هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الصين وضعت بصمتها على المنطقة بطريقة لم يكن من الممكن تخمينها قبل ستة أشهر، لا سيما من خلال التوسط في التقارب بين الخصمين الإقليميين القدامى السعودية وإيران..
هددت جماعة الحوثي بنقل المعركة مع السعودية إلى العمق البعيد لـ"التحالف العربي" محذرة الرياض من أي مناورة أو التفاف على التفاهمات التي توصل إليها الطرفان..
رأت المحافل الدبلوماسية لدى الاحتلال أن السعودية يمكن أن تصاب بخيبة أمل كبيرة نتيجة هشاشة اتفاقات المصالحة مع دول المنطقة..
وافق الجيش السوداني على المساعدة في إجلاء الأجانب في ظل استمرار قتاله مع قوات الدعم السريع، فيما بدأت السعودية والأردن ترتيبات إجلاء رعاياهم..
اجتماع جدة انتهي وسط مفاجآت لم تكن متوقعة: الأردن ـ عراب الانفتاح الإقليمي على دمشق ـ يرفض إعادة النظام السوري إلى الجامعة العربية، وتزداد المفاجأة حين تنضم مصر إلى هذا الموقف مع اليمن والكويت والمغرب، كل لأسبابه الخاصة..
بعد مداولات لمدة يومين في مكة المكرمة وبعد أداء جميع الأطراف مناسك العمرة، تم الاتفاق والتوقيع على اتفاق لإيقاف الاقتتال الداخلي في قطاع غزة، وتشكيل حكومة وحدة وطنية.
قالت صحيفة واشنطن بوست، إن معارضي السعودية ومصر، على الأراضي الأمريكية، يتعرضون لتهديدات وعمليات احتجاز لأقاربهم من أجل إسكاتهم.
تناولت صحف عبرية، التطورات الجارية في المنطقة، بعد المصالحات الأخيرة بين السعودية وإيران والدول والتيارات المتحالفة معها.
في 10 آذار/ مارس الماضي، أعلنت السعودية وإيران استئناف علاقاتهما الدبلوماسية وإعادة فتح السفارات في غضون شهرين.
التباعد بين السعودية والولايات المتحدة كان واضحاً، منذ أن بدأت ثورة النفط الصخري التي جعلت الولايات المتحدة تبتعد أكثر وأكثر عن النفط السعودي
صهيب جوهر يكتب: يبدو أن واشنطن تتعاطى مع المعادلة اللبنانية من الزاوية الاقليمية الواسعة، وخاصة أن إيران وحزب الله يدركان أن إنجاز التسوية مع واشنطن يبقى أكثر ضمانة، وخاصة بعد ترسيم الحدود، فيما الاتفاق مع باريس سيكون ضعيفاً، خصوصاً أنّ ماكرون يعيش أزمات داخلية، وهنالك من يعارض استراتيجيته الجديدة داخل الإدارة الفرنسية وداخل الاتحاد الأوروبي المتمسك بالإصلاح
أنور الخضري يكتب: في 2013م، دشِّنت الثَّورات المضادَّة انطلاقاً مِن مصر، ليجري العمل على إحباط ثورات بقية دول الرَّبيع العربي. وأصبحت المنطقة العربية ساحة معترك بين: قوى التَّغيير والإصلاح والدُّول الواقفة معها، وقوى الاستبداد والفساد والدُّول الواقفة خلفها. ولم يكن اليمن بعيدا عن هذا الاستقطاب، وتلك المواجهة، نظراً لأهميَّته وموقعه الاستراتيجي
أجرى وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان اتصالين هاتفيين، الخميس، مع نظيريه السعودي والأردني.
يكرر المسؤولون الإسرائيليون الحديث عن قرب تطبيع العلاقات مع السعودية، وآخرها جاء حديث وزير خارجية الاحتلال في أذربيجان الذي قال إنه لا يستبعد أن يزور الرياض في المستقبل.
أعلنت كل من السعودية وقطر والعراق والأردن وتركيا الجمعة أول أيام عيد الفطر
انخفضت احتياطيات المصارف المركزية العالمية من الذهب في شهر شباط/فبراير الماضي بمقدار 276.4 مليار دولار لتصل إلى 12.852 تريليون دولار..