هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تسببت المواجهات المذهبية المتقطعة في مدينة غرداية، جنوبي الجزائر، منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي، بين العرب والأمازيغ الإباضيين، في خسائر بقرابة 40 مليون دولار، بحسب مصادر رسمية وممثلي التجار المحليين.
دعا رئيس حركة مجتمع السلم الجزائرية المعارضة (الإخوان المسلمون) عبد الرزاق مقري الاثنين الحكومة إلى الاستقالة؛ بسبب ما وصفه بـ"الفشل" في وقف الصدامات العرقية في مدينة غرداية جنوب البلاد، متسائلا: "هل عرفت الجزائر مخاطر كالتي تعيشها في هذا العهد، وهل توجد في الجزائر جهة غير نظام الحكم يهدد هذا البلد؟
يتجه الوضع في محافظة غرداية، جنوب الجزائر، إلى مزيد من التعفن، إثر تنامي المواجهات بين العرب المالكيين و الميزاب الأباضيين، في وقت دخلت "قيادة أركان" الحملة الانتخابية للرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة، حملة انتخابية مسبقة غفلت عن أي إشارة لما يجري بالجنوب من اقتتال لم تشهد المنطقة، مثيلا له من قبل.
مأساة بكل المقاييس، تلك التي تكابدها فصولها المريرة عائلات جزائرية، ما تزال تتجرّع بمرارة فقدان أبنائها، الذين أبحروا سرّا منذ سنوات عبر قوارب لبلوغ السواحل الإسبانية
كتب فهمي هويدي: يصفعنا خبر الصباح إذ نعي إلينا أمس مقتل ستة من الجنود المصريين في هجوم إرهابي. وهي جريمة من النوع الذي يبعث إلينا رسالة ذكرتنا بما تمنينا أن ننساه. سواء إرهاب التسعينيات الذي استهدف رموز السلطة أو عشرية الجزائر السوداء التي بدت صراعا بين الجماعات المسلحة من جانب والجيش والشرطة من جان
أصيب ما لا يقل عن 150 شخصا بجروح متفاوتة في مواجهات مذهبية في بغرداية جنوب العاصمة الجزائرية بين العرب السنة والأمازيغ الإباضيين، بحسب مصدر طبي من مستشفى المدينة.
قال عبد المالك سلال مدير حملة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة المترشح لولاية رابعة في خطاب انتخابي، أمام آلاف الطلبة بقاعة ضخمة بالعاصمة، إن ما يسمى "الربيع العربي" الذي أطاح بعدة أنظمة في المنطقة "حشرة" أغلقت الجزائر كل الأبواب أمامها.
احتج مئات من الناشطين أمام مقر إدارة جامعة الجزائر بالعاصمة ضد النظام الحاكم وترشح الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة لولاية رابعة دون تدخل من مصالح الأمن التي كانت حاضرة بكثافة عكس المرات السابقة حيث تم تفريق وقفات مماثلة واعتقال نشطاء.
كتبت الشرق الأوسط اللندنية تحليلا حول تزايد مخاوف الأقليات في سورية بعد مرور ثلاث سنوات على انطلاق الثورة مع صعود القوى الإسلامية المتشددة مثل "داعش" و"النصرة".
كتب روبرت فيسك في صحيفة "إندبندنت" البريطانية، معلقا على قرار الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة (77 عاما) ترشيح نفسه لولاية رابعة في الانتخابات الرئاسية الشهر المقبل، أنه يأتي في ظل أوضاع اقتصادية وتحولات اجتماعية وغضب شعبي على القرار من الرئيس الذي يحكمهم منذ 15 عاما.
أعلن المجلس الدستوري -أعلى هيئة دستورية في الجزائر مكلفة بدراسة ملفات المترشحين لانتخابات الرئاسة المقررة في 17 نيسان/ أبريل- قبول ملفات ستة متسابقين من بين 12 ملفا أودعت لديه.
نظم أساتذة جامعيون جزائريون، الخميس، وقفة احتجاجية في جامعة "الجزائر 2" في العاصمة، شارك فيها العديد من الطلبة، ضد ترشح الرئيس الحالي للبلاد عبدالعزيز بوتفليقة لولاية رابعة، مطالبين بتغيير سلمي يؤدي إلى رحيل النظام الحاكم في البلاد.
قالت فضائية الأطلس الجزائرية (الخاصة) الأربعاء، إن إدارة قمر نايل سات (المصرية) أوقفت بثّ القناة، صباح اليوم (الأربعاء)، بطلب من السلطات الجزائرية بعد يوم من اقتحامها من قبل عناصر الدرك الوطني (جهاز تابع لوزارة الدفاع).
يعتبر محمد دويبي، الامين العام لحركة"النهضة" الاسلامية المعارضة في الجزائر، ان منظومة الحكم منذ استقلال البلاد العام 1962 لم يكن لها ارادة حقيقية في التغيير. ويقول دويبي ان قرار مقاطعة انتخابات الرئاسة المقررة يوم 17 نيسان/ ابريل الداخل، كان نتاجا لعدم استجابة السلطة لمطلب معظم الاحزاب السياسية وخاص
تعرض 16 تلميذا لإصابات طفيفة إثر تجدد الاشتباكات المذهبية بين العرب السنة والامازيغ الاباضيين في غرداية جنوب الجزائر، بحسب شهود عيان.
أعلن عمار سعداني، الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني الحاكم بالجزائر، مساء الأحد، أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة (77 عاما) قدم شهادة طبية تؤكد أنه في صحة جيدة، ضمن ملف ترشحه لولاية رابعة، الذي أودعه لدى المجلس الدستوري.