هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اتهمت حركة المقاومة الإسلامية حماس، دولا عربية بالتدخل لمنع وجود قرار فلسطيني مستقل، مؤكدا أن الحركة "مع إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة عاصمتها القدس وعودة اللاجئين كهدف مرحلي لتشكّل النظام السياسي الفلسطيني"..
جمعت مناسبة اجتماعية رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس خالد مشعل وقيادات بارزة من حركة فتح في مدينة إسطنبول التركية في مقدمتهم عضو اللجنة المركزية محمد اشتية.
تتابع المخيمات الفلسطينية في لبنان بحذر شديد الأزمة السياسية المتمثلة باستقالة رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري، تحسبا للتداعيات المحتملة في ظلّ تصاعد الاتهامات والمعلومات التي تتناقلها وسائل إعلام لبنانية عن أجندة ترسم لاستهداف الأمن الداخلي اللبناني من خلال مجموعات مرهونة لأطراف خارجية موجودة في
إذا نجحت المصالحة، فإنها ستعزز الاتجاه للبرنامج الوطني ضد الاحتلال، وإذا لم تنجح - وهذا ما أرجحه - فإن البيت الفلسطيني سيبقى متصدعا، ولكنه لن يمنع من الحراك الشعبي للتصدي لمخططات لاحتلال
ما زالت الزيارة المفاجئة التي قام بها رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، إلى السعودية، يحيطها الكثير من الغموض، في الوقت الذي يتم الدفع فيه نحو إتمام مصالحة..
أثارت تصريحات مسؤولين في الحكومة الفلسطينية وحركة فتح بشأن الملف الأمني بغزة وعلاقته بتمكين حكومة التوافق من إدارة معابر وباقي المرافق في القطاع
أكدت حركتي "الجهاد الإسلامي" و"حماس" على حق المقاومة الفلسطينية في العمل بالسبل كافة، من أجل استعادة جثامين الشهداء الذي قضوا نحبهم في تفجير جيش الاحتلال الإسرائيلي لنفق الاثنين الماضي.
قالت مواقع إسرائيلية إن قوات الاحتلال انتشلت جثامين الشهداء الخمسة المفقودين من عناصر الجهاد الإسلامي من النفق الذي قامت بتفجيره قبل أيام.
تساءل عضو المكتب السياسي لحركة حماس موسى أبو مرزوق السبت، عن سبب إصرار السلطة الفلسطينية على العودة لاتفاقية المعابر الموقعة مع الاحتلال الإسرائيلي في عام 2005..
أوصى القضاء الإسرائيلي بضرورة السماح لحركتي حماس والجهاد الإسلامي بإخراج جثامين مقاتليهما من نفق غزة، والذي استشهدوا جراء قصفه الاثنين الماضي.
لا تتوقف الإجراءات الإسرائيلية عن مواجهة الأسلحة التي تمتلكها المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وعلى رأسها السلاح البحري أو ما يعرف "الكوماندوز" التابع للجناح العسكري لحركة حماس.
أنجز الفلسطينيون أولى خطواتهم المجدولة زمنيا في اتفاق حركتي فتح وحماس الأخير بالقاهرة، بعد تسلم حكومة التوافق كافة معابر قطاع غزة الأربعاء (1/11/2017)؛ فيما عاد اتفاق المعابر2005 للواجهة من جديد ليحكم الآلية المرتقبة لعمل المعابر الفلسطينية وبالتحديد معبر رفح في ظل الإشراف المباشر للسلطة.
يشكل تسلم السلطة الفلسطينية الاربعاء المعابر في قطاع غزة من حركة حماس محطة مهمة في تطبيق اتفاق المصالحة الذي تم التوقيع عليه اخيرا بين الطرفين، والذي جاء لينهي عقدا من العلاقات المتوترة بينهما. في ما يأتي عرض لابرز المحطات في هذه العلاقات في السنوات العشر الاخيرة
أثارت طريقة تسلم السلطة الفلسطينية لمعابر قطاع غزة، الكثير من التساؤلات حول مفهوم وحقيقة وجود شراكة فلسطينية في إدارة الشأن الفلسطيني، وهو ما دفع متابعين للتأكيد على ضرورة التنفيذ الأمين لما تم الاتفاق عليه..