هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لفت تقرير نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم" الإسرائيلية، إلى أن العلاقات بين الاحتلال الإسرائيلي والسعودية "أقدم" من المساعي التي بذلها الطرفان للوصول إلى اتفاقية تطبيع، والتي بلغت ذروتها قبل اندلاع العدوان على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول /أكتوبر الماضي.
قال مدير المكتب الإعلامي؛ إن "جيش الاحتلال الإسرائيلي ينشر معلومات زائفة ويروّج أكاذيب ويُضلل الرأي العام بنشر أسماء، زعم أنه قتلهم في مجزرة النصيرات، بينهم أحياء ومسافرون، وبينهم شهداء في أوقات وأماكن مغايرة وليس في النصيرات".
السلطة في رام الله أعدت قائمة تضم نحو 300 فلسطيني من غزة تم فحصهم وهم على استعداد للعمل في المعبر.
خاض لبنان عدة معارك ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ احتلال فلسطين عام 1948 حتى الحرب الأخيرة التي شارك فيها حزب الله إسنادا للمقاومة في قطاع غزة.
تفاعل ناشطون مع مقاتل من كتائب "القسام" واجه دبابة إسرائيلية وهو حافي القدمين، ويسير في أرض مليئة بالصخور والأشواك.
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية الجمعة، أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن قد يزور دولة الاحتلال الإسرائيلي الأسبوع المقبل، للمرة الثامنة منذ اندلاع الحرب في غزة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
هرئيل قال إن فرصة لصفقة تبادل ضاعت قبل ثلاثة أشهر بسبب إصرار نتنياهو على تجنب اتخاذ قرار
في الـ25 من الشهر الماضي انفصل جزء من الرصيف الأمريكي العائم وجرفته الأمواج صوب مدينة أسدود الساحلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة
اتهمت السلطات الفرنسية فلسطيني بتمويل الإرهاب والتواطؤ في محاولات اغتيال، بعد الاشتباه بصلته بـ "هجمات ضد إسرائيليين" بالضفة الغربية مطلع عام 2023،ويحاكم بتهمة الانتماء إلى مجموعة إرهابية بهدف "التحضير لجرائم اعتداء على أشخاص وتمويل الإرهاب والتواطؤ في محاولات اغتيال تتعلق بتنظيم إرهابي".
ويظهر في المشاهد الجديدة، مقاتلو القسام وهم يستهدفون عددا من الدبابات والجرافات العسكرية المتوغلة في المناطق الزراعية
طالبت "أونروا" بإجراء تحقيقات في كافة الانتهاكات الإسرائيلية ضدها بما يشمل الهجمات على مبانيها ومراكزها التي تؤوي نازحين مدنيين
أظهرت كاميرا الطائرة شوارع تداخلت ببعضها جراء الدمار الهائل وأطلالا منتشرة في كل مكان حيث لم يبقَ شيء على حاله في جباليا ومخيمها.
ماجد عزام يكتب: لا زلنا بصدد حديث دولي عام، دون تبني خطط محددة حول الاعتراف بدولة فلسطينية، ودون تحديد ماهيتها وحدودها وعاصمتها القدس -حسنا فعلت إسبانيا بخلق السابقة والطريق والمضمون-، ولا حديث عن قرار مجلس الامن رقم 242، والمبادرة العربية بالحد الأدنى، في سياق شق مسار جدي لا رجعة عنه، وانطلاق القطار نحو الدولة الفلسطينية حسب التعبير الشائع للرئيس الأمريكي جو بايدن.
تسبب رفع العلم الفلسطيني في البرلمان الفرنسي، تضامنا مع الشعب الفلسطيني والمجازر التي تجري في غزة، في جدل بشأن التعليمات الخاصة بالزي الذي يرتديه أعضاء البرلمان، بعد تضامنهم مع فلسطين بطريقة مبتكرة.
العدو يعرف أنه قوي وليست هناك قوة تردعه، لكن على الأمم أن تتحرك، هذه حركات قانونية تتم اليوم، وغدا حركة عمال وطلاب وشعبية. هذه تعطي شيئا من الزخم وتشكل قوة للحق. لماذا لا تلجأ الأمم المتحدة للجمعية العامة؟ لماذا مجلس الأمن فقط وهو رهين لحق الفيتو؟ لماذا لا يتم طرد كل من يخترق قوانين الأمم المتحدة؟