هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون: إن على إسرائيل أن تفكر بجدية قبل اتخاذ أي إجراء آخر في رفح، وذلك بعد الغارات الجوية على المدينة الواقعة في جنوب غزة وتمثل الملاذ الأخير لنحو مليون مدني نازح.
أوضح المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أنه باستشهاد الصحفيتين الفلسطينيتين ترتفع حصيلة الشهداء الصحفيين في قطاع غزة إلى 126 صحفيا وصحفية منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على القطاع المحاصر..
"مركز توقيف عتصيون" يقع في جنوب الضفة الغربية، وهو مقام على أراضي شمال محافظة الخليل، ويُدرج ضمن أسوأ مراكز التوقيف الأسوأ في العالم..
توقع المصدر أن تؤدي هذه العملية إلى تعقيد ظروف احتجاز عدد كبير من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة..
قالت وزارة الخارجية المصرية، في بيان، إنها "طالبت بضرورة تكاتف جميع الجهود الدولية والإقليمية للحيلولة دون استهداف رفح"، واعتبرت أن "استهداف المدينة الحدودية، واستمرار انتهاج إسرائيل لسياسة عرقلة نفاد المساعدات الإنسانية، بمثابة إسهام فعلي في تنفيذ سياسة تهجير الشعب الفلسطيني وتصفية قضيته"..
وجه العديد من الطلبة المناصرين لفلسطين انتقادات حادة للقاضية الإسرائيلية دافني باراك إيريز، معبرين عن استيائهم من دعوة قاضية الاحتلال للحديث عن حقوق الإنسان في جامعة ألمانية، بينما تستمر المجازر بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة..
شدد المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الدكتور أشرف القدرة، على ضرورة إعادة إعمار المستشفيات والمراكز التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي خلال العدوان المستمر، مؤكدا ضرورة "إرجاع كافة الطواقم الطبية إلى شمال قطاع غزة من أجل استعادة العافية وتشغيل أجزاء مما تبقى من المستشفيات هناك"..
نحو 70 فلسطينيا استشهدوا وأصيب نحو 200 في غارات جوية ومدفعية استهدفت منازل ومساجد في منطقة الشابورة بمدينة رفح..
شددت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، على أن هجوم جيش الاحتلال الإسرائيلي على مدينة رفح "هو جريمة مركبة، وإمعان في حرب الإبادة الجماعية، وتوسيع لمساحة المجازر التي يرتكبها ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة"..
القتيلان ينتميان إلى وحدة ماجلان التابعة للواء الكوماندوز في قوات النخبة بجيش الاحتلال الإسرائيلي.
أظهرت مشاهد مروعة جانبا من مجازر الاحتلال الإسرائيلي في رفح.
زعم جيش الاحتلال أنه خلال العدوان على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، تمكن من تحرير "فرناندو سيمون مرمان (60 عاما)، ولويس هير (70 عاما)".
طالب ناشطون الجيش المصري بضرورة التدخل بعد العدوان الإسرائيلي على رفح.
قال مواطن فلسطيني بريطاني؛ إن جهاز المخابرات الداخلي البريطاني ابتزه للسماح له بمغادرة غزة، مقابل تجنيده كجاسوس.
بحسب هيئة البث الإسرائيلية، فإن الجيش يعاني في خان يونس، بعد تعرضه إلى كمين محكم.