هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دأبت قوات الاحتلال على استهداف القطاع الصحي في قطاع غزة، وتحديدا في المناطق الشمالية منه، حيث دمرت العديد من المستشفيات والعيادات والمراكز الطبية.
انسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من حي الشجاعية، تاركا خلفه دمارا هائلا طال جل المنازل، وحول المكان إلى منطقة منكوبة غير صالحة للسكن.
تواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، والتوغل في عدة أحياء من غزة، وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة.
يشير مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة، إلى أن "إسرائيل تمنع الفلسطينيين من استخدام نحو 85% من مساحة الأغوار وشمال البحر الميت وتستغل هذه المساحة لاحتياجاتها".
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع مصور يوثق اللحظات الأخيرة لمقاوم فلسطيني مصاب نجح في إصابة طائرة مسيرة عن بعد "كاود كابتر" بطلقة نارية من سلاحه الشخصي.
أوضحت وزارة الخارجية الأمريكية أن العقوبات استهدفت أيضا حركة "ليهافا" الإرهابية، حيث أدرجتها ضمن قائمتها السوداء، مشددة على أن المنظمة الداعمة للاستيطان "أكبر منظمة متطرفة عنيفة في إسرائيل".
أكدت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" أن القوات الأمريكية حاولت إعادة تثبيت الميناء العائم في مدينة غزة هذا الأسبوع لكنها لم تتمكن من ذلك بسبب "مشاكل فنية وأمور متعلقة بالطقس".
عدد الشهداء في الضفة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي ارتفع إلى 573 شهيدا من بينهم 138 طفلا
لا تزال المقاومة الفلسطينية تعلن بوتيرة يومية عن قتل وإصابة جنود إسرائيليين، فضلا عن إطلاقها الصواريخ ضد مواقع للاحتلال بين الحين والآخر، الأمر الذي يؤكد احتفاظها بقدراتها الصاروخية على الرغم من الحرب المدمرة.
قالت المنظمة في تدوينة عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا)، إن "سكان غزة الذين لا علاقة لهم بهذا الصراع يجب ألا يكونوا هم الذين يدفعون ثمنه"، مشيرة إلى أن هناك "أكثر من 10 آلاف شخص في قطاع غزة بحاجة إلى العلاج في الخارج".
المزاعم تشير إلى أن حماس قبلت بحكم مؤقت في المرحلة الثانية لصفقة تبادل الأسرى
بسبب نقص الدواء لم يعد مسلم قادرا على استخدام منجرته التي يعمل منها على نحت تذكارات يبيعها للحجاج الزوار لبيت لحم. وحتى لو استطاع نحت تذكارات فلن يجد من يشتريها لأن الإغلاق قلل من عدد السياح إلى بيت لحم.
عملت شركة مايكروسوفت على حظر حسابات خدمة سكايب للمستخدمين الفلسطينيين الذين يتصلون بذويهم وأقاربهم في قطاع غزة، وذلك بإغلاق حسابات بريدهم الإلكتروني دون سابق إنذار.
قالت "وول ستريت جورنال"، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن "سنوات من حملات المقاطعة العالمية ضد إسرائيل المؤيدة للفلسطينيين لم تجد سوى دعما محدودا. ولكن في الأشهر التي تلت بدء الحرب على غزة، تزايد الدعم لعزل إسرائيل واتسع إلى ما هو أبعد من الجهد المكرس لوقف الحرب الإسرائيلية".
صعد المستوطنون هجماتهم منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي ونفذوا اعتداءات في الضفة بما فيها القدس