هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتناول الكاتب فيي مقاله الموقف الألماني الداعم للاحتلال والذي بدا واضحا خلال الحرب على غزة، حيث تبنت برلين الموقف الإسرائيلي، وعملت على قمع أي حراك مناهض للحرب في المدن الألمانية.
ذكرت المنظمات الإغاثية الدولية، أن ما يسمى “أوامر الإخلاء” التي أعلنتها دولة الاحتلال تعرقل عمليات المساعدات الإنسانية لعدد كبير من المنظمات غير الحكومية.
قال رئيس الأركان السابق في جيش الاحتلال غادي إيزنكوت، إنه من غير المقبول أن يكون رئيس الموساد، الذي من المفترض أن يركز على إيران، مشغولا معظم الوقت بالمفاوضات.
يعتبر بقاء قوات الاحتلال في محور فيلادلفيا من أبرز نقاط الخلاف في صفقة التبادل، حيث يصر نتنياهو على بقاء قواته فيه.
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، إن "نتنياهو لا يريد استعادة الرهائن والمفاوضات قد تنهار في مرحلة ما".
ذكر مسؤولون مطلعون على المفاوضات لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية، أن "انحياز المقترح الأمريكي لصالح مواقف نتنياهو أوصل المفاوضات إلى طريق مسدود".
تعاني المنظومة الصحية في قطاع غزة من انهيار شبه تم حيث فقدت أكثر من 70 بالمئة من القدرة السريرية جراء الحرب التي استهدفت المستشفيات والمراكز الطبية في أنحاء القطاع.
مطلع الشهر الجاري، أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، أن الولايات المتحدة ستتخذ تدابير إضافية جديدة للدفاع عن "إسرائيل".
كانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، قد دعت الشعوب العربية والإسلامية، في أنحاء العالم، إلى "التظاهر الجمعة المقبل، نصرة لغزة والقدس والمسجد الأقصى".
جماعة الحوثي تواصل تنفيذ العمليات ضد السفن الداعمة للاحتلال الإسرائلي، رغم تهديد الولايات المتحدة والاحتلال الإسرائيلي بتوجيه ضربات قوية لها.
جيش الاحتلال يعترف بمقتل جنود وضباط بشكل دوري، إلا أنه يُتهم بمحاولة إخفاء الأعداد الحقيقية لخسائره في المعارك ضد المقاومة الفلسطينية مع قطاع غزة.
اعترف مسؤولون سياسيون وعسكريون في الاحتلال الإسرائيلي بحدوث إخفاقات على المستوى العسكري والأمني والسياسي، ومع أن البعض قدّم استقالته، إلا أن آخرين، وعلى رأسهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يرفضون التنحي عن مناصبهم، حيث ينفي نتنياهو أي مسؤولية له في هذه الأحداث.
آخر ما فعلته إدارة بايدن الأسبوع الماضي، هو المصادقة على حزمة مساعدات أسلحة لإسرائيل بقيمة 20 مليار دولار. ومع تجمع الحزب حول هاريس في الأشهر الأخيرة، انضم المندوبون الملتزمون بهاريس أيضا إلى حركة "غير ملتزم" وطالبوا وقف إطلاق النار وتغيير السياسة تجاه إسرائيل.
في مقابلة في مقابلة مع "القناة 12" العبرية، قالت الأم إنها تقترح إعادة 109 أسرى مقابل خمسة فقط من أبناء قادة إسرائيل، مشيرة إلى وزير الدفاع يوآف غالانت، ورئيس الأركان الفريق هرتسي هاليفي، ورئيس جهاز الشاباك رونين بار، والمدعية العسكرية العامة يفعات تومر يروشالمي، والميجور جنرال نيتزان ألون.
زعيم جماعة "أنصار الله" عبد الملك الحوثي، تحدث عن الرد الموعود من قبل محور المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي بعد عملية اغتيال إسماعيل هنية، وفؤاد شكر نهاية تموز/ يوليو الماضي.
أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أنه تحدث مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وناقشنا الجهود الجارية للتفاوض على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي من شأنه أن يخفف معاناة الشعب الفلسطيني ويضمن إطلاق سراح الأسرى.