هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يظهر في الفيديو جندي إسرائيلي يعتلي آلية عسكرية جنوب مدينة غزة حين عاجله قناص تابع للسرايا برصاصة
محامية محنكة ذات مسيرة مهنية واسعة، كرست عقودا من حياتها في قضايا الحقوق الاجتماعية والاقتصادية
دعا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين دول العالم العربي خاصة والدول الغربية عامة، إلى التحرك بجدية من أجل وضع حد للإبادة الجماعية التي ينفذها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني للشهر الرابع على التوالي.
بينما يتعذر إحصاء عدد المعتقلين من قطاع غزة، ارتفعت حصيلة الاعتقالات التي نفّذها الاحتلال بالضفة الغربية إلى 6115 منذ بدء حرب الإبادة في غزة
أجمع خبراء قانونيون ومحامون وبرلمانيون دوليون على أن ما تمارسه إسرائيل في قطاع غزة للشهر الرابع على التوالي، يمثل إبادة جماعية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية يجب توحيد الصفوف من أجل وقفها.
تواصل المقاومة تصديها لتوغل قوات الاحتلال في عدد من المحاور على امتداد مدن وأحياء قطاع غزة
قرر نادي إسطنبول باشاك شهير التركي، إنهاء تعاقده مع اللاعب الإسرائيلي إيدن كارزيف، وفرض غرامة مالية عليه، بسبب منشور له حول الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة.
الاستطلاع أجري في 43 دولة في ست قارات حول العالم، وجاءت نتائجه سلبية للغاية ضد إسرائيل.
في مقال لافت تحت عنوان: "استراتيجية إسرائيل الانتحارية"، اعتبر رينو جيرار، الكاتب في صحيفة "لوفيغارو" اليمينية الفرنسية المناصرة للكيان الصهيوني، "إطالة إسرائيل حربها على غزة يعد بمثابة انتحار بالنسبة للغرب، لأنه يقدم على طبق من فضة هدية لفلاديمير بوتين ودليلا يوميا على ازدواجية المعايير في الدروس الأخلاقية للغرب".
ظهرت خشية إسرائيلية رسمية بالفشل في هدف القضاء على حركة حماس، وذلك بعد أكثر من 100 يوم على الحرب.
دعا زكريا يابيجي أوغلو، رئيس حزب الدعوة الحرة "هدى بار" التركي، إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الاحتلال الإسرائيلي تضامنا مع قطاع غزة، معربا عن استيائه من "عدم قدرة العالم الإسلامي على وقف المذبحة".
أدى العشرات من أهالي درعا صلاة الغائب على أرواح شهداء قطاع غزة، عقب أداء صلاة الجمعة، كما أنهم نظموا وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني من أمام مسجد بلال الحبشي بدرعا البلد.
اعتصم العشرات من أهالي الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، أمام منزل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث نصبوا خياما للنوم بهدف الضغط على حكومة الاحتلال لإبرام صفقة تبادل جديدة.
يرفض الفلسطينيون أي محاولة تهدف إلى تهجيرهم من أرضهم، رغم الحرب الإسرائيلية الدموية المتواصلة للشهر الرابع على التوالي، وذلك في ظل حديث نتنياهو عن ضرورة احتلال محور فيلاديلفيا الحدودي بين قطاع غزة ومصر.
سامح المحاريق يكتب: تبدو إسرائيل الغريق الذي لا يخاف من البلل بعد أن عبرت الخطوط الحمر كلها، ولم يعد ثمة فارق جوهري بين 25 و30 أو حتى 50 ألف ضحية بين المدنيين، والعالم أصبح متآلفا مع الأطفال المرتعشين من تحالف الجوع والبرد والخوف على أجسادهم الصغيرة، ولا تفجعه صورة الأطفال الذين يلتحقون بعالم الإعاقة من مداخل كثيرة.
عبد الحليم قنديل يكتب: المفارقة المدهشة في كل ما جرى ويجري، أن الشعب الفلسطيني الذي ترك وحيدا من الأقربين والأبعدين، إلا من قليل، هو الذي صنع الفارق بصموده الأسطوري، وصنعته فصائل المقاومة بإبداعها القتالي المذهل.