية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ساؤول أوجوا؛ إن "الجوع في غزة وصل إلى مستويات كارثية، ورؤية أعداد الأشخاص الذين يواجهون المجاعة الوشيكة في غزة، أمر صادم وغير مسبوق.
يتنافس الموريتانيون في تقديم الدعم المادي والتبرعات المالية لصالح أهالي قطاع غزة.