هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الجرائم الاستعمارية الفرنسية ليست سرا مكنونا أو دعاية أو مجرد استنتاج مبني على الشك، بل هي حقائق ساطعة لا تحجبها ادعاءات كتبة تاريخ "المنتصرين" ولا أيديولوجيا الإنكار اليمينية الغالبة على التاريخ الرسمي.
سابقة من نوعها تثير مخاوف جدية.. الجزائر تتجه نحو إقرار قانون يسمح بسحب الجنسية.. تعرف عليه
بعد أكثر من نصف قرن.. ماكرون يعترف بجريمة ارتكبها الجيش الفرنسي في الجزائر.. ما القصة؟.. إليكم المزيد
أعلن الإليزيه أنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اعترف، الثلاثاء، بأنّ المحامي والزعيم الوطني الجزائري علي بومنجل "تعرّض للتعذيب والقتل" على يد الجيش الفرنسي خلال الحرب الجزائرية في 1957 ولم ينتحر كما زعمت باريس في محاولة للتغطية على الجريمة..
قال الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، الإثنين، إنه تم "تقريبا تلبية أغلب مطالب" ما وصفه بـ"الحراك الأصيل"، مضيفا أن جيش بلاده "محترف" و"بعيد عن السياسة".
أصدرت محكمة جزائرية، الأحد، حكما بسجن الناشط عامر قراش سبع سنوات وغرامة مالية بقيمة 200 ألف دينار جزائري.
لم تقنع إجراءات التهدئة التي اتخذتها الرئاسة والحكومة الجزائرية مؤخرا، الشارع الجزائري، الذي خرج في أول جمعة بعد الذكرى الثانية للحراك الشعبي في تظاهرات جديدة.
اشتهر الجراح الأمريكي ديفد جورسكي David Gorski بمدوّنته التي أطلق عليها “وقاحة محترمة” (Respectful insolence). كما أنه يشرف على موقع إلكتروني يدعى “الطب القائم على العلم” يُعنى بطريقة تغلغل أفكار الرعاية الصحية غير العلمية بشكل متزايد..
ألا تبدأ مسافة الألف ميل دائما بخطوة؟ وما العيب في السعي لكسب الاثنين معا؟ لا شك بأن جزءا ممن ينكرون تماما، أو يروجون لاستحالة القدرة على التوفيق بين المسألتين لا يتمنون، بل حتى لا يؤمنون أصلا بالكيان المغربي المشترك، وهؤلاء قد لا يختلفون كثيرا عن بعض الحكومات المغاربية..
مضى عامان على الحراك الجزائري الذي انطلق في 22 شباط/فبرير 2019، وكان من أبرز مكاسبه منع الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة من تجديد ولايته الخامسة، وإجراء محاكمة "تاريخية" أدت إلى سجن مسؤولين سابقين، وإجراء انتخابات رئاسية أدت لتنصيب عبدالمجيد تبون رئيساً للبلاد، ويرى الجزائريون بأن حراكهم لا يزال مستمراً،
في ذكرى الحراك الثانية.. استئناف المظاهرات والتمسك بمطالب التغيير الشامل.. تابعوا التفاصيل
لا يبدو أن هناك إمكانية لحصول تغيير حقيقي في الجزائر مع استمرار وحود "الكتلة الصلبة" المتحكمة في مصادر الثروة والسلطة معا، تحديدا في مؤسسة الجيش، والأجهزة الأمنية المتعددة والمتنوعة في الجزائر
استعادت المدن الكبرى في الجزائر، روحها الثورية في الذكرى الثانية لانطلاق الحراك الشعبي، وانطلقت فيها مسيرات حاشدة تطالب بالتغيير السياسي الجذري في البلاد.
دعا العضو المؤسس في حركة "رشاد" الجزائرية المعارضة الديبلوماسي السابق محمد العربي زيتوت، عقلاء وحكماء الجزائر إلى الإنصات لصوت الشعب الذي خرج اليوم مطالبا بالاستقلال التام وقيام الدولة المدنية وإنهاء حكم العسكر.
شارك آلاف المتظاهرين، الاثنين، في أكبر مسيرة تشهدها العاصمة الجزائرية منذ آذار/ مارس الماضي، في مشهد استعاد أجواء الحراك الشعبي، بينما خرجت تظاهرات في عدة مدن أخرى بمناسبة الذكرى الثانية للحراك الشعبي ضد النظام.
أجرى الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، الأحد، تعديلا وزاريا طفيفا على حكومة عبد العزيز جراد، تضمن تعيين ستة وزراء جدد..