هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خليل عطية أحرق علم الاحتلال الإسرائيلي وداس عليه داخل القاعة الرئيسية لجامعة الدول العربية، في العاصمة المصرية القاهرة.
استشهد المقاوم متأثرا بإصابته بشظية جراء قصف الاحتلال للموقع الذي كان يتواجد فيه.
تحدث "أبو عبيدة" في الخطاب عن الأثر الذي تركته "طوفان الأقصى" في الذاكرة الفلسطينية والعالمية، معتبرا أن المعركة الحالية هي إحدى معارك التحرر لشعوب العالم، على غرار ما حصل في فيتنام والجزائر وغيرها من الدول.
حمدان طالب الدول بضرورة اتخاذ مواقف أكثر حزما تجاه حكومة الاحتلال التي ترى نفسها فوق القانون والمحاسبة
تشترط حماس وقف إطلاق النار الشامل في غزة للبدء بمفاوضات تبادل أسرى
أبو عبيدة قال إن غزة فضحت كل مؤسسات الكذب التي تحمل سيف حقوق الإنسان في مواجهة الشعوب المستضعفة
مخيم البريج يشهد عدوانا واسعا وعملية مكثفة من قبل جيش الاحتلال
يستعمل الصاروخ لمهاجمة مواقع إطلاق النار المخفية للعدو، أو لاستهداف قوات المشاة، ولتعطيل المركبات المدرعة الخفيفة والسيارات
أصبح إيموجي البطيخ منتشرا وكذلك مفضلا لدى الذين يدعمون فلسطين من أجل تجنب قمع حرية الرأي التي يواجهونها على منصات التواصل الإجتماعي.
قال محمد الأشعري الأديب ووزير الثقافة الأسبق في المغرب: "إن المشروع الأصلي لإسرائيل هو استعمار استيطاني يقوم على فكرة محو الشعب الأصلي، ومهما كانت هناك من مفاوضات وتلويح بحل الدولتين فإن المشروع الجوهري هو محو فلسطين".
أعلنت الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة عن دعوتها إلى تنظيم جمعة طوفان الأقصى الثانية عشرة، غدا الجمعة، تحت شعار "أوقفوا المجازر وافتحوا المعابر".
استهداف الاحتلال للمنظومة الصحية تسبب في استشهاد 312 كادر صحي جزء منهم من الطاقات التخصصية النادرة
إحدى المناقصتين تنص على بناء 500 وحدة استيطانية على مساحة 24 دونما في جبل المشارف بالقدس..
لقد آن الأوان لنا في العالم العربي للقيام بنقد صارم للتراث الفكري الغربي، والانطلاق من التراث الحضاري للأمة لبناء نظريات علمية أكثر عدلا وإنصافا، وأكثر التصاقا بالفطرة الإنسانية المجبولة على حب الخير والسلام ونبذ الظلم والطغيان والعلو في الأرض..
أكثر محطات العالم سوادا ومأساوية تضطر الإنسان إلى عدم الاكتفاء بالتأثر والاكتئاب بل التفكير في استنباط الحلول في كنف سكينة روحية ووقفة تأمل من أجل تحرير الفكر قبل تحرير الأرض..
بغض النظر عن يوم الميلاد، إلا أنه في هذه الأيام، وليس المهم هنا الحديث عن احتفالهم به، بل المهم أين هم من تعاليمه فيما يجري على أرض غزة، وما يحدث فيها من مجازر يشاهدها العالم ليل نهار، بل يشارك في سفك دمائها ـ للأسف ـ هذا الغرب الذي ينتمي للمسيح عليه السلام..