هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد خبير عسكري إسرائيلي، أن المخاوف الأمنية في تل أبيب لا تزال متواصلة، بشأن ما ستفزره الانتخابات الفلسطينية..
كشف خبير عسكري إسرائيلي، أن نائب رئيس أركان جيش الاحتلال قدم قبل أسبوعين مداخلة عسكرية، تمهيدا لتسليم زمام القيادة إلى أليعازر توليدانو.
الكارثة اليوم هي أن حركة حماس قررت إعادة التجربة مرة أخرى، والمشاركة في انتخابات جديدة، لا بل يُحاول البعض تكييف الخطأ السابق، وإقناع الناس بأنه كان صوابا في محاولة لتبرير الخطأ القادم.
من مصلحة حماس إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية ولمنظمة التحرير، ومن ثم، فمصلحتها أن تكون فتح موحدة، وقد تكون أقوى من مصلحة بعض الفتحاويين أنفسهم.
سلطت كاتبة إسرائيلية الضوء على ما تقوم به أذرع الاحتلال الإسرائيلي الأمنية والعسكرية، من إجراءات لمنع مشاركة حركة "حماس" بالضفة الغربية المحتلة في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني، مؤكدة أنه لا وجود لانتخابات فلسطينية حرة تحت الاحتلال.
تتصل بذلك أسئلة حول أهداف السلطة الفلسطينية وقيادتها من هذه الانتخابات، وهل ستؤول هذه الانتخابات بالفلسطينيين إلى تجديد الانقسام، أم إلى تجديد شرعية مسار السلطة السياسي ونخبته المتنفذه، وتكثيف حملات الابتزاز السياسي
فلسطين إما إلى التحرير أو إلى التسوية أو إلى التطبيع. وبعد قبول حماس بفكرة الدولتين انتقلت من التحرير إلى التسوية، ولم يظل في مربع التحرير إلا القليل من القوى الصغيرة التي ليس لها تأثير أو ثقل في الشارع الفلسطيني
حذرت حركة حماس، الاحتلال الإسرائيلي، من "تدخله السافر" للتأثير على مسار الانتخابات الفلسطينية.
وجهت نيابة الاحتلال الإسرائيلي، لائحة اتهام ضد أحد فلسطينيي الداخل المحتل، بزعم أنه يعمل لصالح حركة حماس، وتحديدا فيما يتعلق بجمع المعلومات..
حذر مختصون فلسطينيون من استمرار العمل ببعض المراسيم الرئاسية التي صدرت عن السلطة الفلسطينية عام 2007، مشددة على ضرورة سرعة شطبها وكأنها لم تكن.
نشرت صحيفة "ميدل إيست آي" البريطانية مقالا للكاتب "الإسرائيلي"، يوسي ميلمان، الخبير بالشؤون الأمنية والاستخبارية، سلطت فيه الضوء على تفاعل الاحتلال مع الانتخابات الفلسطينية المرتقبة..
ما دامت الانتخابات لن تنهي الانقسام في أي من الاحتمالات أعلاه كما هو واضح، مع كونها تحمل مخاطر عالية بالذهاب إلى الأسوأ؛ فما هي جدوى السير في طريقها من الأساس؟
نلمس أيضاً ابتزازا إسرائيليا موصوفا لتركيا لانتزاع تنازلات منها أو حتى لتبرير عودة العلاقات فيما بعد؛ بادعاء تقديم تنازلات تركية في قضية وهمية غير موجودة أصلاً
الدّكتور البوطي فقد هاجم أيضاً حركة حماس تعريضاً دون أن يذكر اسمها
ماذا قدّم عباس لحماس؟ ولماذا كل هذه المجاملات؟ فتارة الإشادة بعباس وتارة أخرى باتفاق القاهرة، وثالثة هي أنكى تمثلت بالاعتماد على وزير المخابرات المصري عباس كامل ومن خلفه عبد الفتاح السيسي بتوفير ضمانات إنجاح الاتفاق!
ناقشت ندوة نظمها منتدى التفكير العربي في لندن، مساء الثلاثاء، مشاركة حماس في الانتخابات الفلسطينية، أكد فيها الضيوف على أن التحديات التي تواجهها البيئة الداخلية الفلسطينية كبيرة، ولا يمكن حلها بالانتخابات.