هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انتقد الأكاديمي السعودي، خالد الدخيل، حكم العسكر في السودان وبعض الدول العربية، موضحا أنه عدو للجمهوريات، ما أثار تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي.
أظهر استطلاع أجرته مؤسسة "غالوب" أن "القوة الناعمة" للمملكة العربية السعودية تتفوق على إيران في جميع البلدان التي شملها الاستطلاع.
انطلقت المظاهرات في إدلب ومدن الباب والراعي وجرابلس وإعزاز في ريف حلب، بعد دعوات أطلقها ناشطون قبل أيام، حملت شعار "لا للتطبيع مع الأسد المجرم"..
تحاول الصين مشاركة السعودية في تطوير تكنولوجيا المراقبة الخاصة بمدينة نيوم المستقبلية.
نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية تقريرا؛ سلطت فيه الضوء على توجه السعودية إلى رياضة الكريكيت وبطولة "تي 20" المربحة، في أحدث محاولة لحملة الغسيل الرياضي.
الصين وضعت بصمتها على المنطقة بطريقة لم يكن من الممكن تخمينها قبل ستة أشهر، لا سيما من خلال التوسط في التقارب بين الخصمين الإقليميين القدامى السعودية وإيران..
هددت جماعة الحوثي بنقل المعركة مع السعودية إلى العمق البعيد لـ"التحالف العربي" محذرة الرياض من أي مناورة أو التفاف على التفاهمات التي توصل إليها الطرفان..
رأت المحافل الدبلوماسية لدى الاحتلال أن السعودية يمكن أن تصاب بخيبة أمل كبيرة نتيجة هشاشة اتفاقات المصالحة مع دول المنطقة..
وافق الجيش السوداني على المساعدة في إجلاء الأجانب في ظل استمرار قتاله مع قوات الدعم السريع، فيما بدأت السعودية والأردن ترتيبات إجلاء رعاياهم..
اجتماع جدة انتهي وسط مفاجآت لم تكن متوقعة: الأردن ـ عراب الانفتاح الإقليمي على دمشق ـ يرفض إعادة النظام السوري إلى الجامعة العربية، وتزداد المفاجأة حين تنضم مصر إلى هذا الموقف مع اليمن والكويت والمغرب، كل لأسبابه الخاصة..
بعد مداولات لمدة يومين في مكة المكرمة وبعد أداء جميع الأطراف مناسك العمرة، تم الاتفاق والتوقيع على اتفاق لإيقاف الاقتتال الداخلي في قطاع غزة، وتشكيل حكومة وحدة وطنية.
قالت صحيفة واشنطن بوست، إن معارضي السعودية ومصر، على الأراضي الأمريكية، يتعرضون لتهديدات وعمليات احتجاز لأقاربهم من أجل إسكاتهم.
تناولت صحف عبرية، التطورات الجارية في المنطقة، بعد المصالحات الأخيرة بين السعودية وإيران والدول والتيارات المتحالفة معها.
في 10 آذار/ مارس الماضي، أعلنت السعودية وإيران استئناف علاقاتهما الدبلوماسية وإعادة فتح السفارات في غضون شهرين.
التباعد بين السعودية والولايات المتحدة كان واضحاً، منذ أن بدأت ثورة النفط الصخري التي جعلت الولايات المتحدة تبتعد أكثر وأكثر عن النفط السعودي
صهيب جوهر يكتب: يبدو أن واشنطن تتعاطى مع المعادلة اللبنانية من الزاوية الاقليمية الواسعة، وخاصة أن إيران وحزب الله يدركان أن إنجاز التسوية مع واشنطن يبقى أكثر ضمانة، وخاصة بعد ترسيم الحدود، فيما الاتفاق مع باريس سيكون ضعيفاً، خصوصاً أنّ ماكرون يعيش أزمات داخلية، وهنالك من يعارض استراتيجيته الجديدة داخل الإدارة الفرنسية وداخل الاتحاد الأوروبي المتمسك بالإصلاح