هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
صلاح الدين الجورشي يكتب: ما حدث يؤكد على أن الديمقراطية التركية لا تزال بخير رغم العديد من ثغراتها، إذ نادرا ما توجه نحو 90 في المئة من الناخبين في المجتمعات الديمقراطية إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس أو أعضاء برلمان..
قد يفضى بقاء أردوغان رئيسا لسنوات خمس قادمة، مدعوما بأغلبية برلمانية، وإن كانت غير حاسمة، إلى تعاظم سلطاته، بوصفه أقوى رؤساء تركيا، وأطولهم مكوثا فى الحكم.
هنأ الرئيس الأمريكي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بمناسبة فوزه بالانتخابات الرئاسية، كاشفا أن المحادثات تطرقت لمسألة صفقة طائرات أف 16 وملف انضمام السويد لحلف الناتو.
سعيد الحاج يكتب: كانت أسباب الخسارة في المقام الأول مبنية على خيارات واختيارات خاطئة من التحالف المعارض ومن رئيس أكبر أحزابه ومرشحه للرئاسة، كمال كليتشدار أوغلو. وعليه، فليس من باب المبالغة توقع ارتدادات تتعلق بمصير كليهما، المرشح والتحالف، في المستقبل القريب كجزء من دفع فاتورة الخسارة والفشل
امحمد مالكي يكتب: خطاب الشرفة، وإن جاء مرتجلا، قدم خريطة طريقة للولاية الجديدة لأردوغان، وهو علاوة على الجمهور الذي تابعه بالآلاف مباشرة، خاطب الأتراك داخل منازلهم بمحافظاتهم ومدنهم وقراهم وأريافهم، ووجه رسائله إلى محيطه الدولي والإقليمي
قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن فوز أردوغان يفتح مرحلة جديدة في حكمه الممتد منذ أكثر من 20 عاما
حتفل مئات اللاجئين السوريين في مختلف الولايات التركية بفوز أردوغان على مرشح المعارضة الذي توعد السوريين بإرسالهم إلى بلادهم
توقعت صحيفة بوليتكو والغارديان استمرار التعاون الوثيق بين تركيا وروسيا بعد فوز أردوغان بولاية رئاسية ثالثة
لعبت أمينة أردوغان دورا بارزا في الحياة السياسية والاجتماعية لزوجها، وساندته منذ بدء حياته السياسية
بعد فرز 99.43 بالمئة من صناديق الاقتراع في الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية، حصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على 52.14 بالمئة من الأصوات، مقابل 47.86 بالمئة لمرشح المعارضة كمال كليتشدار أوغلو، وفق ما أعلنت الهيئة العليا للانتخابات التركية..
فاز الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية بتركيا، الأمر الذي بعث على الطمأنينية في أوساط اللاجئين السوريين في البلاد..
أحمد عمر يكتب: أيها السادة: السوري هو صانع الملوك والعلوك وليس سنان أوغان..
سليم عزوز يكتب: أفقدت الرسالة القادمة من إسطنبول أقواما من بني جلدتنا اتزانهم، كان يدركون أنها النهاية لأردوغان، وهم وإن تصالحوا مع أردوغان فلم يذهبوا في صلحهم بعيداً في انتظار لحظة سقوطه لإعلان فرحهم، وأن المصالحة كانت تكتيكاً..
أفرد الإعلام الغربي حيزا واسعا لفوز الرئيس التركي رجب طيب أردوغان..
التحول الثقافي والأيديولوجي خلال العقدين الأخيرين ساهم في تقوية تركيا وليس إضعافها، وعودتها إلى المحيط كان عاملا مؤثرا لبناء إمبراطوريتها السابقة سيساهم بإعادة إحياء دورها الطليعي، وكان للحزب الحاكم دور مباشر في ذلك.