هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يواصل الاحتلال عدوان على قطاع غزة لليوم 181 على التوالي، في ظل تصاعد الغضب العالمي ضده..
طالب نشطاء بمحاكمة قيادي بحركة فتح وسفير سابق للسلطة مقيم في عمان، بتهمة تحقير مواطنين أردنيين بعد شتمه المتظاهرين أمام سفارة الاحتلال.
طالب وزير الدفاع الأمريكي الاحتلال بتحقيق سريع ونشره على العلن، بشأن مقتل عمال الإغاثة الأجانب
دعت نائبة رئيسة الوزراء البلجيكي، وزيرة الاتصالات، بيترا دي سوتر، إلى اعتراف بلادها بالدولة الفلسطينية بالتعاون مع إسبانيا.
نشرت صحيفة إندبندنت البريطانية مانشيتا انتقد غضبة الغرب الأخيرة لمقتل عمال الإغاثة الدوليين فقط، دون الاكتراث لأكثر من 30 ألف شهيد فلسطيني قتلهم الاحتلال.
قال مؤسس المطبخ العالمي، إن على الاحتلال التوقف عن استخدام الغذاء سلاحا في الحرب.
حذرت قضاة سابقون في المحكمة العليا البريطانية، من مخاطر تسليح الاحتلال، وتبعات ذلك على بريطانيا والتي قد تعتبر مشاركة في الإبادة الجماعية لسكان غزة.
تواصلت التظاهرات في العاصمة الأردنية عمان، للمطالبة بإغلاق سفارة الاحتلال.
قالت صحيفة عبرية، إن واشنطن طرحت على الحوثيين إزالتهم من قوائم الإرهاب وقف وقف هجمات البحر الأحمر.
بدا نتنياهو في حالة فوضوية خلال تجهيزه لمؤتمر صحفي قبل أيام.
قال متحدث الأمم المتحدة، إن التعليق يهدف لإجراء مزيد من التقييم للقضايا الأمنية التي تؤثر على موظفينا والمدنيين".
سانشيز قال: إن تفسيرات نتنياهو تبدو لي غير مقبولة على الإطلاق وغير كافية
ذكر الكاتب، أن الاحتجاجات والضغط الدولي يخلق مسيرة متجددة لمسار المفاوضات.
ذكر الكاتب، "أن إسرائيل الحديثة تعرضت فعليا لكمين في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي نصبته حماس".
ذكرت مجلة "إيكونوميست"، "أن مقامرة إسرائيل كانت صحيحة، لكن الأداء في الماضي لا يضمن المستقبل، فلو تمادت إسرائيل فعندها ستجد المنطقة بنزاع فوضوي".
باستثناء عضو مجلس الحرب، غادي آيزنكوت، لا يؤيد أي عضو في الكابينت انسحاب "الجيش" من الممر الذي يقطع القطاع بين الشمال والجنوب