هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
القاضي المعزول حمادي الرحماني قال؛ إن وضع القضاة اليوم مترد، وتم نسف كل ضمانات القضاء العادل.
النويضي قال إن حملة القمع الواسعة التي يقوم بها سعيّد ضد الشخصيات المعارضة تشبه الحملة الواسعة التي شنّها الرئيس المصري الراحل أنور السادات قبيل اغتياله سنة 1981.:
المسار الحالي في تونس، والذي أعاد حنين البعض إلى الاستبداد، وأظهر طبقة من الانتهازيين والمنافقين لا عقل لها، هو مسار بلا أفق ولا إنجازات
قالت سمية ابنة رئيس حركة النهضة التونسية المسجون في بلاده راشد الغنوشي، إن تونس التي كان ينظر إليها على أنها
فتحت السلطات التونسية تحقيقا جديد بحق 21 معارضا للرئيس التونسي قيس سعيد، بتهم متعلقة بالإرهاب وغسيل الأمول، والتآمر على الدولة
نور الدين العلوي يكتب: نهضويون بدون نهضة وبدون قياداتهم التاريخية المؤسسة هو الأفق الباقي والأفق الواعد، وإذا كان أمكن للنهضويين البقاء بعد بن علي فإن بقاءهم بعد الانقلاب احتمال قابل للتحقق بثمن أقل.
تعكرت الحالة الصحية للقيادي بحركة النهضة التونسية الصحبي عتيق بعد إضرابه عن الطعام لمدة 18 يوما دون انقطاع احتجاجا على توقيفه من قبل السلطات.
بحري العرفاوي يكتب: الفشل هنا، هو فشلنا كتونسيين في الاستفادة من "فجوة" تاريخية كان ممكنا أن نحوّلها إلى مسار ثوري وديمقراطي وتحرري، من القصور الذهني وربط "الفشل" بحكومة أو حزب أو تحالف حزبي، فالعشرية كانت صناعة مشتركة.
أثار تصريح للسفير الجزائري في إيطاليا، أدلى به لوكالة محلية، غضب تونسيين، عندما تحدث عن تنسيق بلاده مع روما من أجل "الحفاظ على استقرار تونس"..
أعربت النائبة في الكونغرس الأمريكي إلهان عمر عن مخاوفها إزاء القيود المفروضة على حرية التعبير وكذلك الاعتقالات في تونس، وذلك خلال لقائها مع سفيرة تونس في واشنطن.
جددت حركة النهضة رفضها لاستمرار غلق مقرها المركزي من قبل السلطات التونسية التي اقتحمت المقر عقب اعتقال رئيس الحزب راشد الغنوشي الشهر الماضي.
حُكم على محام تونسي بالسجن سنة بعد أن كشف ملفات فساد تتعلق بوزيرة العدل ليلى جفال ووزير الداخلية السابق توفيق شرف الدين.
حملت زوجة القيادي في النهضة، الصبحي عتيق، السلطات في تونس المسؤولية عن حياة زوجها المضرب عن الطعام..
قال سامي الطريقي محامي الدفاع عن الغنوشي، لـ"عربي21"، إنه تم استئناف الحكم الغيابي ضد الغنوشي، وذلك بعد 11 يوما من صدور الحكم.
عادل بن عبد الله يكتب: أكدت "الثورة التونسية" ومساراتها المتعثرة ومآلاتها الحالية أن المجتمع المدني في أغلب مكوناته ليس إلا ملحقا وظيفيا بالنواة الصلبة للمنظومة القديمة، فهذا المجتمع لا يفهم "المدنية" إلا باعتبارها مناقضة لأي إحالة دينية، ولذلك لا يجد حرجا في أن يضع نفسه في خدمة أي مشروع استبدادي أو انقلابي ما دام هذا المشروع يعادي "الإسلاميين"
اعتقال الغنوشي بمثابة "خنق الديمقراطية في تونس"، مضيفا أن ما حدث بحق زعيم حركة النهضة "ظلما وعدوانا، نذير شؤم لخصوم الاستبداد".