هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دفعت أجواء التفاؤل التي تسيطر على اجتماع أعضاء الدول المنتجة والمصدرة للنفط "أوبك"، إلى صعود قياسي في أسعار النفط خلال تعاملات اليوم..
تترقب الأسواق الخليجية والعالمية، الأربعاء، جلسة عاصفة تزامنا مع اجتماع منظمة دول "أوبك"، الذي ينعقد في فيينا صباح اليوم، من أجل التوصل إلى اتفاق لكبح جماح المعروض من الخام..
صعدت أسعار النفط في تداولات مضطربة اليوم الأربعاء، قبيل اجتماع منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" في وقت لاحق اليوم، حيث تحاول الدول الأعضاء التوصل لقرار بشأن خفض الإنتاج للسيطرة على تخمة المعروض..
توقع وزير الطاقة السعودي خالد الفالح، أنه سيكون هناك المزيد من التعطش للنفط في عام 2017، وأن أسعار النفط ستستقر دون تدخل "أوبك"، مشددا أن الأخيرة لا تحتاج لخفض الإنتاج لأنه يمكن الاعتماد على الانتعاش في الاستهلاك وخاصة من الولايات المتحدة.
توقع وزير الطاقة السعودي، خالد الفالح، أن تستعيد سوق النفط توازنها في 2017 حتى إذا لم يتدخل المنتجون فيها.
قالت مصادر في منظمة "أوبك"، الجمعة، إن السعودية أكبر مصدر للنفط في المنظمة أبلغت أوبك أنها لن تحضر محادثات مزمعة في فيينا يوم الاثنين مع منتجي النفط غير الأعضاء في المنظمة.
قال وزير الطاقة الروسي إن روسيا تجري مع المملكة العربية السعودية مباحثات تتعلق بإنتاج النفط.
توقعت وكالة الطاقة الدولية أن تتراجع الاستثمارات الجديدة في إنتاج النفط للعام الثالث في 2017، في الوقت الذي تستمر فيه تخمة الإمدادات العالمية ما يذكي التقلبات في أسواق الخام..
انخفضت أسعار النفط قليلا، وسط شكوك المستثمرين في أن تتفق أوبك على خفض كبير بما يكفي، بحيث يقلص بشكل ملحوظ تخمة المعروض العالمي مع ارتفاع عدد الحفارات في الولايات المتحدة.
صعدت حصة أعضاء منظمة التعاون الإسلامي من التجارة العالمية بمعدل 93% خلال السنوات العشر الأخيرة، من 1.77 تريليون دولار عام 2005، إلى 3.43 تريليون دولار العام الماضي..
مع ارتفاع التوقعات بمزيد من تراجع الطلب العالمي على النفط خلال السنوات العشر المقبلة، تتزايد الأخطار التي تواجه دول النفط التي ظلت تتربع على عرش قائمة الدول الأعلى دخلا على مستوى العالم لعدة عقود.
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" مقالا للأستاذ المتخصص في مجال الطاقة نيك باتلر، يحذر فيه السعودية من استخدام النفط سلاحا في المواجهة مع أمريكا..
ارتفعت أسعار النفط نحو واحد في المئة خلال تعاملات اليوم الاثنين، مع اقتراب "أوبك" من التوصل لاتفاق بشأن الإنتاج يكبح الفائض من المعروض النفطي والذي أبقى الأسعار منخفضة أكثر من عامين..
ذكر موقع معلومات وزارة النفط الإيرانية على الإنترنت "شانا"، أن الأمين العام لمنظمة "أوبك" محمد باركيندو، ووزير النفط الإيراني، بيجن زنغنه، سيجتمعان في طهران، السبت، لبحث قضايا تتعلق باجتماع أوبك المقبل.
شهد الأسبوع الماضي صدور تقارير من منظمة البلدان المصدرة للنفط ووكالة الطاقة الدولية وإدارة معلومات الطاقة الأمريكية، تسببت في تباين أسعار النفط وكذا مشاعر المستثمرين منذ ذلك الوقت.
أظهرت بيانات شحن أن إيران تجاوزت منافستها السياسية السعودية، لتصبح أكبر مورد للنفط إلى الهند في تشرين الأول/ أكتوبر، قبيل اجتماع المنتجين هذا الشهر للاتفاق على تفاصيل خفض الإنتاج للحد من تخمة المعروض العالمي..