هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الكاتب الإسرائيلي عاموس هرئيل إن إسرائيل قبلت المبادرة المصرية لكن لم يُجهد أحد نفسه في الحصول على موافقة حماس
سخرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ودعت إلى الثناء عليه لزعامته عملية "الجرف الصامد" ومشاركته في التدهور الذي قاد إسرائيل لمواجهة مع حماس.
كتب روجر بويز، المعلق في صحيفة "التايمز" البريطانية قائلا إن أحسن طريقة لهزيمة حماس هي السماح لغزة وأهلها بالانتعاش، وقال إن إسرائيل "إسبرطة الشرق الأوسط" تفقد قدراتها القتالية.
قصفت مقاتلات الجيش الإسرائيلي، في ساعة متأخرة ليل الثلاثاء، منزل القيادي البارز في حركة "حماس" محمود الزهار جنوبي مدينة غزة، دون أن يتم الإعلان عن وقوع إصابات.
كشفت وسائل الإعلام الصهيونية أسرار الاتصالات التي أجرتها كل من إسرائيل وسلطة الانقلاب في القاهرة بهدف صياغة مبادرة وقف إطلاق النار بشكل يخدم بالأساس المصالح "الإسرائيلية".
في ظاهرها، جاءت المبادرة المصرية لإنهاء العدوان الإسرائيلي - الجرف الصامد- على قطاع غزة، لكن باطنها لا يبدو كذلك، فالناظر لها والمتأمل لبنودها يجزم بأنها جاءت لنجدة إسرائيل وإنقاذها من البلاء العظيم الذي حلّ بها، وقبل وقوعها في الهزيمة وهي على شفا منها..
بدأ الجيش الإسرائيلي، مرحلة جديدة في عمليته العسكرية الواسعة، التي يشنها ضد قطاع غزة منذ عشرة أيام، تمثلت في تكثيف استهداف طائراته لمنازل كبار قيادات حركة حماس.
انتهى اجتماع المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينت)، مساء الثلاثاء، بعد مداولات استمرت 4 ساعات، برئاسة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، دون صدور أي قرارات معلنة.
دعا الرئيس الأسبق لجهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد، إفرايم هاليفي، إلى تفاوض إسرائيل مع حماس.
قالت حركة المقاومة الإسلامية حماس "إن تصريحات البيت الأبيض حول دعم الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، يجعل الولايات المتحدة شريكة في العدوان والمجازر الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني".
قال مارك بيري في تقرير نشرته مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، إن العملية العسكرية لن تؤدي إلا إلى زيادة التشدد والتطرف في غزة. وتحت عنوان "لا يمكنك قتل حماس، بل تجعلها أقوى".
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل ستوسع عملياتها العسكرية التي أسماها "الجرف الصامد" ضد حركة "حماس" في قطاع غزة "حتى عودة الهدوء"، على حد قوله.
أطلق مقاتلو "حماس" وابلا من الصواريخ من قطاع غزة الثلاثاء، الأمر الذي أدى إلى تخلي إسرائيل عن هدنة اقترحتها مصر بعد أن أعلنت قبولها.
رفض من يسمى بـ "الحاخام الأكبر" لجيش الاحتلال الإسرائيلي سابقاً، أفيخاي رونتساكي، قرار المجلس الوزاري المصغّر "الكابينيت" القاضي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
قلل أستاذ العلوم السياسية في الجامعات القطرية الدكتور محمد المسفر من أهمية الرهان على المبادرة المصرية للتهدئة بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل